نانسي عجرم في غاية اللطف مع فتاة إسرائيلية في قبرص (شاهد) حياتنا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
حياتنا، نانسي عجرم في غاية اللطف مع فتاة إسرائيلية في قبرص شاهد،وطن 8211; تواجه الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، اتهاماً بالتطبيع، بعد التقاط صورة لها .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نانسي عجرم في غاية اللطف مع فتاة إسرائيلية في قبرص (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن– تواجه الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، اتهاماً بالتطبيع، بعد التقاط صورة لها مع فتاة إسرائيلية في حفلها الأخير بقبرص.
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لنانسي عجرم مع معجبة تعمدت التقاط أكثر من صورة معها.
الاتفاق البحريوتبين لاحقاً أن هذه المعجبة التي حاصرت نانسي عجرم على المسرح في قبرص، هي فتاة إسرائيلية.
نانسي عجرم وفتاة إسرائيلية صورة تثبت أن الفتاة من إسرائيلوتناقلت وسائل إعلام في إسرائيل الخبر تحت عنوان “قطف ثمار الاتفاق البحري مع لبنان.. صعدت جوديث دوش لتقدم الزهور لنانسي عجرم التي تأثرت بهذه اللفتة”.
وسائل الإعلام في إسرائيل كتبت الخبر خيانة وتطبيعوهاجم ناشطون نانسي عجرم بشراسة واتهموها بالخيانة والتطبيع.
الفتاة الإسرائيلية سبق وأن عبرت عن حبها لنانسي صورة أخرى مع نانسيبينما دافع عنها آخرون، وأكدوا أنها لم تعرف، ولن تطلب من كل معجب يتصور معلومات حول جنسيته وديانته. إضافة إلى أنها لا ترفض طلباً لمعجبيها.
وجاء في التعليقات: “ع اساس كل ما قرّب حدا من فنان على المسرح رح يطلب منه باسبورو ؟ ولو !؟ شوية منطق”.
وكتبت أخرى: “يعني نانسي لازم تطلب هوية كل حدا فايت عحفلاتها وتشوف اذا بيحقله يتصور او لا ..ما بيأثر نانسي ما باعتهن ثروة لبنان النفطية”.
لم تكن تعرفوروت ناشطة موقفاً تعيشه بنفسها وكتبت: “خلينا نحكي منطق شو رح يعرفها نانسي انها اسرائيلية”.
وتابعت: “مثلا انا عايشة برات لبنان ما بعرف مين بيجلس جنبي بالقطار… او يمكن كون في مشفى تكون حدي اسرائيلية”.
وختمت: “لما تكون برات لبنان في دول ما عندها عداء للكيان رح تتوقع يصف جنبك اي شخص وما تعرف هويته”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشاهير لهم بصمة في تاريخ الكويت سحبت جنسياتهم.. تعرف عليهم (شاهد)
لا يزال ملف سحب الجنسيات في الكويت، يعد من القضايا التي تثير جدلا في البلاد، للعديد من الاعتبارات الإنسانية والاجتماعية والسياسية، خاصة وأنه طال شخصيات كان لها في تاريخ الكويت بصمات في مجالات مختلفة.
ومنذ فتح وزير الداخلية الكويتي، فهد اليوسف الصباح، ملف الجنسيات، وبدأت الأرقام تتصاعد، ظهرت أسماء لشخصيات ومشاهير، شملها القرار، بعضها عالق في ذاكرة الكويتيين منذ عقود.
ونستعرض في التقرير التالي، عددا من الشخصيات البارزة، والمشاهير التي سحبت جنسياتها:
الفنان الكويتي محمد العجيمي:
يعد العجيمي من أشهر فناني فترة نهاية الثمانينيات والتسعينيات في الكويت، وبرز اسمه في العديد من الأعمال المسرحية والتلفزيونية، وبات نجما كوميديا في البلاد.
وبدأ مشوار العجيمي في الفن الكويتي، خلال دراسته في جامعة الكويت، من خلال المسرح الجامعي عام 1979، تلا ذلك مواصلة الطريق في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان يشتهر بلعب الأدوار الشريرة في الأعمال الفنية، لكن بالطابع الكوميدي.
وتضاربت التقارير بشأن سبب سحب جنسيته، وأشار مواقع إلى أن الأمر يرتبط بإسقاط الجنسية بسبب التبعية، بسبب أصول الفنان غير الكويتية.
الفنان داوود حسين:
من أشهر فناني الكويت في فترة الثمانينات وما بعدها، ويعتبر من أبرز الكوميديين في البلاد، وله العديد من المسرحيات الكويتية المشهورة، فضلا عن الأعمال الدرامية.
ولد حسين في الكويت، وهو من فئة البدون، ويعتقد أن أصوله من البلوش، وانخرط في العمل الفني منذ فترة الدراسة، عبر المسرح المدرسي، ثم الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، والمشاركة في عدد من الأعمال الفنية مثل مسرحية السيف، مع عدد من الممثلين الكويتيين الكبار.
وبدأ صعود حسين الحقيقي، بعد أن عرضه عليه الفنان الكويتي الراحل عبد الحسين عبد الرضا، المشاركة في مسلسل العتاوية، ثم مسرحية باي باي لندن الشهيرة، وهي التي عرفته بصورة أكبر على الجمهور.
ونظرا لمسيرته الفنية وشهرته الواسطة في الكويت، منح الجنسية الكويتية، عام 2001، بناء على قانون الأعمال والخدمات الجليلة للكويت، بعد أن كان يحمل جواز السفر البوليفي.
نبيل العوضي:
من أبرز الدعاة في الكويت، خلال فترة التسعينيات من القرن الماضي، وهو من مواليد الكويت، من فئة البدون، وعمل في العديد من المؤسسات الحكومية الكويتية، فضلا عن العمل الأكاديمي.
بدأت مسيرة العوضي الدعوية، عام 1985، عبر الخطابة، فضلا عن الاستضافات في المجلات والصحف، ولاحقا عبر برامج الفضائيات في الكويت والدول العربية.
وعمل محاضرا في كليات التربية في الكويت، وكان إماما وخطيبا في وزارة الأوقاف، فضلا عن العمل في وزارة العدل الكويتية في مجال الاستشارات الأسرية.
وبسبب أصول والدته الكويتية، تمكن العوضي، من الحصول على الجنسية، عام 1998، مستفيدا من القانون الذي يمنح الجنسية بالتبعية، لكنها سحبت منه مرتين، عام 2014، لأسباب سياسية، لم يكشف عنها، لكنها أعيدت لاحقا، وخلال العام الماضي، بعد فتح ملف الجنسيات.
اللاعب مؤيد الحداد:
يعد اللاعب مؤيد الحداد، من أبرز نجوم الكرة الكويتية، في حقبة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، من مواليد الكويت، وهو من فئة البدون، ووصل مع منتخب الكويت، إلى كأس العام عام 1982.
وشارك الحداد لصالح الكويت، ما بين 1980 و1992 وشارك في كأس العالم، في إسبانيا 1982، والألعاب الأولمبية الصيفية 1980 في موسكو، فضلا عن العشرات من المنافسات الرياضية، مع منتخب الكويت، ونادي القادسية الشهير أحد أقطاب الكرة الكويتية.
وحاز الحداد على الجنسية الكويتية، عام 2005، تقديرا لدوره البارز في الرياضة الكويتية، لكنها سحبت هذا العام، وفقا للمادة الخامسة من قانون الجنسية.
اللواء خالد مضحي الشمري:
أحد أبرز الشخصيات العسكرية في الكويت، وهو من مواليد الكويت، وتدرج في الجيش الكويتي، ولعب دورا في معارك تحرير الكويت من الغزو العراقي عام 1990.
وصل الشمري إلى منصب معاون رئيس الأركان في الجيش الكويتي، لهيئة الإدارة والقوى البشرية، في وزارة الدفاع، وساهم في تطوير الهيكل الإداري للقوات المسلحة.
ومطلع العام الجاري، أعلنت السلطات الكويتية، سحب الجنسية من الشمري، وفقا للمادتين 10و11، من قانون الجنسية، والتي تتعلق بتقديم أوراق غير سليمة أو مزورة، عند الحصول على الجنسية، وسحبها ممن اكتسبوها منهم بالتبعية، وهو القانون الذي سرى على الكثير من أبناء قبيلة شمر بالكويت بسبب التداخل القبلي بين الكويت والسعودية والعراق.
شعيب راشد:
إعلامي من مواليد الكويت عام 1983، كشف مؤخرا أنه من أصول عراقية، اشتهر بعدد من البرامج عبر الفضائيات في السنوات الأخيرة، خاصة برنامجه سوار شعيب عبر قناته بموقع يوتيوب، والذي أثار جدلا واسعا مع شخصياته.
كان شعيب يتمتع بالجنسية الكويتية، طيلة العقود الماضية، لكن سحبت منه الجنسية مؤخرا، بناء على المادة 10 و11 من قانون الجنسية، والذي يتعلق بتقديم وثائق غير صحيحة، للحصول على الجنسية، بناء على ما حدث مع والده عام 1968.
وكشف شعيب أن ملف تزوير وثائق الجنسية، فتح عام 1971، لكن جرى إغلاقه من قبل ولي العهد الكويتي الراحل الشيخ سعد العبد الله السالم الصباح، في ذلك الحين، لكنه عاد مؤخرا مع الحملة التي تقودها السلطات الكويتية على ملف الجنسيات، وسحبت منه مجددا.