متى يبدأ موسم المانجو؟.. تعرفي على طرق تخزينها وإعادة تدويرها هن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
هن، متى يبدأ موسم المانجو؟ تعرفي على طرق تخزينها وإعادة تدويرها،صحة موسم المانجو خلال فصل الصيف، واحد من أهم التوقيتات لربة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر متى يبدأ موسم المانجو؟.. تعرفي على طرق تخزينها وإعادة تدويرها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
موسم المانجو خلال فصل الصيف، واحد من أهم التوقيتات لربة المنزل لأنه أكثر فاكهة دائمًا ما تسعى السيدات لتخزينها واستخدامها خلال شهر رمضان، وبداية من منتصف شهر 7، يبدأ الموسم الفعلي للمانجو، استعدادًا لأكلها وتخزينها والاستفادة منها في المأكولات المختلفة، وبالإضافة إلى الطعم الرائع لتلك الثمرة المليئة بالألياف والموالح، فهي تحتوي على الكثير من الفوائد.
متى يبدأ موسم المانجو؟منذ بداية شهر يوليو، تبدأ ثمرات المانجو في النضوج، وتُقطف الناضجة حجما وشكلًا لتباع في الأسواق، ويعتبر منتصف يوليو إلى نهاية السنة تقريبًا، موسم الفاكهة الصيفية المحببة للجميع، ووفقًا لـ النوبي أبو اللوز الأمين العام لنقابة الفلاحين الزراعيين، في تصريحات تليفزيونية، فإن المانجو التي تظهر خلال شهر 6 تكون غير ناضجة، لذا فشهر 7 هو الأفضل لشرائها وتناولها.
وأضاف أنّ حالة الثمار تظهر عن طريق الملاحظة، وموسم المانجو يبدأ في صعيد مصر وأسوان والأقصر، نظرًا لارتفاع درجات الحرارة بها، ثم محافظة الإسماعيلية، ويمكن تناولها بحرية في شهر يويليو، وأيضًا ينصح بـ تخزين المانجو في هذا التوقيت.
كيفية تخزين المانجو وإعادة تدويرهاواحدة من أشهر طرق تخزين المانجو، عن طريق وضعها على نار هادئة، ولكل كيلو مانجو كوب من السكر، وتُترك حتى تتسبك جيدًا، ثم توضع في مكعبات الثلج في الثلاجة حتى تتجمد، وفي وقت الحاجة، اخرجي قالب المانجو وضعية في كوب ماء ثم قلبيه جيداً وسيكون جاهزًا للتقديم.
يمكن أيضًا تقطيع المانجو وتخزينها في برطمانات أو أكياس وتوضع في الفريزر، وعند الحاجة تخرج من الفريزر وتوضع في الخلاط مع السكر وتقدم.
المانجو تظل صالحة لمدة عام كامل، ويمكن أيضًا إعادة تدويرها إذا أوشكت على الذبول، عن طريق إزالة المناطق الطرية فيها ثم تفريغها من اللحم في أكياس ووضعها في الفريزر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السعودية تؤكد أن السلام يبدأ بقيام دولة فلسطينية مستقلة.. وباريس: غزة أصبحت موطناً للموت
البلاد (نيويورك)
جددت المملكة العربية السعودية تأكيدها أن السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط لا يتحقق إلا من خلال تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولة مستقلة على حدود عام 1967، تكون عاصمتها القدس الشرقية. وأكدت أن هذا الموقف ليس مجرد إعلان سياسي، بل نابع من قناعة راسخة بأن قيام الدولة الفلسطينية هو مفتاح الاستقرار الحقيقي في المنطقة.
جاء ذلك خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، الذي عُقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، برئاسة مشتركة بين وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الفرنسي جان نويل بارو.
وفي كلمته، شدد الأمير فيصل على التزام المملكة بدعم الشعب الفلسطيني، لاسيما في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة والتصعيد الخطير في الضفة الغربية. وأوضح أن السعودية قدّمت دعماً مباشراً من خلال المساعدات الإغاثية والإنسانية، إضافة إلى مساندة المنظمات الأممية، وفي مقدمتها الأونروا واليونيسيف وبرنامج الغذاء العالمي.
وأكد وزير الخارجية أن ما يتعرض له الفلسطينيون من معاناة نتيجة الحرب والانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة يستوجب وقفاً فورياً، ومحاسبة المسؤولين عنها، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب، بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن مبادرة السلام العربية، التي أقرتها قمة بيروت عام 2002، تمثل إطاراً شاملاً لأي حل عادل، داعياً إلى تفعيل التحالف الدولي من أجل تنفيذ حل الدولتين، عبر خطوات عملية وجداول زمنية واضحة تنهي الاحتلال وتُجسّد الدولة الفلسطينية.
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن فرنسا تعترف بحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم، مشيراً إلى أن غزة تحولت إلى “مكان للموت”. ولفت إلى أن “حماس” ارتكبت فظائع في السابع من أكتوبر، لكنه شدد على أن فلسطين “ليست ولن تكون حماس”.
وأشار بارو إلى أن توزيع المساعدات في القطاع أصبح أشبه بـ”حمام دم”، وأعرب عن تطلع بلاده إلى نزع سلاح حماس وبناء علاقات طبيعية بين الفلسطينيين وإسرائيل. واعتبر أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يشكّل خطوة كفيلة بعزل حماس، مطالباً الفلسطينيين بتقديم ضمانات أمنية لإسرائيل في إطار أي تسوية مقبلة.
يُذكر أن أعمال المؤتمر الدولي بشأن تسوية القضية الفلسطينية انطلقت اليوم الاثنين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، برئاسة مشتركة سعودية – فرنسية، وسط مشاركة وزارية دولية واسعة.