أيقونة البحار.. أكبر سفينة سياحية فى العالم تبدأ أولى رحلاتها من ميناء ميامي
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
انطلقت أكبر سفينة سياحية في العالم من ميناء ميامي، حيث بدأت رحلتها الأولى، وتغادر أيقونة البحار التي يمتد طولها لمسافة 1200 قدم (365 مترًا) تقريبًا من مقدمتها إلى مؤخرتها، جنوب فلوريدا في أول رحلة لها عبر الجزر الاستوائية، والتي تستغرق 7 أيام.
قال جيسون ليبرتي، رئيس الشركة المصنعه لها أن: «سفينة أيقونة البحار تعد تتويجا لأكثر من 50 عاما من الحلم والابتكار والانغماس في هذه المهمة، لتقديم أفضل تجارب العطلات في العالم بطريقة مسؤولة».
وأوضح: «ستغير هذه السفينة الوضع الراهن في خطط السفر العائلي إلى الأبد، وستحقق أحلام الحصول على عطلة رائعة لجميع الأعمار على متن سفينة».
وبدأ جدول الرحلة البحرية لهذا العام لمدة سبع ليالٍ عبر منطقة البحر الكاريبي بمبلغ حوالي 1200 جنيه إسترليني، علما بأنه تم حجز جميع "قاعات الجلوس" تقريبًا ودفع ثمنها حتى الآن، وتتراوح تكلفة تلك الغرف التي لا تزال متاحة ما بين 4000 جنيه إسترليني و6000 جنيه إسترليني.
مواصفات السفينةيمتد جناح Ultimate Family Townhouse على ثلاثة طوابق، بينما يمكن للعملاء اختيار صعود السلالم لاجتياز الجناح الضخم، فعند النزول لديهم أيضًا خيار الانزلاق، الذي يمتد إلى أرضية غرفة المعيشة.
ويمكن لـ Ultimate Family Townhouse أن يتسع لثمانية أشخاص، ويحتوي على تراس شمسي وشرفات، وتبلغ تكلفة سبع ليالٍ للعائلات دفع مبلغ قدره 85 ألف دولار (70 ألف جنيه إسترليني).
تحتوي على ما يقرب من 700 لوح زجاجي وتزن 365 طنًا وتتميز القبة الآن بشلال يبلغ ارتفاعه 55 قدمًا وتتسع لـ 1300 شخص وقد أستغرقت السفينة البحرية سنوات لتجميعها.
25 ألف زائر من مختلف جنسيات العالم على متن 22 سفينة خلال الموسم السياحي ببورسعيد
على متنها 3 ألاف سائحا.. ميناء بورسعيد السياحي يستقبل سفينة الأحلام "COSTA DIADEMA"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكبر سفينة أكبر سفينة سياحية أكبر سفينة سياحية في العالم رحلة ايقونة البحار رحلة سفينة ايقونة البحار سفينة ايقونة البحار في العالم جنیه إسترلینی
إقرأ أيضاً:
جنيفر لورنس تتوّج أيقونة موضة بأسلوب يومي مريح
صراحة نيوز- تُعتبر جنيفر لورنس واحدة من أبرز نجمات هوليوود وأكثرهن تأثيرًا، فقد تصدّرت قائمة الأعلى أجرًا بين الممثلات عام 2015، وترشّحت لأربع جوائز أوسكار وفازت بإحدى الجوائز قبل أن تكمل السادسة والعشرين من عمرها. أما الجديد، فهو منحها لقب “أيقونة موضة”.
وقالت نيكي أوجونايكي، رئيسة تحرير مجلة ماري كلير: “لم أعتبر جنيفر لورنس يومًا فتاة موضة. لم تجعلني إطلالاتها على السجادة الحمراء أشعر بذلك، لكن أسلوبها اليومي في الشارع جعلها أيقونة حقيقية”.
خلال الأشهر الماضية، ومع الترويج لفيلمها المرشح للأوسكار Die, My Love، حظيت إطلالاتها اليومية باهتمام كبير من عدسات الباباراتزي، وأشاد بها خبراء الموضة لقدرتها على مزج القصّات الفضفاضة مع إكسسوارات غير تقليدية بطريقة مميزة.
تعاونت لورنس مع منسقة الإطلالات جايمي ميزراحي منذ عام 2023، وهي تعمل أيضًا مع مشاهير مثل أديل، لكن إطلالاتها لم تبدُ مبالغًا فيها؛ فهي ترتدي أحيانًا سروالًا رياضيًا مع كنزة فضفاضة، أو معطفًا بنقشة النمر فوق بدلة رياضية، أو تنورة حريرية تحت تيشيرت كبير مع حقيبة عتيقة الطراز.
ويكمن سر أسلوبها في بساطته ومرونته، بعيدًا عن المثالية المفرطة المعتادة بين المشاهير، كما تقول إيريكا فيورينك، كاتبة سبستوك لونغ ليف. وأشارت إلى أن دليلًا لتقليد إطلالاتها اليومية انتشر على نطاق واسع، خاصة بين الأمهات بعد ولادة لورنس لطفلها الثاني، مؤكدة أن أسلوبها يجسد ما تبحث عنه الكثير من النساء: إطلالة يومية مريحة وسهلة الارتداء.