جمعية أجياد تشارك في ملتقى “الاستثمار والرِّيادة الاجتماعيَّة” بجدة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
سليمان على وهيب – جدة
شاركت جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بأجياد بملتقى “تواصل” في نسخته التَّاسعة؛ والذي يأتي بعنوان: “الاستثمار والرِّيادة الاجتماعيَّة”؛ وتنظمه مؤسسة سالم بن محفوظ الأهلية في فندق ماريوت بجدة؛ وذلك بحضور ومشاركة 150 جهة من قيادات القطاع غير الربحي في مناطق المملكة المختلفة.
وتتمثل مشاركة الجمعية في ملتقى تواصل حضور المدير التنفيذي للجمعية الأستاذ عصام بن عبدالحميد بتاوي، في الجلسات الإثرائية التي يقدمها نخبة من المختصين في القطاع غير الربحي، وكذلك زيارة المعرض المصاحب للملتقى بهدف زيادة المعرفة وتبادل التجارب والخبرات لخدمة القطاع غير الربحي.
وجدير بالذكر أن جمعية أجياد على المشاركة في الملتقى، من أجل إبراز جهود الجمعية في توعية ضيوف الرحمن وسكان منطقة الحرم المكي من خلال تنفيذها البرامج والمناشط الدعوية والمبادرات التطوعية بالإضافة إلى: تبادل الخبرات المعرفية، وبناء الشَّراكات مع المؤسسات والهيئات.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“الديمقراطية”: مناورة “الممرات الإنسانية” الصهيونية لن تنقذ قطاع غزة من الموت
الثورة نت /..
أكدت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الأحد، أن مناورة “الممرات الإنسانية” الصهيونية، والحلول الجزئية لإدخال المساعدات لأهالي قطاع غزة، لن تنقذ الشعب الفلسطيني من براثن الموت على يد آلة القتل الجماعي، والمجاعة والتعطيش والحرمان من الدواء.
وقالت الجبهة الديمقراطية، في بيان: “ليس خافياً أننا نقف أمام مناورة أميركية – إسرائيلية، تهدف إلى التهرب من الضغط العالمي الذي يأخذ مداه هذا الأسبوع، في إدانة الجرائم الإسرائيلية وحصارها للقطاع، وحشرها السكان في أضيق المساحات تمهيداً لتهجيرهم إلى المناطق المصرية المجاورة”.
وأضافت: “إن هذه المناورة مكشوفة الأهداف، تحاول أن تبرئ الجانبين الإسرائيلي والأميركي من مسؤولية إفشال المفاوضات، وقطع الطريق على حل يفضي إلى الوقف العام للحرب، والانسحاب الكامل لقوات العدو الصهيوني، وإدخال المساعدات غير المشروطة لشعبنا، وإعادة بناء المنظومات الصحية والتربوية والغذائية التي دمرها جيش العدو بالأسلحة الأميركية”.
ودعت الجبهة الديمقراطية، إلى “حل يستجيب لحقوق شعبنا في القطاع، بالخلاص من الاحتلال والتشرد والجوع والمرض، يعيد الحياة الكريمة لأبناء القطاع، ويفتح الباب أمامهم لتقرير مصيرهم على أرض القطاع، ورسم مستقبلهم الوطني، والظفر بحقوقهم الوطنية المشروعة، بالحرية وتقرير المصير والإستقلال”.