بعد تصدرها التريند.. كل ما تريد معرفته عن سهير جودة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
تصدرت الإعلامية الشهيرة سهير جودة محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية وذلك بعدما أطالتها أزمة صحية مؤخرًا، الأمر الذي أثار تعاطف عدد من المتابعين، بعد معاناتها من مشاكل في المعدة والقولون، الأمر الذي اضطرها إلى الغياب عن إطلالتها مجددًا عبر برنامجها المُذاع على إحدى القنوات الفضائية، والتي تشاركها في تقديمه الإعلامية مفيدة شيحة والتي كشفت مفأجاة بشان عودتها وأخر تطورات الحالة الصحية للإعلامية سهير جودة.
ويعرض لكم الفجر الفني في السطور التالية معلومات عن الاعلامية سهير جودة..
حياة سهير جودة الشخصية
ولدت سهير جودة 1973، درست الصحافة والإعلام، تزوجت من المنتج والإعلامي المصري محمد هاني ولديها منه ولدان عمرو ومريم.
مشوار سهير جودة المهني
بدأت سهير جودة عملها في بداية التسعينيات كصحفية في جريدة روز اليوسف، اليوم السابع وصحف عربية أخرى، تلقت عرضا من شبكة راديو وتلفزيون العرب حيث شاركت الإعلامية هالة سرحان في تقديم برنامج ياهلا بعدها قدمت برنامجا على قناة art الأفلام 2 وعملت قرابة العشرة سنوات حتى نهاية العام 2013،انتقلت عام 2014 لتقدم برامجا على قناة القاهرة والناس، شاركت في إعداد الكثير من البرامج على الشاشات المصرية وعملت رئيسة تحرير برنامجي الستات ما يعرفوش يكدبوا والبيت بيتك، عضو في المركز المصري لحقوق المرأة في سبتمبر 2021 أنهت تعاقدها مع قناة سي بي سي المصرية بعد عشرة سنوات من تقديم برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا وانتقلت في يناير 2022 إلى قناة النهار المصرية مع زميلتها مفيدة شيحة لتقديم برنامج بعنوان الستات في يوليو 2022.
برامج قدامتها سهير جودة
ياهلا بمشاركة هاله سرحان ART المنوعات، البيوت أسرار علي قناة ART الأفلام، حفل جوائز علي شبكة راديو وتلفزيون العرب ART الأفلام، الحكاية فيها إن علي قناة القاهرة والناس، حزب الكنبة ويك اند علي قناة القاهرة والناس، الستات مايعرفوش يكذبوا علي قناة سي بي سي، الستات علي قناة النهار.
مرض سهير جودةوتعاني الإعلامية سهير جودة، من مشاكل في المعدة والقولون نتيجة الضغوطات التي عانت منها، مما جعلها تختفي عن متابعيها وأدت إلى غيابها عن برنامج «الستات».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سهير جودة الإعلامية سهير جودة سهیر جودة علی قناة
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن تعديلات قانون التعليم.. من البكالوريا إلى رسوم الامتحانات
أكد الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة جاهزة بالكامل لتطبيق نظام البكالوريا الجديد، لافتًا إلى أن المدارس الثانوية الحكومية جرى تأهيلها بشكل غير مسبوق خلال السنوات الثلاث الماضية، من حيث البنية التحتية، والإنترنت، والمعامل، وكاميرات المراقبة، لتتفوق تجهيزًا على 90% من المدارس الخاصة.
واضاف "عبد اللطيف" خلال الجلسة العامة لمجلس النواب، المنعقدة اليوم برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، إن المشكلة في بعض هذه المدارس ليست في الإمكانات، بل في ضعف الإقبال الطلابي، وهو ما بدأ يستقيم بالنسبة لطلاب أولي وثانية ثانوي، وسيتغير للافضل مع تطبيق نظام البكالوريا الاختياري، قائلا "إن شاء الله النظام يعيد الطلاب إلى مدارسهم، والمناهج عالمية تقوم على المهارات التي نريد تعليمها لأولادنا، ونحن مستعدون لرفع كفاءة بعض المدارس أيضا، لكن الجاهزية موجودة".
التربية الدينية مادة أساسية في النظام التعليمي الجديد
وتطرق الوزير إلى قضية أهمية مادة التربية الدينية، مؤكدًا أن جعلها مادة نجاح ورسوب رسالة واضحة بأن الدين ليس مادة هامشية، بل من أهم المواد التي يجب أن يتعلمها الطالب، قائلا: نريد أن نعلم أبناءنا أن دينهم أهم من أي مادة أخرى.. لا يصح أن ينظروا إلى التربية الدينية باعتبارها أقل من باقي المواد، ولهذا نرفع نسب النجاح بها لتكون رسالة بأن الدين أساس وليس تكميلميا".
وفي شرح مبسط لنظام البكالوريا، أوضح الوزير أنه يبدأ في الصف الأول الثانوي بشكل مطابق للثانوية العامة، ثم يبدأ التخصص في الصف الثاني عبر 4 مسارات رئيسية، هي "طب وعلوم الحياة، "الهندسة والحاسبات، "الأعمال والتجارة"، الآداب والفنون"، ويحق للطالب التحويل بين المسارات إذا شعر بعدم التوافق مع مساره الأول، لافتًا إلي أن النظام يشتمل على 4 مواد أساسية لجميع الطلاب: اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ المصري، والتربية الدينية، إلى جانب 3 مواد تخصصية حسب المسار.
واستطرد وزير التربية والتعليم قائلا: "ماينفعش طالب يتخرج مش عارف مين هو جمال عبد الناصر والسادات".
الطالب هو من يحدد مستقبله وليس مكتب التنسيق
وقال الوزير إن الهدف من النظام الجديد أن يحدد الطالب مستقبله باختياره، وليس نتيجة امتحان واحد، ونريد نموذج مرن مثل الشهادات الدولية، يُراعي ظروف الطلاب ويُعيد ضبط العلاقة بين التعليم والقدرة الحقيقية، مضيفا: "فلسفتنا أن الطالب يتحكم في مستقبله، مش مكتب التنسيق ولا امتحان الفرصة الواحدة"
وأكد الوزير أن التعليم الفني يمثل مستقبل مصر الاقتصادي، لافتًا إلى أن الوزارة تعمل مع شركاء دوليين مثل إيطاليا واليابان لتطوير مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والتي زاد عددها من 80 إلى أكثر من 100 مدرسة خلال عام واحد، قائلا " نتحرك نحو ربط التعليم الفني بمعايير دولية وتدريب حقيقي لفتح فرص استثمار وتشغيل أمام الطلاب، ولهذا طلبنا تعديلات تشريعية تتيح مرونة في التعاون مع الشركات العالمية.