كشفت السر.. ماذا تفعل والدة أبو جبل قبل مشاركته مع منتخب مصر؟
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
الأم هي البركة، قبل أي مباراة لا بد أن يجمعه بها مكالمة هاتفية تدعو له دعوتها الشهيرة والتي من بعدها يتألق بين أقرانه، إذ يشارك محمد أبو جبل أو «جبل مصر» كما تلقبه والدته في مباراة مصر والكونغو، حارسًا للمنتخب بديلًا للشناوي بعد إصابته، وعندما يحتاجه المنتخب يتواجد بقوة ويصد ركلات الجزاء وتظل شبكته نظيفه، والسر في دعوة تدعوها له الأم دومًا ويحرص على أن يسمعها.
قبل مباراة مصر وكوت ديفوار منذ عامين؛ كشفت والدة محمد أبو جبل عن سر دعوة يتألق بعدها في مباريات منتخب مصر المهمة، إذ قالت في تصريحات تلفزيونية: «يعلم ربنا باللي بعمله، بقعد أدعي له على طول وقبل ما ينزل الملعب بيكلمني أدعي له، وبدعي لمصر ربنا يكرمهم ويديهم ويزيدهم ربنا، كلمني قبل الماتش قالي ادعي لنا دعيت له، ربنا يكرمكم ويديكم وتشرفوا مصر يا رب، ربنا يشفي الشناوي يا رب ويعافيه، لما صد ضربة الجزاء من الفرحة زغردت وعيطت ومعرفناش نعمل ايه، ربنا يبارك في كابتن رضا عبد العال دايما مسانده، زعلنا على الشناوي لما وقع خالص ودعينا له بالشفا».
وفي العام الماضي، كان حارس مرمى منتخب مصر محمد أبو جبل، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، وفاجأته والدته بإتصال هاتفي قائلة: «أنا فرحانة بيه محدش قدي، حاجة تشرف والناس بتيجي تبارك لي على طول، هو مشرفنا لو وقع قلبي بينقبض معاه على طول وقبل أي مباراة أكلمه وأدعي له ربنا يكرمك ويجعلك من الفايزين والمنصورين يا رب يا ولدي ويسدد شباكك، كل حاجة ناكلها يحب ياكلها نعمله الحمام والفراخ والكشك أول ما يوصل، هو دايما بار بيا ومفيش حد حنون قديه بيجبر بخاطري زيادة هو واخواته ميتخيروش عن بعض» ليقاطعها «أبو جبل» قائلًا: «عايز أشكرها إنها الشخص الوحيد اللي بيديني قوة وطاقة محدش يتوقعها»، وسرعان ما ردت عليه الأم بلهفة تعبر له عن حبها: «انت روحي وقلبي وكل حتة فيا، لما يقع أو يحصله حاجة قلبي يتعصر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد أبوجبل منتخب مصر حارس منتخب مصر أبو جبل
إقرأ أيضاً:
كيف كشفت وثائق إبستين عن استشارات قانونية قدمتها شخصية بارزة في إدارة أوباما؟
(CNN)-- عندما كان الملياردير الأمريكي الراحل جيفري إبستين، المتهم بالاعتداء الجنسي، بحاجة إلى استشارة قانونية، أو مساعدة في الرد على الانتقادات الإعلامية، أو حتى مجرد دعم معنوي، كان غالبًا ما يلجأ إلى صديقة مقربة غير متوقعة - كاثي روملر، المحامية البارزة التي عملت مع رئيسين أمريكيين، وكانت في وقت من الأوقات من أبرز المرشحين لمنصب وزيرة العدل.
مع الكشف عن آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة بإبستين، دفع العديد من المقربين منه ثمنًا باهظًا لصداقتهم، حيث فقدوا وظائفهم المؤثرة وتحملوا ردود فعل شعبية عنيفة، ومع ذلك، احتفظت روملر، المستشارة السابقة للبيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، بمنصب مرموق كرئيسة للشؤون القانونية في بنك غولدمان ساكس.
واستمر البنك في دعمها - حتى مع وجود رسائل بريد إلكتروني تُظهر أن إبستين كان يصفها بأنها "مدافعتي العظيمة" ويطلب مساعدتها في دحض التقارير التي تُفصّل اعتداءاته على فتيات قاصرات.