يمانيون/ إب

دشن فرع الهيئة العامة للزكاة في مديرية ريف إب بمحافظة إب اليوم، توزيع زكاة الزروع والثمار العينية للفقراء والمساكين تحت شعار “وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ”.
وفي التدشين أوضح مدير فرع هيئة الزكاة بالمديرية عبدالرقيب الحميري، أنه سيتم توزيع ألفاً و711 قدحاً من مختلف أنواع الحبوب، مما جادت به أرض ريف إب على المستحقين بالمديرية لـ711 أسرة من الفقراء والمساكين حسب إيرادات كل عزلة لزكاة الحبوب.


وأفاد بأن التوزيع يتم حسب بيانات هيئة الزكاة ومن لم يستلم خلال العام الماضي وستواصل عملية التوزيع في بقية القطاعات على مستوى المديرية، مشيراً إلى أن المشروع يأتي في إطار توزيع الزكاة في مصارفها الثمانية المنصوص عليهم في القرآن الكريم.
ودعا الحميري المكلفين المتأخرين عن دفع الزكاة إلى سرعة إخراج الزكاة العينية ليتسنى لهيئة الزكاة صرفها على الفقراء والمحتاجين .. حاثاً أبناء المديرية على التوجه نحو الجانب الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي.
بدوره أشار مدير إدارة المصارف بهيئة الزكاة بالمديرية أكرم المفتي، إلى أن هيئة الزكاة ستنفذ خلال الفترة المقبلة مشروعي التمكين الاقتصادي والعاجزين عن العمل.
وحث الشخصيات الاجتماعية والعقال والعلماء والخطباء على التعاون مع الهيئة لإنجاح مشاريعها بما يخدم المساكين والفقراء وسد حاجتهم.
حضر التدشين نائب مدير الفرع بالمديرية إسماعيل باسلامة وأعضاء لجنة الصرف والعدول بمديرية ريف إب. # الزكاة العينية# مديرية ريف إبالفقراء والمساكينالهيئة العامة للزكاةمحافظة إب

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ریف إب

إقرأ أيضاً:

“إغاثة غزة” تبدأ توزيع المساعدات وسط تصعيد إسرائيلي ومخاوف من المجاعة

غزة – بدأت “مؤسسة إغاثة غزة” المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة عملياتها الميدانية في قطاع غزة امس الاثنين بتسليم شاحنات محمّلة بالمساعدات الغذائية إلى مواقع توزيع محددة.

وأكدت المؤسسة أنها ستواصل إرسال مزيد من الشاحنات يوميا، مشيرة إلى تعيين جون أكري مديرا تنفيذيا مؤقتا، وهو خبير في مجالات الإغاثة وإدارة الكوارث يمتلك خبرة ميدانية تمتد لأكثر من عقدين، وذلك بعد يوم واحد من الاستقالة المفاجئة لرئيسها التنفيذي جيك وود.

وكانت المؤسسة قد واجهت انتقادات من الأمم المتحدة، التي وصفت خطة توزيع المساعدات الخاصة بها بأنها غير كافية للوصول إلى سكان القطاع البالغ عددهم نحو مليوني نسمة.

وتقوم الخطة الجديدة على إنشاء 4 مراكز توزيع رئيسية في جنوب غزة، تستخدم فيها وسائل تحقق، من بينها تقنية التعرف على الوجه، لضمان عدم استفادة حركة “حماس” من المساعدات، الأمر الذي أثار اعتراضات من الحركة، ووصفت النظام الجديد بأنه “هندسة لتجويع المدنيين” واستخدام للغذاء كسلاح في الحرب.

في الأثناء، تتواصل الجهود الدبلوماسية لوقف إطلاق النار، إذ أعلن مسؤول فلسطيني أن حركة “حماس” وافقت على مقترح من المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، مقابل إطلاق سراح عشرة رهائن.

إلا أن إسرائيل نفت وجود مثل هذا المقترح من واشنطن، وأكدت رفضها لأي صيغة تتضمن تنازلات للحركة.

وتواجه إسرائيل ضغوطا دولية متزايدة، بما في ذلك من حليفتها ألمانيا، التي اعتبرت أن حجم الخسائر في صفوف المدنيين في غزة لم يعد مبررا تحت ذريعة محاربة حركة الفصائل الفلسطينية، لا سيما في ظل تدهور الوضع الإنساني واستمرار شح المواد الغذائية رغم السماح المحدود بدخول المساعدات مؤخراً.

وتأتي هذه الخطوة في وقت تشن فيه إسرائيل هجمات جوية مكثفة على القطاع، كان أبرزها قصف مدرسة تؤوي نازحين فلسطينيين، ما أدى إلى مقتل العشرات، في تصعيد جديد من الحرب المستمرة منذ أكثر من 19 شهرا.

المصدر: رويترز

مقالات مشابهة

  • جامعة الملك عبدالعزيز تطلق معرض” استديو 25″ تحت شعار “حلول سكنية.. رؤى عمرانية”
  • وكالة الشؤون النسائية تدشن مبادرة “عليكم بالسكينة”
  • “الإعلام النيابية” تزور هيئة الإعلام
  • “إغاثة غزة” تبدأ توزيع المساعدات وسط تصعيد إسرائيلي ومخاوف من المجاعة
  • الإطار :سنخوض الانتخابات المقبلة تحت شعار “إيران أولاً وأخيراً”
  • في حال توزيع تركة.. هل تعفى من ضريبة التصرفات العقارية؟ (الزكاة والجمارك توضح)
  • هيئة الزكاة توضح كيفية الاستفادة من خدمة «طلب استثناء من شهادة سابر»
  • ما هي شروط السفر بالسيارة عبر المنافذ الجمركية؟.. هيئة الزكاة تجيب
  • “هيئة الأسرى”: أسرى النقب يواجهون إهمالاً طبيًا متزايدًا
  • وزير الطاقة يفتتح محطة “تفريغة جديتي” لمياه الشرب بريف طرطوس