هشام يكن: العشوائية في اتخاذ قرار بشأن فيتوريا يقلل من قيمة الرياضية المصرية
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال هشام يكن، لاعب منتخب مصر السابق، إن كل ما يحدث بشأن حسم بقاء فيتوريا من رحيله، وتغيير اتحاد الكرة المصري لكرة القدم، ناتج عن عدم دراسة وعدم إدراك بالمفاهيم الرياضية لكرة القدم، لافتًا أن هذه العشوائية تقلل من قيمة الرياضة المصرية.
اتحاد الكرة المصري لكرة القدموأضاف «يكن» خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «الحياة اليوم» المذاع على قناة «الحياة»، أن معظم عاملي اتحاد الكرة المصري، ليسوا لاعبيين كرة قدم سابقين، وبالتالي هناك عدم فهم بتحديد من يصلح ومن لا يصلح، مواصلًا: « فيتوريا لا يصلح لقيادة المنتخب المصري، ولازم يبقى عندنا قيم في اختياراتنا بناءً على إنجازاته وتاريخه رياضيًا».
الدوري المصري
وتابع: «الأندية المصرية الآن في الدوري المصري، أغلبها عبارة عن شركات استثمارية، وبالتالي مبقاش فيه روح تنافسية بين الأندية، وطول ما مفيش منافسات داخل الدوري المصري، يبقى مش هتلاقي لاعيبة للمنتخب، ودلوقتي نقدر نقول أن الأداء السيئ داخل الدوري المصري انعكس عليه إخفاق المنتخب في بطولة الأمم الإفريقية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمم أفريقيا الرياضة المصرية هشام يكن فيتوريا الدوری المصری
إقرأ أيضاً:
تأييد سجن رئيس اتحاد الكرة التشيكي السابق بتهمة الاحتيال
أيدت محكمة استئناف في براغ، عاصمة التشيك، حكما صادرا عن محكمة أول درجة، أدان الرئيس السابق للاتحاد التشيكي لكرة القدم ميروسلاف بيلتا، بالاحتيال، وقضت بسجنه 5 أعوام ونصف العام.
وأكدت محكمة براغ العليا -اليوم الأربعاء- أيضا وجوب دفع بيلتا غرامة قدرها 5 ملايين كرونة تشيكية (227 ألف دولار)، رغم إلغاء حظره من تولي أي منصب تنفيذي لمدة 5 سنوات.
اقرأ أيضا list of 1 itemlist 1 of 1الرئيس الألباني السابق يواجه تهمتي الفساد وغسل الأموالend of listوفي القضية نفسها، تم الحكم على سيمونا كراتوشفيلوفا، نائبة وزير التعليم السابقة، بالسجن 6 سنوات، ومنعها من تولي أي منصب عام لمدة 6 سنوات، وفرضت عليها غرامة بمليوني كرونة تشيكية (90 ألف دولار).
ولا يزال باستطاعة الثنائي الاستئناف ضد الحكم وإثبات براءتهما، إذ يمكن الطعن على الأحكام التي صدرت اليوم بشكوى استثنائية، لكن ذلك لن يؤخر تنفيذها، في حين صرح بيلتا بأنه سيتشاور مع محاميه بشأن الخطوات التالية.
وتعود القضية إلى عام 2017 عندما دهمت الشرطة مقر الاتحاد التشيكي لكرة القدم ومكاتب نادي "إف كي جابلونك"، وهو ناد إقليمي مملوك جزئيا لشركة خاصة لبيلتا.
وكشف الادعاء العام أن سبب المداهمات هو التحقيق في احتيال مشتبه به تورط فيه بيلتا فيما يتعلق بأموال الدعم الحكومي.
إعلانووفقا للمحكمة، استغل بيلتا علاقته الشخصية بكراتوتشفيلوفا للتأثير على من سيحصل على إعانات حكومية بقيمة 176 مليون كرونة تشيكية (8 ملايين دولار).
واستقال بيلتا من الاتحاد التشيكي لكرة القدم بعد شهر من احتجازه في مايو/أيار 2017، كما تقدمت وزيرة التعليم كاترينا فالاتشوفا باستقالتها بسبب الفضيحة، علما أنها كانت شاهدة وليست مشتبها بها.