بين أفليك يخرج بنزهة عائلية مميزة رفقة زوجته وطليقته.. وهكذا دعمت ابنته القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
شوهد النجم الهوليوودي العالمي "بين افليك" خلال خروجه في نزهة عائلية جمعت كل من أطفاله وزوجته السابقة الفنانة جينيفر غارنر وزوجته الحالية جينيفر لوبيز في أحد شوارع لوس أنجلوس.
اقرأ ايضاًوتداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة مجموعة من الصور، ظهرت فيها كل من "جينيفر غارنر" والنجمة "جينيفر لوبيز" خلال قضاء وقت عائلي مع أفليك وأطفاله من غارنر.
وراح الكثير للحديث عن طبيعة العلاقة التي جمعت لوبيز وغارنر وكيف أنهما تتفاهمان بشكل كبير، وتحيطان بالنجم العالمي، وتحرصان على ابقاء أطفاله معه في جو عائلي.
وقالت بعض المصادر المقربة من النجم العالمي إن أطفاله ينسجمون بشكل لافت وكبير مع زوجة أبيهم الفنانة جينفير لوبيز، وأن الأمور تسير بشكل جيد وسلس.
وفي وقت سابق من هذا الشهر شوهدت فيوليت أفليك التي تبلغ من العمر 18 عامًا إلى جانب والدتها بعد خروجهما من أحد المتاجر، وظهرت فيوليت مرتدية كمامة وسترة باللون الأسود عليه خريطة فلسطين بشكل البطيخة التي باتت رمزًا لدعم القضية بسبب ألوانها.
اقرأ ايضاًPalestinian Solidarity! Violet Affleck sports image of watermelon on her sweater pic.twitter.com/ivYPUashxT
— Hollywood Star (@starodubets008) January 3, 2024وأشاد الجمهور بموقف وتصرف ابنة الفنان العالمي، مؤكدين انها على خطى والدها الذي سبق وأن ظهر قبل سنوات في لقاء دعم من خلاله الدين الإسلامي ورفض العنصرية ضد المسلمين واتهامهم بالإرهاب.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بين أفليك جينيفر لوبيز جينيفر غارنر أخبار المشاهير جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
عباس وابن سلمان يبحثان هاتفيا تطورات القضية الفلسطينية
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الاثنين، هاتفيا تطورات الأوضاع في بلاده مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وذكرت الوكالة أنه جرى خلال الاتصال بحث آخر التطورات في فلسطين، مع استمرار التحديات التي تواجه القضية والشعب الفلسطينيين.
وشكر عباس مواقف المملكة العربية السعودية الثابتة والداعمة للقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
وتناول الاتصال بحسب "وفا"، التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي للسلام على مستوى القمة في نيويورك في 22 سبتمبر/أيلول المقبل، والجهود المبذولة لحشد مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين، التي كان من بينها اعترافات فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا وسنغافورة وإعراب دول أخرى عن رغبتها بذلك.
وأشار عباس إلى أن تلك الاعترافات تعزز فرص تحقيق السلام العادل والشامل وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
وقالت "وفا" إنه تم خلال الاتصال التأكيد على مواصلة التنسيق المشترك بين الجانبين، بما يخدم القضايا ذات الاهتمام المشترك ويسهم في تعزيز التضامن العربي والدولي مع الشعب الفلسطيني.
ويتصاعد حراك الاعتراف بدولة فلسطين على خلفية حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، بدعم أمريكي، على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
والاثنين أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
وأواخر يوليو/ تموز الماضي، أطلقت 15 دولة غربية بينها فرنسا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا والبرتغال، نداء جماعيا للاعتراف بدولة فلسطين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، نشرته الخارجية الفرنسية على موقعها الإلكتروني.
وقبلها بعدة أيام، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مؤتمر صحفي، إن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر "إذا لم تتخذ إسرائيل خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المروع" بقطاع غزة.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 24 يوليو/ تموز الماضي، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل.
يأتي ذلك على وقع إبادة إسرائيلية متواصلة في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت61 ألفا و499 قتيلا و153 ألفا و575 مصابا من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين، ومجاعة قتلت 217 شخصا، بينهم 100 طفل.