قائمة المتأهلين إلى ربع نهائي كأس آسيا .. بوجود منتخبين عربيين (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أسدل الستار مساء يوم الأربعاء، على منافسات الدور ثمن النهائي للنسخة الـ18 من بطولة كأس أمم آسيا لكرة القدم "قطر 2023"، بخروج منتخب سوريا على يد نظيره الإيراني.
وأكمل منتخب إيران عقد الدور ربع النهائي لمسابقة كأس آسيا 2023، حيث لحق بركب كل من المتأهلين، أستراليا، طاجيكستان، الأردن، قطر، أوزبكستان، كوريا الجنوبية، اليابان، إيران.
وجاءت نتائج مباريات دور الـ16 لكأس آسيا 2023، كالتالي:
أستراليا – إندونيسيا (4-0)
طاجيكستان – الإمارات (1-1) ركلات الترجيح (5-3)
إقرأ المزيدالعراق – الأردن (2-3)
قطر – فلسطين (2-1)
أوزبكستان – تايلاند (2-1)
السعودية - كوريا الجنوبية (1-1) ركلات الترجيح (2-4)
البحرين – اليابان (1-3)
إيران – سوريا (1-1) ركلات الترجيح (5-3).
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب الأسترالي المنتخب الإيراني المنتخب السوري المنتخب القطري المنتخب الياباني
إقرأ أيضاً:
محامي المتهم في واقعة انفجار خط غاز: لم نرتكب جريمة بل كشفنا جريمة
فجر دفاع سائق اللودر المتهم الأول في قضية انفجار خط غاز الواحات مفاجآت مدوية، مؤكدًا أن المتهم لم يكن على علم بوجود ماسورة غاز في موقع العمل، وأن دوره اقتصر فقط على إزالة الطبقة الأولى من الأسفلت تمهيدًا لأعمال الرصف.
وطالب الدفاع في مذكرة رسمية أمام هيئة المحكمة بتشكيل لجنة فنية من كلية الهندسة، والهيئة العامة للبترول، وهيئة الطرق والكباري، وخبراء من وزارة العدل، وذلك لبيان مدى الالتزام بمعايير السلامة في تجديد خط الغاز محل الواقعة، والكشف مدى مسؤولية شركة الغاز، أو شركة المقاولات، أو جهاز مدينة 6 أكتوبر.
وقال المحامي إن سائق اللودر كان يؤدي مهامه كالمعتاد، وقبل أن يستكمل مهمته بعمق أكثر، فوجئ بوجود ماسورة غاز على عمق 40 سم فقط من سطح الطريق، وهو ما اعتبره الدفاع مخالفة صارخة لمعايير الأمان.
وأضاف: "هل الخطأ في يد سائق الذي لا يعلم شيئًا عن وجود الغاز؟ أم في يد المهندس المشرف، أو شركة الغاز التي مررت الماسورة بهذه الطريقة الخطيرة؟، لا توجد لافتة واحدة أو شريط تحذيري أو أي إرشادات تفيد بوجود خط غاز في هذا الموقع.
وشدد الدفاع على انتفاء المسؤولية الجنائية والمدنية عن موكله، لعدم كفاية التحريات، مضيفًا:
"ما حدث قتل خطأ ونحن نتضامن مع ضحايا الحادث، لكن لا يجب أن نحاسب من كشف الخطأ، بل من تسبب فيه.