عبدالكريم الجاسر: الأخضر لم يفشل وهناك مبالغة تجاه مانشيني .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالكريم الجاسر أن المنتخب السعودي لم يفشل، ولكنه يرى أنها البداية الحقيقية له، لبناء فريق من الوجوه الشابة الجديدة.
وتابع الجاسر أننا نعيش مرحلة مختلفة تمامًا، حيث أن الدوري السعودي يلعب فيه 8 أجانب، مع قلة مشاركة اللاعبيين المحليين، وهذا قد يحرج أي مدرب.
وأشار أننا من قبل البطولة ونحن نعلم أن المنتخب لن يتأهل، ولكننا كنا نأمل ذلك، موضحًا أن الأخضر واجه منتخبات قوية، ولم تكن القرعة في صالحه.
وأوضح أنه لا يمكن تقييم المدرب على خطأ ارتكبه، وهو خروجه قبل انتهاء ركلات الترجيح، وأن هناك مبالغة في ردود الفعل ضد مانشيني، وكأنهم يتصيدون له الأخطاء.
وأردف أنه على الصعيد الفني مانشيني قدم عمل أكثر من رائع، فريق متكامل، وكرة جماعية حديثة، وفريق مترابط، ولكن ما ظهر هو الأداء الحالي للكرة السعودية، حيث أنه لا يوجد مهاجمين.
وأنهى حديثه مؤكدًا أن سالم الدوسري لم يكن متخاذل، وبذل جهود كبيرة، لكنه لم يصل إلى مستواه المعتاد.
فيديو | الناقد الرياضي عبد الكريم الجاسر: الأخضر لم يفشل وهناك مبالغة تجاه مانشيني وسالم الدوسري غير متخاذل #المنتصف pic.twitter.com/pWPKANubtF
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) January 31, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب السعودي بطولة كأس آسيا مانشيني
إقرأ أيضاً:
مقارنة بالنماذج الصينية.. شات جي بي تي يفشل في بناء المواقع
كشفت تجربة ماريا سوخاريفا وأولجا شاتلين معا في بناء موقع كامل بالذكاء الاصطناعي في يوم واحد ونشره، عن قدرات "شات جي بي تي" المحدودة في تحقيق هذا الأمر، رغم نجاح المنافسين الصينيين وفق ما جاء في تقرير نشرة "إيه آي رياليست" (AI Realist) البريدية.
وكانت التجربة تخضع لمجموعة من الشروط الصارمة، إذ كان يجب أن يخرج المنتج النهائي وهو موقع كامل وصحيح دون أي تدخل خارجي خلال يوم واحد باستخدام أداة ذكاء اصطناعي واحدة فقط.
وخضعت عدة أدوات ذكاء اصطناعي لهذه التجربة، في مقدمتها "شات جي بي تي" و"كلود" و"جيميناي" من الجانب الأميركي، ومن الجانب الصيني جاءت نماذج "ميني ماكس" (MiniMax) و"كيمي كيه 2″ (Kimi k2) مفتوحة المصدر.
وأظهرت هذه التجربة جوانب الضعف الموجودة في كل نموذج أثناء محاولتهم توليد المواقع ونشرها دون أي تدخل خارجي، إذ وجدوا أن "كلود" رغم قدرته على بناء موقع بسيط يعتمد على لغة برمجة "إتش تي إم إل" (HTML)، فإنه لم يستطع توليد أي صور.
وفي تجربة "جيميناي" لبناء الموقع، تمكنت الأداة من إنتاج موقع يبدو أشبه بصورة واحدة كبيرة دون وجود أجزاء تفاعلية كثيرة بداخله رغم أناقة التصميم الرئيسي للموقع.
وكذلك الأمر مع "شات جي بي تي" الذي ولد موقعا دون وجود أجزاء تفاعلية بما يجعله يبدو موقعا سطحيا وأشبه بصفحة واحدة موجودة في موسوعة، وعليه لا يمكن استخدامها بمفردها دون أي تعديلات.
ولكن الأمر اختلف مع النماذج مفتوحة المصدر من الصين، فكلا من "كيمي 2″ و"ميني ماكس" تمكن من إنتاج مواقع كبيرة فعالة وتضم صورا تفاعلية وحتى أجزاء لجمع البيانات.
وتشير النشرة البريدية إلى أن هذه التجربة لا تعني "شات جي بي تي" أنه لا يستطيع توليد المواقع بشكل كامل، ولكنه يتطلب بعض العمل والمهارات البرمجية الإضافية حتى يخرج في النهاية موقع عصري وفعال يمكن استخدامه مع العملاء.
إعلان