حسام موافي يناشد وزير الصحة بشأن فصل الأجهزة عن الموتى إكلنيكيا |فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
ناشد الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني وزير الصحة ، قائلاً:" أنا بناشد وزير الصحة أول ما المريض يحصل على شهادة موت جذع المخ “موت الإكلنيكي” يصبح على نفقة الدولة، لأنه ميت".
حسام موافي: المصاب بموت جذع المخ لا يستيقظ
وتابع خلال لقائه مع برنامج "صباحك مصري" المذاع عبر فضائية "mbc masr"، قائلاً:" في ناس بتبيع أشيائهم و سيارات ، من أجل أب على جهاز تنفس صناعي ، و لذلك أناشد الدكتور خالد عبد الغفار و هو إنسان ، مثلما أخذنا قرار ان الغسيل الكلوي على نفقة الدولة ، يصبح أيضاً مصاب موت جذع المخ على نفقة الدولة"
وأستكمل حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني إلى، :" المصاب بموت جذع المخ، لا يستيقظ، لانه ميت"، لافتاً إلى ان المشكلة أن يتم التشخيص الخاطئ للغيبوبة ،على أنها موت جذع المخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام موافي وزير الصحة نفقة الدولة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مباحثات وزير الداخلية مع السفارة الأمريكية في اليمن
التقى وزير الداخلية اللواء الركن إبراهيم علي حيدان، اليوم، عبر تقنية الاتصال المرئي، القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى اليمن، السيد جوناثان بيتشيا، بحضور اللواء عبدالجبار سالم، وكيل مصلحة الهجرة والجوازات.
وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الصديقين في المجال الأمني، خاصة فيما يتعلق بتطوير أنظمة الرقابة على المنافذ الحدودية، وتحديث نظام التأشيرة الإلكترونية، بما يسهم في رفع كفاءة الأجهزة الأمنية وتعزيز قدراتها في ضبط الحدود والتصدي للتهديدات الأمنية.
واستعرض وزير الداخلية الجهود الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار، مشيرًا إلى النجاحات المتحققة في مختلف القطاعات الأمنية، ومنها مصلحة الهجرة والجوازات، التي تشهد حاليًا عملية تحديث شاملة ضمن مشروع التحول الرقمي الذي تتبناه الوزارة.
من جهته، أعرب القائم بأعمال السفير الأمريكي عن تهانيه لوزير الداخلية والقيادات الأمنية على الإنجازات التي حققتها الوزارة خلال الفترة الماضية، من خلال ضبط عدد من الخارجين عن القانون وإحباط محاولات تهريب كميات كبيرة من المواد الممنوعة.
وأكد السيد بيتشيا دعم بلاده المتواصل لجهود وزارة الداخلية اليمنية في مجال التدريب والتأهيل، وتعزيز قدرات الكوادر الأمنية، وتطوير البنية التحتية الرقمية، بما يواكب التطورات التكنولوجية الحديثة في المجال الأمني.