خبير أثري يكشف تفاصيل ترشيح 4 قطع مصرية ضمن الاكتشافات الخارقة عالميا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
كشف الدكتور مجدي شاكر، الخبير الأثري تفاصيل ترشيح 4 قطع أثرية مصرية ضمن الاكتشافات الخارقة عالميًا.
أخبار متعلقة
مدير «آثار الفيوم» السابق لـ«المصري اليوم»: خدعوك فقالوا أن اللورد كرومر اتخذ بيت القنصل استراحة له
8 مهام لمجلس إدارة صندوق دعم السياحة والآثار وفقا للقانون.. تعرف عليها
مدير الآثار يتفقد أعمال صيانة وترميم مسرح سيد درويش في الإسكندرية (صور)
وقال «شاكر» خلال تصريحات تلفزيونية لقناة «إكسترا نيوز»، الأربعاء، إن القطع التي تم اختيارها فريدة ولن تُكرر، مشيرًا إلى أنها تشمل حجر رشيد الذي يعتبر «الحجر المفتاح» لأنه لولا العثور على هذا الحجر لما استطعنا فك رموز اللغة المصرية القديمة.
وأوضح أن الحجر تم اكتشافه أثناء الحملة الفرنسية ثم استولت عليه بريطانيا وهو معروض في المتحف البريطاني حتى الآن.
وأضاف: «أن القطعة الثانية تمثال الملك رمسيس الثاني الموجودة في المتحف البريطاني والتي تزن 7 طن وربع وتعتبر من أضخم التماثيل في العالم»، لافتًا إلى أن القوات البريطانية استولت عليها بعد محاولة الحملة الفرنسية في تدميره.
وتابع: «أما القطعة الثالثة والتي تسمى أيقونة الجمال فهي قطعة رأس نفرتيتي، وهي لا تتعدى الـ47 سم ولا يتعدى وزنها 20 كجم وهي مصنوعة من الحجر الجيري وفاقدة للعين اليسرى، واصفًا إياها بأنها أجمل تحفة فنية في العالم».
وعن القطعة الرابعة فقال: «هي أغلى قطعة آثار في العالم وهي قناع الملك توت عنخ آمون»، لافتًا إلى أن تابوت الملك توت عنخ آمون وصفه العلما بأنه «فاق الخيال».
وأكد الخبير الأثري أن ترشيح القطع الأربعة ضمن الاكتشافات الأثرية الخارقة يقدم دعاية فريدة حتى وإن كان ثلاثة منها خارج مصر ولكنها تساهم في الدعاية لرؤية المزيد عن الحضارة المصرية.
اكتشافات أثرية الآثار قناع توت عنخ آمون تمثال الملكة نفرتيتي الاكتشافات الأثرية الخارقةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الآثار
إقرأ أيضاً:
تنقّل بين 49 منزلاً.. أحمد الشرع يكشف تفاصيل حياته الزوجية
روى الرئيس السوري أحمد الشرع تفاصيل حياته مع زوجته لطيفة الدروبي، متحدثاً عن الصعوبات التي واجهتهما خلال سنوات النزوح والتهجير في ظل الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد.
زواج في ظروف غير مألوفة وتحمل مشترك للمصاعب
قال الشرع خلال استقباله وفداً نسائياً من كافة المحافظات السورية بمناسبة عيد الأضحى: «تزوجنا في ظروف صعبة عام 2012، وعاشت معي في مغارات ومداجن، وتعرضنا معاً للقصف والهجرة والنزوح».
وأوضح أن زوجته لم تكن تعرف تفاصيل كثيرة عن طبيعة عمله بسبب الظروف الأمنية، لكنها تحملت كل الصعوبات بكل صبر وإيمان.
التنقل بين 49 منزلاً في رحلة نضال مستمرة
كشف الرئيس السوري أنهما انتقلا معاً بين 49 منزلاً مختلفاً خلال فترة قصيرة، بمعدل منزل جديد كل ثلاثة أشهر تقريباً، مشيراً إلى أن ظروفهم كانت قاسية للغاية، ومع ذلك رفضت زوجته الرحيل إلى مناطق أكثر أمانًا، قائلة له: ألقاك في ابتسامة وأكون بجوارك.
الدور الحيوي للمرأة السورية في مواجهة التحديات
أكد الشرع أن تجربة زوجته تعكس الدور الأساسي الذي تلعبه المرأة السورية في دعم الأسرة والمجتمع، مشددًا على أهمية إبراز قصص النساء السوريات اللاتي تحملن أعباء المرحلة الصعبة ووقفن إلى جانب أزواجهن في مراحل مفصلية من تاريخ البلاد.
قصة وفاء ونضال تبرز عبر سنوات الحرب
وصف الرئيس العلاقة الزوجية التي جمعت بينه وبين لطيفة بأنها تمثل نموذجاً للوفاء والصمود في وجه المحن، داعيًا إلى تكريم وتجسيد هذه القيم من خلال تسليط الضوء على تجارب نساء سوريات ملهمات في زمن الحرب والتحديات.
صحيفة الخليح
إنضم لقناة النيلين على واتساب