تشترك سيدتا الأناقة العالميتين، جلالة الملكة رانيا العبدالله والأميرة رجوة الحسين، زوجة ولي العهد الأردني، سمو الأمير الحسين بن عبدالله، على حب بعض من أساليب وقطع من خزانة الموضة الملكية الأيقونية، فنرى أن كلاهما قد أغرم ببعض قطع الأزياء والإكسسوارات والمجوهرات أيضا، فقد سبق وأن أطلت سمو الأميرة رجوة في سبتمبر الماضي بأقراط أذنين كانت قد ارتدت مثلهما جلالة الملكة رانيا من قبل من علامة "ستيفن ويبستر" بأقراط تسمى "لوف مي لوف مي نوت" (Love Me, Love Me Not).

اقرأ ايضاًالسر وراء إطلالة الملكة رانيا اليوم بأسلوب Quiet Luxury

ولكن لا تزال الأناقة الملكية المشتركة بين كل من الملكة رانيا والأميرة رجوة مستمرة، حيث أطلت الأميرة رجوة الحسين إلى جانب زوجها، سمو الأمير الحسين بن عبدالله لدعم المنتخب الأردني في دوري كأس آسيا مرتدية حقيبة مشهورة جدا من علامة الأزياء الفرنسية الراقية "سان لوران".

اختارت الأميرة رجوة الحسين تنسيق "تي شيرت" المنتخب الوطني مع سروال رمادي اللون بقصة راقية للغاية من علامة الأزياء الإيطالية الفاخرة "سبورت ماكس" وحقيبة "سان لوران" بتصميم "ساك دي جور" أو الحقيبة اليومية بأسلوب فني وأنيق للغاية مع إطلالتها، حيث اختارت اللون الرمادي المزود بقفل "سان لوران" الأيقوني باللون الذهبي وال"ستراب" الرمادي أيضا.

وكان جلالة الملكة رانيا قد اختارت هذه الحقيبة الأنيقة في العديد من المناسبات المختلفة وباللون الأحمر القرمزي أو الأحمر الـ"برغندي" الغامق، وهي من الحقائب المفضلة للمكلة رانيا حيث اختارت الإطلالة بها أيضا في الصيف الماضي عام 2023 خلال حفل تخرج سمو الأمير هاشم بن عبدالله.

اقرأ ايضاًدانيال روزبيري يفتتح أسبوع الموضة الباريسي بمجموعة غير مألوفة وفستان من رقائق إلكترونية

وتناسب هذه الحقيبة بحجمها الصغير والمتوسط الكثير والكثير من المناسبات المختلفة، حيث تتيح لك وضع الكثير بداخلها لمساحتها المريحة وشكلها الأنيق حيث تمكنك أيضا من ارتدائها بأسلوبين مختلفين إما بوضع ال"ستراب" الطويل لتسدليها على كتفك مع إطلالاتك المختلفة اليومية، أو تحمليها من المقبض اليدوي النصف الدائري بأسلوب الأناقة الملكية على خطى الأميرة رجوة والملكة رانيا.

ولا يقتصر حب هذه الحقيبة على الملكة رانيا والأميرة رجوة فحسب، بل أنها حقيبة الممثلة الأميريكية الأيقونية أنجيلينا جولي المفضلة أيضا، فقد شوهدت عدة مرات مختلفة سابقا وهي ترتديها بأحجام وألوان متعددة وتنسقها باحترافية عالية مع إطلالاتها المختلفة.

كما تتوفر هذه الحقيبة بالعديد من الخامات المختلفة بين الجلد العادي والجلد المشطوف وجلد التسماح القاسي والنعم، بالإضافة إلى الأقمشة الناعمة كال"سويد".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: أناقة إطلالات إطلالات المشاهير الملكة رانيا الأميرة رجوة سان لوران إطلالات الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا أناقة الأميرة رجوة الملکة رانیا الأمیرة رجوة هذه الحقیبة سان لوران

إقرأ أيضاً:

الأميرة بسمة بنت طلال ترعى احتفال “التربية” بعيد الاستقلال الـ79

صراحة نيوز ـ رعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال، رئيسة جمعية الكشافة والمرشدات الأردنية، اليوم الخميس، الاحتفال المركزي لوزارة التربية والتعليم بعيد الاستقلال الـ79 للمملكة، الذي أقامته مديرية الكشافة والمرشدات في إدارة النشاطات بالوزارة.

وقالت سموها في الاحتفال، الذي أقيم في مخيم الأميرة بسمة الكشفي الدائم في دبين، إن ذكرى الاستقلال تعزز فينا قيم الاعتزاز والفخر بمسيرة الآباء والأجداد في سبيل رفعة الوطن وحريته، من أجل تحقيق الحياة الآمنة الكريمة لأبنائه.

وأكدت سمو الأميرة، بحضور أمين عام جمعية الكشافة والمرشدات مازن الحمود، ومدراء التربية والتعليم في المملكة، أن هذه الذكرى العزيزة على قلوب الأردنيين، دافع لنا جميعا للمضي بكل عزيمة وإصرار في مسيرة البناء والتحديث والتطوير التي يشهدها بلدنا العزيز في كل المجالات بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني رغم كل التحديات.

وأشادت سموها بجهود وزارة التربية والتعليم عبر مديرية الكشافة والمرشدات وإدارة النشاطات التربوية في الوزارة، لتعزيز دور الحركة الكشفية في العملية التربوية، لما لها من أهمية كبيرة في غرس مفاهيم الانتماء والعطاء والعمل التطوعي وحب الوطن في نفوس منتسبيها، وبناء حركة كشفية وطنية تترجم المعاني الإنسانية لهذه الحركة ورسالتها.

بدوره، قال أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة في كلمته مندوبا عن وزير التربية والتعليم، “إننا نقف اليوم أمام محطة وضاءة في تاريخ أمتنا، نستلهم منها العبر، ونستمد منها العزم لنواصل المسيرة التي بدأها الآباء بقلوب عامرة بحب الأوطان وعزائم لا تلين ولا تعرف الكلل”.

وبين أن الخامس والعشرين من أيار عام 1946، شهد انتزاع الأردن استقلاله الكامل، وإعلان ميلاد دولة عربية هاشمية حرة، تحمل رسالة الاعتدال والتسامح، وتستمد قوتها من إرثها التاريخي العريق وقيادتها الحكيمة، فكان يوما فارقا في تاريخ الوطن، انتصرت فيه إرادة الشعب، وتجسدت فيه معاني الفخر والانتماء.

وأشار إلى أنهم يحتفلون بهذه المناسبة الغالية، وهم أكثر إصرارا على مواصلة مسيرة البناء، وأكثر تمسكا بالوحدة الوطنية، وأكثر فخرا بالانتماء لهذا الوطن المعطاء عازمين على أن يكونوا جنودا أوفياء له، لمواصلة مسيرة التطوير والتحديث، وأن يكونوا كما أراد جلالة الملك عبدالله الثاني مواطنين فاعلين ومساهمين في التنمية، حريصين على وحدة الوطن.

وبين أن استقلال الأردن لم يكن مجرد حدث تاريخي، بل بداية لمسيرة طويلة من العطاء والإنجاز، فتحول الأردن من دولة صغيرة محدودة الموارد، إلى أنموذج للاستقرار والتنمية في المنطقة، بفضل حكمة قيادته وإصرار شعبه.

وأكد الدكتور العجارمة، التزام وزارة التربية والتعليم بترسيخ القيم الوطنية الأصيلة في نفوس أبنائنا الطلبة، انطلاقا من رؤيتها في بناء جيل واع محب لوطنه، عبر برامج وأنشطة مبتكرة تعزز قيم الانتماء والولاء، وتوجه طاقاتهم نحو الإبداع والابتكار، وتحصنُهم ضد الأفكار الهدامة والمؤثرات السلبية.

وقدمت الكشافة والمرشدات في وزارة التربية والتعليم خلال الحفل، فقرات غنائية فلكلورية بمناسبة الاستقلال

مقالات مشابهة

  • نور الغندور بفستان ساتان أسود لافت وأنثوي – شاهد الصور
  • تفسير رؤية حقيبة يد قديمة باللون الأبيض في المنام
  • مراسل سانا في اللاذقية: الغارة الإسرائيلية على محيط قرية زاما بريف جبلة مساء اليوم أدت أيضاً إلى إصابة 3 مدنيين بجروح
  • لوران: القادسية فريق صعب.. وبنزيما: سنلعب على أرضنا
  • أبو ريدة ودياب يجتمعان مع الجهاز الفني للمنتخب لمراعاة ارتباطاته في المسابقات المحلية
  • الأميرة بسمة بنت طلال ترعى احتفال “التربية” بعيد الاستقلال الـ79
  • استشاري لـ"اليوم": الحقيبة الطبية ضرورية لمرضى السكري في الحج
  • مندوباً عن الملكة رانيا..الدكتور محافظة يكرّم الفائزين بجوائز التّميُّز التّربويّ لدورة 2024-2025
  • 814 ألف مسافر عبر مطار الملكة علياء في نيسان
  • حقيبة مشبوهة تخلق استنفاراً داخل المستشفى الجامعي بمراكش