طيب ما نقعد نعمل شاي ونستناه معانا، يمكن اتأخر في الزحمة ????
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
الوقت المناسب؟ دا شخصية خرافية زي التنين وأبطال الديجتال الناس القاعدة تقول لمن الوقت المناسب يجي حأبدأ طيب ما نقعد نعمل شاي ونستناه معانا، يمكن اتأخر في الزحمة خلينا نكون واقعيين…كل يوم بتصحى فيه، هو وقت مناسب فيه ناس بتحبك وفيه مخك المليان أفكار وصحتك حتى لو 70%، برضو بتشيلك وروحك الكل مرة بتقوم بعد ما تقع انتظار اللحظة المثالية ببساطه بيخليك دايمًا في وضعية الـترقب وممكن معاها شوية عدم وضوح وهنا بتكون النتيجه تأجيل، ملل، جلد ذات، ومقارنات مالها آخر لكن لما تقول أنا هبدأ بالموجود ، وأعيش اللحظة…وقتها حتشعر بطاقة غريبة، سعادة مرتبطه بالحاضر الانت فيه، ومفاجآت حلوة من أبسط الحاجاتفـ خليك ذكي ما تضيع عمرك في انتظار “الميعاد” إنت الميعاد، وإنت الحدث الكبير إيثار صلاح التايإختصاصي نفسي إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
والي غرب دارفور: سنظل نعمل بكل الوسائل لتحقيق العدالة ودحر المليشيات
قال الجنرال بحرالدين آدم كرامة نائب حاكم إقليم دارفور والي ولاية غرب دارفور في تدوينة له الأحد على الفيسبوك ان محكمة بورتسودان شهدت اليوم السبت انعقاد أولى جلسات قضية أحداث مدينة الجنينة المؤسفة، التي شكّلت إحدى أكثر صفحات الحرب دمويةً وألمًا ووحشيةً في تاريخ السودان الحديث. وذلك في مشهد مهيب يختصر معاناة مدينة بأكملها.واضاف “حضرتُ الجلسة بصفتي الدستورية والي ولاية غرب دارفور، ونائب حاكم إقليم دارفور، تلك المسؤولية التاريخية الملقاة على عاتقنا والتي نسعى من خلالها جاهدين لخدمة البلاد والعباد، وكذلك بصفتي الشخصية كأحد أبناء مدينة الجنينة، أحمل في قلبي وجع أهلها وأنينهم، وأمثّل بوجداني صوت آلاف الضحايا والمشرّدين الذين ينتظرون لحظة الإنصاف والعدالة”.مبينا ان هذه الجلسة مثلت اختبارا حقيقيا لضمير الدولة السودانية وعدالة قضائها، فالقضية ليست مجرد ملفٍ جنائي، بل قضية وطنٍ يسعى لاستعادة كرامته وهيبته.وزاد “واليوم، بينما تستمع المحكمة إلى أقوال الشهود وتستعرض الأدلة، يضع أهل السودان أعينهم على بورتسودان، منتظرين أن تخرج من بين جدران هذه القاعة بداية الطريق نحو العدالة الحقيقية لكل من طالته يد الظلم من المليشيات المتمردة والمتعاونين معها، وكشف وفضح التدخلات الخارجية، مؤكدين أنه لا إفلات من العقاب”.مشددا على ايمانهم بأن العدالة لا تتحقق بالانتقام، بل بالمحاسبة الشفافة والإنصاف الكامل، وأنها لا تعرف لونًا ولا انتماءً قبليا، بل تقوم على مبدأ أن لا أحد فوق القانون، وأن دماء الأبرياء أغلى من كل الحسابات السياسية أو القبلية.واضاف “وسنظل نعمل بكل الوسائل الدستورية والمؤسسية لتحقيق العدالة، ودحر المليشيات، وتخليص الشعب السوداني عامةً، وشعب غرب دارفور خاصةً، من بطش التمرد وقوى الشر التي أرادت تمزيق نسيج الوطن وإهانة كرامة إنسانه”.محييا كل الجهود الرسمية والشعبية التي أسهمت في وصول هذه القضية إلى منصة القضاء، والدعاء لضحايا الجنينة بالرحمة والمغفرة، وللجرحى بالشفاء العاجل، وللوطن بالأمن والسلام.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب