“تعليم مكة” تطلق مشروع “الأولمبي المدرسي” بالمدارس
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة – ممثلة في الشؤون التعليمية إدارة أداء التعليم قسم النشاط الطلابي – اليوم، مشروع اليوم الأولمبي المدرسي؛ الذي يستهدف طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية والطفولة المبكرة وبرامج التربية الخاصة في مدارس التعليم العام.
أخبار قد تهمك “تعليم مكة” يطلق التصفيات الختامية لمسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية 4 فبراير 2024 - 1:12 مساءً “تعليم مكة” يدعو للمشاركة في المسابقة الوزارية “المهارات الثقافية” في نسختها الثانية 23 يناير 2024 - 11:56 صباحًا
ويهدف المشروع الذي يستمر لمدة أسبوع إلى زيادة الوعي بين أوساط الطلاب والطالبات بأهمية ممارسة الرياضة واحترام مبادئها واعتبارها طريقاً للانتماء الوطني والصحة والإبداع.
كما يتضمن على مسابقات في الألعاب الجماعية والفردية المصغرة؛ وألعاب المضرب، ويعتبر حدثاً رياضياً ينظم في مدارس التعليم العام، ويشمل على مجموعة متنوعة من الأنشطة البدنية والألعاب والمسابقات الرياضية الذي يسهم بشكل كبير في تحفيز الطلاب والطالبات على ممارسة الرياضة وتبني أسلوب حياة صحية ويعزز التعاون والروح الجماعية بينهم ويشجّع على قيم الاحترام والنزاهة والصحة واللعب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم مكة
إقرأ أيضاً:
النعاس: حلول البعثة “تلفيقية” وطرقها في تسوية الأزمة ملتوية
قال عمر النعاس أستاذ القانون الدستوري، إن البعثة الأممية تتحدّى إرادة الشعب، وليس بجديد ما تقوم به البعثة الأممية في ليبيا من انتهاك لميثاق الأمم المتحدة ولقرار مجلس الأمن رقم 2009 لسنة 2011 المنشأة بموجبه، وتحديها إرادة الشعب الليبي وتجاهل حقه في تقرير مصيره بنفسه من خلال الاستفتاء على مشروع الدستور الذي أقرته الهيئة التأسيسية المنتخبة من الشعب الليبي.
واعتبر في تدوينة بفيسبوك قائلًا إن تحدي البعثة لإرادة الشعب وتجاهل حقه في الاستفتاء على مشروع الدستور بدأ فعليا مع قدوم المبعوث السابق غسان سلامة في يونيو2017 ومرورا بالسيدة ستيفاني1 والسيد كوبيتس والسيد باتيلي والسيدة ستيفاني2 ، ويستمر تجاهل مشروع الدستور مع قدوم السيدة تيتيه في 2025.
وتابع قائلًا “لقد تجاهلوا المسار التأسيسي الدستوري بالرغم من أن مشروع الدستور هو نتاج عمل هيئة وطنية ليبية منتخبة من الشعب الليبي وجاهز منذ أكثر من 7سنوات لسماع كلمة الشعب فيه بالقبول أو الرفض من خلال الاستفتاء وصناديق الاقتراع وفق الآلية الديمقراطية الحديثة المعمول بها في كل دول العالم، وجميعهم سلكوا سبل وطرائق ملتوية لتمطيط المرحلة ومحاولة ايجاد حلول تلفيقية واهية تحت شعار المواءمة والتوافق الدولي لتحقيق مصالح دولية لا علاقة لها بمصلحة الشعب الليبي، وهي محاولة بائسة لكسر إرادة الشعب واخضاعه، ولكن إرادة الشعب الليبي فوق كل إرادة، وستقوم دولة الدستور والمؤسسات قريبا إن شاء الله”