لميس جابر تكشف عن رد فعلها بعد دموع يحيى الفخراني خلال الحديث عن زواجهما
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعربت الدكتورة لميس جابر، الكاتبة والروائية، عن سعادتها ببكاء زوجها الفنان يحيى الفخراني عندما تحدث عن حياتهما الأسرية والتي بدأت قبل نحو 52 عامًا.
وقالت "لميس جابر" خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الأحدي، "يحيى رهيف وحساس ولما يتكلم عن الزوجة الصالحة يبكي".
وأشارت إلى أنهما تزوجوا قبل 52 عاما، وعندما سمعته يتحدث عنها وعن حياتهما الزوجية وهو يبكي بالدموع كانت سعيدة بدموع يحيى الفخراني.
ومن ناحية أخرى، قالت إن الريحاني ظاهرة فنية مصرية لن تتكرر، وليس له سوى 4 أفلام ولكنها مؤثرة جميعا والناس حفظت المشاهد، مشير إلى أن مشكلة يوسف إدريس أنه ملخوم بالرأي العام والسياسة.
من يقرأ التاريخ يطمئن على مصرومن ناحية أخرى، نوهت إلى أن من يقرأ التاريخ يطمئن على مصر، موضحة أنه تم تجاوز العديد من الأزمات على مدار التاريخ مثل الحملة الفرنسية وحملة فريزر، وبالتالي لا قلق على مصر.
وأشارت إلى أن الشعب المصري عمل ملحمة أيام الحملة الفرنسية غير مسبوقة ولم تحدث من قبل، لافتة إلى أنه لا حياة تسير دون معاناة في الفلوس، الشغل، المنصب، الزوجة، الأولاد، العائلة.
اشتغلت على حمار في الصعيدوتابعت "الحياة سهلة تتطلب إنسان ضعيف يتكسر يتنفخ فيه يطير"، منوهة إلى أنها اشتغلت في الصعيد وكانت تركب الحمار وقامت عليها الحرب وهي في نجع حمادي ولم يكن الراديو وصل إلى قنا، بل كان آخره في محافظة المنيا.
واختتمت لميس جابر حديثها بقولها إن الحمار كان يريد الشرب ذات مرة وكاد يقلبها في الترعة وحينها استبدلوه لها بجرار حرث زراعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس جابر يحيى الفخرانى عزة مصطفى الشعب المصري الفنان يحيى الفخراني لمیس جابر
إقرأ أيضاً:
قصة ولادة في الحج.. دموع الفرح ترافق حاجّة ومولودها في جبل الرحمة
وسط الأجواء الروحانية لموسم حج 1446هـ، وفي مشهد إنساني مؤثر، شهدت شركة الماسية لخدمات الحجاج واحدة من أجمل لحظات الموسم، حين رُزقت حاجة من جمهورية غينيا كوناكري بمولودها الجديد كراما ابراهيما، وذلك أثناء وجودها في مكة المكرمة لأداء مناسك الحج.
الولادة تمت بفضل الله في أحد المستشفيات القريبة، بعد أن شعرت الحاجة بآلام المخاض المفاجئة، حيث وفرت شركة "الماسية" الرعاية الطبية الكاملة للأم والمولود، وتابعت حالتهما منذ بداية المخاض وحتى الولادة، ثم قامت بتصعيدهما معًا إلى مشعر عرفات.
وكان في استقبال الأم ومولودها في مخيم الماسية تجهيز خاص ورعاية متميزة لضمان راحتهما خلال بقائهما في المشعر، مع توفير كافة سبل الدعم الطبي والخدمي.
وقد تكللت المتابعة بالنجاح، وغمرت الفرحة والدموع عائلة الحاجة والطاقم المرافق، حيث عُدّت هذه الولادة رمزًا للرحمة والبركة التي تتنزل في هذه الأيام العظيمة.
وقال علي بندقجي، رئيس مجلس إدارة الماسية: هذه اللحظات لا تُنسى، فقد اختلطت فيها دموع الفرح بمشاعر الإيمان. نحن لا نقدم فقط خدمات لوجستية، بل نعيش مع ضيوف الرحمن لحظاتهم الإنسانية بكل ما فيها من تفاصيل، ونفخر بأننا كنا جزءًا من هذه القصة الاستثنائية.