فيدان: أردوغان وبوتين سيبحثان خلال لقائهما في تركيا قضايا الأمن والطاقة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
صرح وزير الخارجية التركي هاكان فيدان بأن أنقرة تتوقع مناقشة قضية الغاز ومشروع محطة أكويو للطاقة النووية وسوريا والوضع في غزة خلال زيارة مقررة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتركيا.
وقال فيدان خلال لقاء مع قناة "A Haber" التركية، ردا على سؤال حول زيارة الرئيس الروسي لتركيا يوم 12 فبراير، إن "زيارة بوتين كان مخططا لها مسبقا وسيتم خلالها بحث مواضيع الغاز والطاقة وقضايا الأمن وفي مقدمتها سوريا".
وأضاف: "قضية الغاز وتعاوننا في مجال الطاقة سيكونان في المقدمة. وبطبيعة الحال، فإن بناء محطة أكويو للطاقة النووية هو مشروع ثنائي كبير".
وردا على سؤال حول مناقشة الوضع في قطاع غزة، قال وزير الخارجية التركي: "رئيسنا (رجب طيب أردوغان) يبقي هذا الموضوع دائما على جدول الأعمال. بالطبع، ستتم مناقشة الوضع في غزة".
وأضاف، "أردوغان وبوتين سيبحثان صفقة تصدير الحبوب عبر البحر الأسود".
وفي وقت سابق، صرح مصدر دبلوماسي تركي بأن زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى تركيا قد تتم مبدئيا في شهر فبراير، مشيرا إلى أن هذا يتوقف على جدول أعمال الرئيسين الروسي والتركي.
وقال بيسكوف في هذا الجانب إن هناك حاجة مستمرة للتواصل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ولم يتم تحديد موعد لقائهما بعد.
وفي نهاية الشهر الماضي ديسمبر، قال الرئيس التركي إنه يأمل بأن يجتمع مع نظيره الروسي في المستقبل القريب لمناقشة مبادرة حبوب البحر الأسود.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنقرة الأزمة السورية الحرب على غزة الطاقة دمشق رجب طيب أردوغان فلاديمير بوتين قطاع غزة موسكو هاكان فيدان
إقرأ أيضاً:
الأمن التركي يعثر على جثة مجهولة الهوية
عُثر صباح اليوم على جثة رجل تطفو على سطح البحر قبالة سواحل منطقة كوشاداسي التابعة لولاية أيدن غربي تركيا، في ظروف غامضة.
وأفادت السلطات أن الجثة نُقلت إلى معهد الطب الشرعي في إزمير لتحديد الهوية والكشف عن سبب الوفاة.
العثور على الجثة خلال نزهة على الشاطئ
وأثناء تجول عدد من المواطنين على ساحل كوشاداسي، لاحظوا وجود جسم بشري بلا حراك فوق سطح الماء، ليقوموا فورًا بإبلاغ الشرطة وفرق الإسعاف.
ممثل تركي شهير يفقد أعصابه في ازدحام مروري بإزمير
الإثنين 02 يونيو 2025وبعد وصول الفرق الأمنية والطبية إلى الموقع، تبين أن الشخص قد فارق الحياة، ليتم سحب الجثة من البحر عبر قارب ونقلها إلى اليابسة.