أسامة كمال بعد تراجع الدولار بالسوق السوداء: "التجار حاسين بصدمة ولا هيعملوا هجمة مرتدة" (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
علق الإعلامي أسامة كمال، على مؤشرات تراجع الدولار في الأسواق الموازية، قائلًا "فيه مؤشرات أن الهبوط هينزل تحت الـ50 جنيه هل التجار حاسين بصدمة ولا هيعملوا هجمة مرتدة".
أنت نازي أو جاهل.. أسامة كمال يسخر من نتنياهو(فيديو) الليلة.. أسامة كمال يستضيف فرح الديباني وهشام الجخ في حلقة رأس السنةوأضاف "كمال" خلال تقديم برنامجه "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الأحد، "نتيجة قرب الاتفاق مع صندوق النقد الدولي أعطى ثقة في تراجع الدولار نتيجة التصريحات بشأن زيادة التمويل الممنوح من الصندوق".
وتابع "هناك اتفاق أيضا مع الاتحاد الأوروبي لضخ مزيد من الاستثمارات المباشرة لدعم استقرار مصر"، متسائلًا "هل هذه الاتفاقات سوف توقف الارتفاع الجنوني في الأسعار، هل هذه المؤشرات هتخليهم ميسعروش المنتجات وهل هيأثر الكلام ده على التضخم".
وأردف "هل نستمر في اتجاه خفض الأسعار ولا سيما ونحن في طريق الاتفاق مع الشركات الإماراتية لتطوير مشروع رأس الحكمة"، مستطردًا "هل درسنا الوضع التجار هيكون لهم رأي آخر، والمصري ليس أمامه سوى رفع حواجبه ورفع يده إلى الله بأن يخيب ظن شماتة الإخوان بإن مصر في طريقها للانهيار؟".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبي الدولار المؤشرات الاستثمار استثمارات الإعلامي أسامة كمال صندوق النقد التضخم صندوق النقد الدولي الاستثمارات تراجع الدولار هجمة مرتدة الأسواق الموازية الاستثمارات المباشرة الدولار بالسوق السوداء أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
باراك يتحدث عن علاقة إسرائيل بجيرانها ويرجح قرب الاتفاق مع سوريا
حذّر توم باراك، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تركيا، من أن "إسرائيل لا يمكنها محاربة جميع الدول المحيطة بها"، داعياً إلى تبنّي نهج دبلوماسي أكثر واقعية، وعلى رأسه اتفاق محتمل مع سوريا.
وجاءت تصريحات باراك خلال مؤتمر صحيفة "جيروزاليم بوست"، أعقبته مقابلة خاصة عرض فيها تقييمه للتطورات في الشرق الأوسط، ودور تركيا، والحاجة إلى "قيادة قوية في إسرائيل".
وأكد باراك ثقته بأن التقارب بين "إسرائيل" وسوريا بات ممكنًا، قائلاً: "أعتقد أننا سنتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وسوريا. وهذا يصب في مصلحة إسرائيل".
وكشف أن تعاونًا أمنيًا ثلاثيًا بين سوريا والولايات المتحدة وتركيا أسهم مؤخرًا في إحباط شحنة أسلحة متجهة إلى حزب الله، معتبرًا أن دمشق تمثل "الساحة الأكثر واقعية لتحقيق تقدم دبلوماسي. وسوريا تعلم أن مستقبلها مرهون باتفاق أمني وسياج حدودي مع إسرائيل. وحافزهم ليس العدوان على إسرائيل".
وشدد باراك على أن الإسرائيليين بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر "فقدوا ثقتهم بالجميع، لكنه رأى أن السوريين مستعدون لتفاهمات أمنية غير مسبوقة"، قائلا: "لا صواريخ هنا، ولا قذائف آر بي جي هناك، والرحلات الجوية الأسرع من الصوت تخضع للرقابة. السوريون مستعدون لهذا الأمر بشكل لا يُصدق".
وتعليقًا على الجدل حول الديمقراطية الإسرائيلية، قال باراك: "إسرائيل دولة ديمقراطية، لم أقل إنها ليست كذلك. قلت إنها تدّعي الديمقراطية لأنها تحتاج إلى حكومة قوية للبقاء.. ما يعجبني في نتنياهو هو صراحته. لا يعجبني ذلك دائمًا، لكنه يقول الحقيقة".
وفي الملف التركي، اعتبر باراك أن لأنقرة دورًا مهمًا يمكن أن تلعبه في غزة ضمن قوة متعددة الجنسيات: "أعتقد أن تركيا قادرة على تقديم المساعدة… تمتلك القدرات اللازمة لمواجهة حماس:,
وأضاف أن المخاوف من "طموحات إقليمية تركية مبالغ فيها وأنها لا تتبنى سياسة عدائية تجاه إسرائيل. آخر ما يفكرون فيه هو عودة الإمبراطورية العثمانية".
وردًا على دور تركيا الأمني في القطاع، قال: "كان اقتراحنا أن تساعد القوات التركية في تهدئة الأوضاع… أتفهم سبب عدم ثقة إسرائيل، ولكن نعم، أعتقد أن ذلك قد يُسهم في حل".
أما بشأن صفقة طائرات إف 35 إلى أنقرة، فأقرّ بأن: "إسرائيل تعارض هذا الأمر بشكل قاطع وحازم — وهذا أمر مفهوم من وجهة نظرهم". واختتم باراك حديثه بتوقع حاسم: "أنا متأكد من أننا نسير نحو اتفاق بين إسرائيل وسوريا… أقول إننا سنصل إلى ذلك".