إعلام إسرائيلي: المبعوث الأمريكي أعطى إشارات إيجابية لإمكانية الوصول لحل سياسي لتهدئة جبهة جنوب لبنان
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الاثنين، بأن المبعوث الأمريكي آموس هوكشتاين أعطى إشارات إيجابية لإمكانية الوصول لحل سياسي لتهدئة جبهة جنوب لبنان.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مكتب إعلام الأسرى: 70 شهيدًا في سجون الاحتلال منذ 7 أكتوبر
أفاد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي واصلت حملات الاعتقال خلال شهر مايو 2025، حيث سُجلت 460 حالة اعتقال، من بينها 24 سيدة و29 طفلاً، في تصعيد مستمر منذ بدء العدوان على قطاع غزة.
وأكد المكتب في تقريره الشهري أن 5 أسرى استُشهدوا داخل سجون الاحتلال خلال مايو، 4 منهم من قطاع غزة، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 70 شهيدًا، في ظل ظروف اعتقالية تفتقر لأدنى المعايير الإنسانية، وسط سياسة ممنهجة من الإهمال الطبي والتعذيب وسوء المعاملة.
ووفق التقرير، بلغ إجمالي عدد الأسرى الفلسطينيين منذ بدء العدوان على غزة أكثر من 17 ألف مواطن، بينهم 545 امرأة و1360 طفلًا، في إطار حملة شرسة تستهدف كافة مكونات الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، إلى جانب ما يجري من اعتقالات ميدانية في مناطق العمليات العسكرية في قطاع غزة.
وأشار المكتب إلى أن الاحتلال يستخدم الاعتقال كأداة عقاب جماعي، مشددًا على أن هذه الأرقام تعكس حجم الانتهاكات الجسيمة التي ترتكب بحق الأسرى، وتستدعي تدخلًا عاجلًا من المؤسسات الدولية لوقف هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها.