بسبب رسالة.. شاب يستعيد 300 ألف درهم من صديقه
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن بسبب رسالة شاب يستعيد 300 ألف درهم من صديقه، قضت محكمة أبوظبي للأسرة و الدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام شاب بأن يؤدي إلى آخر مبلغ 300 ألف درهم اقترضهم منه وماطل في More .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب رسالة.. شاب يستعيد 300 ألف درهم من صديقه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قضت محكمة أبوظبي للأسرة و الدعاوى المدنية والإدارية، بإلزام شاب بأن يؤدي إلى آخر مبلغ 300 ألف درهم اقترضهم منه وماطل في More...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بسبب رسالة
إقرأ أيضاً:
معارك طاحنة في السودان: الجيش يستعيد مواقع استراتيجية بالفاشر وتحذير من هجوم وشيك على الأبيض
استعادت قوات الجيش السوداني، السبت، مواقع حيوية في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور بعد معارك شرسة مع قوات "الدعم السريع"، أبرزها سجن شالا ومعسكر شرطة الاحتياط المركزي، واللذان كانت الميليشيا تتخذهما مراكز إمداد وقيادة.
ووفق مصادر عسكرية، نفذت الفرقة السادسة مشاة بمساندة قوات خاصة وحركات دارفورية متحالفة، هجوماً مضاداً أسفر عن مقتل العشرات من عناصر "الدعم السريع"، بينهم قيادات ميدانية،
كما سيطرت القوات الحكومية على منطقة كرتالا في جنوب كردفان، مُلحقة خسائر فادحة بالميليشيات المسلحة المتحالفة مع "الحركة الشعبية/شمال" بقيادة عبدالعزيز الحلو.
وتواصلت الاشتباكات العنيفة في محيط الفاشر، حيث تبادل الطرفان القصف المدفعي والطائرات المسيّرة، بينما حاولت "الدعم السريع" التغلغل في الأحياء الشمالية للمدينة دون تحقيق تقدم ملموس، وسط مقاومة شديدة من القوات المشتركة.
في السياق ذاته، حذّر ناشطون من تحركات مكثفة وتحشيد عسكري لقوات "الدعم السريع" حول مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان، استعداداً لهجوم كبير من عدة محاور. وتحدثت تقارير ميدانية عن تعزيزات عسكرية ضمت مدرعات ومسيرات هجومية في محيط بارا وأبوزبد والدبيبات.
في المقابل، ردت الفرقة الخامسة "الهجانة" التابعة للجيش بقصف مدفعي مكثف على تجمعات الميليشيا شمال الأبيض، في محاولة لكبح تحركاتها.
في شمال كردفان أيضاً، شنّت "الدعم السريع" هجمات على عدد من القرى، منها أم نبق وشق النوم، ما أدى إلى مقتل مدنيين وتهجير جماعي للأهالي، وسط عمليات نهب وإحراق لمنازل وممتلكات، وفق شهادات من نازحين فروا باتجاه الأبيض وأم درمان.
من جهة أخرى، كشف مدير المركز القومي لمكافحة الألغام، اللواء خالد حمدان، عن وقوع 51 حادثة انفجار ألغام منذ اندلاع الحرب، تسببت بمقتل 23 شخصاً وإصابة 51 آخرين حتى يونيو الماضي.
الوضع الإنساني يزداد سوءاً، خاصة في دارفور، حيث تحذر منظمات دولية من "موت جماعي" للأطفال في ظل الحصار والمعارك المستمرة.