استعدادات خاصة في البحيرة لإقامة معارض "أهلا رمضان"
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
عقد كامل غطاس، السكرتير العام المساعد للمحافظة، اليوم الثلاثاء، اجتماعا بشأن الاستعداد لإقامة معارض "أهلا رمضان" بمراكز ومدن المحافظة، بحضور رؤساء الوحدات المحلية ومديري مديريات التموين والتجارة الداخلية والطب البيطري بالبحيرة ونواب رؤساء الوحدات المحلية وعدد من ممثلي الجهات المعنية.
. إزالة أقفاص سمكية مخالفة على حرم النيل
يأتي ذلك فى إطار خطة الدولة لاستقبال شهر رمضان المعظم وجهود المحافظة فى فتح المعارض والمنافذ لعرض وبيع كافة المنتجات والسلع الغذائية واللحوم بالأسعار الاقتصادية المخفضة ضمن مبادرة "أهلا رمضان" للتخفيف عن كاهل المواطنين والأسر البحراوية والعمل علي ضبط الأسواق ومحاربة الغلاء وجشع بعض التجار، وبناءً علي توجيهات الدكتورة نهال بلبع، نائب محافظ البحيرة.
واستعرض السكرتير العام المساعد توجيهات الدكتورة نهال بلبع، نائب المحافظ، بالاستعداد لإقامة معارض "أهلا رمضان" بكافة مراكز ومدن المحافظة؛ وذلك لتوفير السلع بأسعار مناسبة للمواطنين.
كما تم خلال الاجتماع تكليف الوحدات المحلية بتجهيز المعارض وفتحها أمام جمهور المواطنين ابتداءً من الأول من مارس المقبل، وكذا التنسيق مع مديرية التموين والتجارة الداخلية لتوفير السلع الأساسية بالمعارض، والتوسع فى إقامة المعارض بالقري والمناطق النائية وإعادة فتح المنافذ المغلقة بالوحدات المحلية، بالإضافة إلي التنسيق مع مديرية الطب البيطري لتوفير اللحوم بالمعارض.
وتم تكليف مديرية التموين والتجارة الداخلية بالتنسيق مع الوحدات المحلية وهيئة سلامة الغذاء والطب البيطري ومباحث التموين بتكثيف عمل الحملات التموينية على المعارض والمرور الدوري على المخابز مع تواجد مفتش تموين بكل معرض مقام لضمان الالتزام بالأسعار وجودة المنتجات والسلع المعروضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة استقبال شهر رمضان اهلا رمضان السكرتير العام المساعد الدكتورة نهال بلبع الحملات التموينية معارض اهلا رمضان نائب محافظ البحيرة الوحدات المحلیة أهلا رمضان
إقرأ أيضاً:
معارض كردي:العائلة البارزانية أشد ظلما على شعب الإقليم
آخر تحديث: 28 يوليوز 2025 - 2:35 م أربيل/ شبكة أخبار العراق- اتهم المعارض الكردي أوميد محمد، الاثنين، حكومة إقليم كردستان، وعلى رأسها مسرور برزاني، بإغراق الشعب الكردي في دوامة من الأزمات والمعاناة، داعيًا إلى رحيل الطبقة السياسية الحاكمة ومحاسبة من وصفهم بـ”تجار الدم والمعاناة”.وقال محمد في تصريح صحفي، إن “جميع من ترأسوا ما يُسمّى بحكومة الإقليم، منذ تأسيسها وحتى الآن، ساهموا في ظلم الشعب الكردي، لكن مسرور برزاني كان الأشد ظلمًا وإجحافًا”، مضيفًا: “لقد أنهك المواطنين بسياسات فاشلة وخادعة، وأرهقهم بالضرائب والبطالة وغياب الخدمات”.وأشار إلى أن “المواطن الكردي يعيش اليوم حالة من التعب والإحباط غير المسبوق، نتيجة احتكار السلطة والثروات من قبل عائلة واحدة وحزب واحد، دون أي اعتبار لمصالح الناس”.وطالب محمد بـ”رحيل هذه الطبقة الفاسدة فورًا، ومحاسبة كل من تاجر بأقوات الناس ودمائهم، واستبدالها بحكومة عادلة تنصف المواطنين وتعيد الحقوق لأهلها”.