مشاهد لأول ظهور علني للملك تشارلز الثالث منذ إعلان إصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
#سواليف
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو لأول ظهور علني لملك بريطانيا #تشارلز_الثالث منذ الإعلان عن إصابته بالسرطان.
وظهر تشارلز مغادرا مقره في كلارنس هاوس قرب #قصر_باكينغهام في سيارة مع الملكة #كاميلا.
LATEST: King Charles has been seen for the first time since revealing his cancer diagnosis.
They have now left for Sandringham. The King’s standard has been lowered above the Palace. pic.twitter.com/DDyqTCHGxI مقالات ذات صلة “القسام” تعلن قنص ضابط وجندي إسرائيليين غرب مدينة غزة 2024/02/07 — Chris Ship (@chrisshipitv) February 6, 2024
وبحسب وكالة “برس أسوسييشن” يُعتقد أنه يستعد للسفر على متن مروحية إلى سندريغهام، أحد المقرات الملكية في شرق إنكلترا.
هذا وكشفت الفحوصات الطبية أن ملك بريطانيا تشارلز الثالت مصاب بسرطان البروستاتا، وذلك وفقا لبيان صادر عن قصر باكنغهام.
King Charles leaves London for Sandringham. Barely one hour after Harry arrived at Clarence House. I’m sure Queen Camilla ignored the nasty little brat for what he wrote about her and I hope it has now sunken in, you aren’t welcome. GOD SAVE THE KING
pic.twitter.com/fsOz0KIaZu
ويبلغ تشارلز الثالث من العمر 75 عاما، وقد تولى العرش في سبتمبر 2022 بعد وفاة والدته إليزابيث الثانية (1926-2022).
يذكر أن الأميرة كيت ميدلتون زوجة ولي العهد البريطاني الأمير وليام كانت قد خضعت في وقت سابق لعملية جراحية مخطط لها في البطن، وستبقى في المستشفى لمدة أسبوعين تقريبا. ومن غير المتوقع أن تعود إلى واجباتها حتى عيد الفصح على أقل تقدير.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تشارلز الثالث قصر باكينغهام كاميلا
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يهاجم ترامب خلال خطاب نادر أمام البرلمان الكندي
كندا – ألقى الملك تشارلز الثالث خطابا نادرا أمام البرلمان الكندي أمس، حذر فيه من تحديات غير مسبوقة تواجه الحريات والديمقراطية في كندا، في ظل تصاعد التهديدات الأمريكية بضم البلاد.
وجاءت زيارة العاهل البريطاني بدعوة من رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي اقترح ضم كندا كولاية أمريكية.
وأكد الملك، البالغ من العمر 76 عاما، وهو أول عاهل بريطاني يرأس جلسة افتتاح البرلمان الكندي منذ خمسة عقود، أن العالم يشهد حاليا أعلى مستويات عدم الاستقرار منذ الحرب العالمية الثانية. وأضاف باللغة الفرنسية أن العديد من الكنديين يشعرون بالقلق إزاء التغيرات المتسارعة في العالم من حولهم.
ورغم عدم تسميته لترامب بشكل مباشر، أشار تشارلز إلى العلاقات الأمريكية الكندية، مؤكدا أن التزام كندا بقيمها سيمكنها من بناء تحالفات جديدة واقتصاد يخدم جميع المواطنين. كما أشار إلى بدء تشكيل علاقة اقتصادية وأمنية جديدة مع الولايات المتحدة تقوم على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.
وأثار الخطاب الملكي ردود فعل متباينة على منصات التواصل الاجتماعي، بين مؤيد للعلاقات التاريخية مع التاج البريطاني ومعارض يرى في النظام الملكي رمزا استعماريا.
من جانبه، أعاد ترامب نشر تصريحاته حول ضم كندا على منصة “تروث سوشيال”، مدعيا أن البلاد “تفكر جديا” في عرضه.
وشملت الزيارة الملكية التي تمثل العشرين للملك تشارلز إلى كندا مراسم عسكرية كاملة، بما في ذلك إطلاق 21 طلقة تحية واستعراض لحرس الشرف الملكي. كما أدت الملكة كاميلا اليمين الدستورية كمستشارة للملك في الشؤون الكندية.
يذكر أن هذه المرة الأولى التي يلقي فيها الملك تشارلز خطاب العرش في كندا، حيث كانت الملكة إليزابيث الثانية آخر من قام بهذا الدور خلال زيارتها عام 1977.
المصدر: The Post