التعمري يغازل أندية الدوري السعودي برسالة مفاجئة
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
فتح موسى التعمري نجم منتخب الأردن الباب أمام إمكانية لعبه في الدوري السعودي للمحترفين خلال الفترة المقبلة.
وارتبط اسم التعمري بالانضمام لصفوف أحد أندية الدوري السعودي، بعد المستوى المميز الذي قدمه مع فريقه مونبيلييه الفرنسي ومنتخب الأردن.
وأكد التعمري في وقت سابق أنه يحترم عقده مع مونبيلييه الفرنسي ولا يفكر في الرحيل، موضحا أن تركيزه منصب على كأس آسيا.
وأسهم التعمري في تأهل الأردن لنهائي كأس آسيا للمرة الأولى في التاريخ، بالفوز على كوريا الجنوبية (2-0)، في نصف النهائي مساء أمس الثلاثاء.
???? موسى التعمري نجم المنتخب الأردني????????:
أشكر الجماهير السعودية على دعمهم.. ويشرفني اللعب بالدوري السعودي#الأردن_كوريا_الجنوبية#كأس_آسيا2023 | #SSCpic.twitter.com/TfUaP6ozTI
وعن هذا الأمر، قال التعمري في تصريحات لشبكة قنوات SSC السعودية، بعد المباراة: "شكرا للجمهور السعودي على دعمه لنا، خلال الفترة الأخيرة وفي مباراة اليوم ضد كوريا الجنوبية".
مضيفا:"وشكرا لكل من يتمنى وجودي في البطولة السعودية، لي الشرف أن ألعب في السعودية".
يذكر أن الأردن تنتظر في النهائي الفائز من مواجهة قطر وإيران، التي ستقام اليوم الأربعاء.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا
إقرأ أيضاً:
ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
شهدت كوريا الجنوبية صباح اليوم، الثالث من مايو، انطلاق الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وهو الحدث الذي يوصف بأنه الأهم منذ عقود، حيث يأتي في ظل ظروف استثنائية، تتقاطع فيه التحديات السياسية والانقسامات المجتمعية مع أزمة اقتصادية عميقة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في كوريا الجنوبية منذ الساعة السادسة صباحًا، بالتوقيت المحلي، والتى بلغت 14.295 مركز اقتراع، لتستمر عملية التصويت حتى الساعة الثامنة مساءً، حيث تُعد هذه الانتخابات مفصلًا حاسمًا بعد سلسلة من الأحداث غير المسبوقة التي هزّت البنية السياسية للدولة، وعلى رأسها إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك يول في ديسمبر الماضي، وعزله لاحقًا بقرار من المحكمة الدستورية في أبريل الجاري.
ولا يقتصر الحدث الانتخابي على اختيار رئيس جديد، بل يرمز إلى محاولة لإعادة ضبط البوصلة السياسية في جمهورية كوريا، في ظل فقدان الثقة بالمؤسسات، وانقسام الشارع الكوري إلى معسكرات متناحرة.
ويُدلي ملايين الكوريين بأصواتهم، وسط خلفية تساؤلات جوهرية حول قدرة القيادة الجديدة على إعادة توحيد المجتمع، واستعادة دور كوريا كقوة مؤثرة في الساحة الدولية، لا سيما مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة، وتحديات الداخل المتراكمة.
الناخبين في كوريا الشماليةوبلغ عدد الناخبين المسجلين 44.391.871 ناخبًا، أدلى 15.423.607 منهم بأصواتهم مسبقًا خلال التصويت المبكر في 29 و30 مايو، فيما يتوجه أكثر من 28 مليون ناخب إلى الصناديق اليوم لتحديد مستقبل البلاد.
ثلاثة مرشحين، وانقسام واضحولم تسفر الحملة الانتخابية عن توافق بين القوى السياسية، حيث يخوض السباق ثلاثة مرشحين رئيسيين:
1- لي جاي ميونج، مرشح الديمقراطين، عن حزب التقدمي.
2- كيم مون سو، مرشح المحافظين، عن حزب قوة الشعب.
3- لي جون سوك، مرشح فردي دون تحالف.
وقد اختتم كل منهم حملته الانتخابية بخطاب ناري، دعوا فيه الشعب للوقوف معهم في «لحظة تقرير المصير» حيث وصفها لي جاي ميونج بأنها «معركة بين الشعب وقوى التمرد» بينما شدد كيم مون سو على ضرورة «إيقاف الديكتاتورية وبناء ديمقراطية جديدة» في حين طالب لي جون سوك بـ «التخلص من الفوضى والفساد معًا».
اقرأ أيضاًبدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
توتنهام يعسكر في كوريا الجنوبية استعدادا للموسم الجديد
كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام