#سواليف

ترأست المملكة الاردنية الهاشمية ممثلة بادارة #الارصاد_الجوية / وزارة النقل يوم امس الثلاثاء 06/02/2024 اعمال لجنة التوعية والاعلام بالارصاد الجوية والتي تعقد اجتماعاتها حالياً في جامعة الدول العربية / #القاهرة بعد أن تم انتخاب مدير ادارة الارصاد الجوية الاردنية السيد #رائد_رافد_آل_خطاب رئيساً للجنة .


وتم خلال الاجتماعات مناقشة عدة نقاط من اهمها الاحتفال باليوم العربي للارصاد الجوية والذي يوافق الخامس عشر من ايلول من كل عام واستكمال خطط عمل تطوير مرافق الارصاد الجوية اعلاميا وزيادة الشراكة مع الجهات المختلفة وبخاصة الاعلام بالاضافة الى تعزيز المفهوم التنموي لخدمات الارصاد الجوية وكذلك دراسة تجارب المنظمات الاقليمية والدول المتقدمة في التعامل مع الجهات الاعلامية واهمية تقديم دورات تخصصية للعاملين في مرافق الارصاد الجوية بالدول العربية الاعضاء في مجال الاعلام .
ويأتي ذلك في اطار سعي مختلف مرافق الارصاد الجوية العربية والاقليمية والدولية لتنفيذ المبادرة التي تم اعلانها من قبل الامين العام للامم المتحدة في شهر اذار 2022 وهي ” الانذار المبكر للجميع ” والتي تهدف لضمان حماية كل شخص على وجه الارض من خلال نظم الانذار المبكر بحلول عام 2027 نظراً لما يشهده العالم من تغيرات مناخية والتي ادت الى حدوث ظواهر جوية متطرفة اصبحت تزداد عنفاً مثل حدوث الفيضانات والسيول وموجات الحر .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الارصاد الجوية القاهرة الارصاد الجویة

إقرأ أيضاً:

النائب العمري: القيادة الاردنية أثبتت أن المواقف الحقيقية تصنع الفرق.

صراحة نيوز- النائب سالم العمري

بعد أيام قليلة من وقف إطلاق النار في غزة، يبرز الملك عبدالله الثاني بن الحسين كقائدٍ لم يكتفِ بالموقف التقليدي، بل عمل على تغيير البوصلة الدولية تجاه القضية الفلسطينية. فقد تمكن بصوته الثابت وحضوره الدبلوماسي من إعادة تعريف الحرب أمام الرأي العام العالمي، من نزاع سياسي إلى قضية عدالة إنسانية وكرامة للمدنيين.

منذ اليوم الأول للعدوان، اتخذ الملك موقفًا واضحًا: وقف القصف فورًا وحماية المدنيين، مع التأكيد أن الدم الفلسطيني ليس مجرد أرقام في تقارير سياسية. وعلى المستوى الدولي، حوّل الملك خطاباته إلى أداة ضغط أخلاقي ودبلوماسي، مخاطبًا الأمم المتحدة والدول الكبرى، ما دفع كثيرًا من المسؤولين إلى إعادة تقييم مواقفهم وطرح القضية الفلسطينية على جدول أعمالهم باعتبارها قضية إنسانية عاجلة.

حتى الصحافة الإسرائيلية لم تفوت هذا الدور، حيث أوردت صحيفة هآرتس أن الملك عبدالله كان الزعيم الذي أوجع إسرائيل أكثر من غيره خلال الحرب، معتبرة أن خطابه القائم على المنطق الأخلاقي والإنساني أحدث تأثيرًا واضحًا في تغيير مواقف الدول والمجتمع الدولي تجاه غزة.

على الأرض، لم يقتصر عمل الملك على الخطاب فقط، بل وجه القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي لتقديم المستشفيات الميدانية والمساعدات الطبية داخل القطاع، لتؤكد أن الأردن يقود موقفًا عمليًا وإنسانيًا يوازي جهوده الدبلوماسية. هذا المزيج بين الخطاب والعمل كان مفتاحًا لتغيير البوصلة الدولية وجعل العالم ينظر إلى غزة كقضية عدالة وضمير، وليس مجرد نزاع سياسي.

واليوم، ومع توقف الحرب منذ أيام، يواصل الملك عبدالله الثاني التحرك الدولي لضمان تثبيت وقف إطلاق النار، وتأمين وصول المساعدات، والضغط نحو حل سياسي عادل. فالأردن بقيادته يثبت أن الهدوء المؤقت لا يعني تجاهل المعاناة، بل ضرورة لإعادة رسم خريطة مواقف العالم بما يضمن العدالة والكرامة للفلسطينيين.

بهذا الجهد المتواصل، يوضح الملك عبدالله الثاني أن القيادة الحقيقية تستطيع تغيير البوصلة الدولية، وأن الأردن سيظل رمزًا للضمير العربي والعالمي، في الدفاع عن فلسطين وحقوق شعبها بكل قوة وحكمة.

مقالات مشابهة

  • مكتب فن ادارة الحياة يستعد لتجهز مقرات جديدة بجميع محافظات الجمهورية
  • لجنة التوعية الطلابية بالشريعة والقانون في أسيوط تعقد لقاء لتعزيز الأدب الجامعي
  • مدير أكساد: نرفض إقامة سدود مائية عملاقة في المنطقة العربية
  • «الأعلى للدولة» ينتخب مكتب الرئاسة الجديد لـ«لجنة الخدمات العامة»
  • الشباب والرياضة ومكتب الأمم المتحدة يطلقان جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات
  • "الشباب والرياضة"ومكتب الأمم المتحدة يطلقان جولات التوعية بالعنف الرقمي تجاه الفتيات بالمحافظات
  • ترأس اجتماع لجنة الحج والعمرة.. نائب أمير مكة: مضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن
  • النائب العمري: القيادة الاردنية أثبتت أن المواقف الحقيقية تصنع الفرق.
  • جنايات بدر تصدر حكم مؤبد على خلية إرهابية تهدد الأمن
  • وزير الري يؤكد حرص مصر على تعزيز التعاون مع الدول العربية في مجال المياه