"كتلة الحوار" بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر: الإصلاح السياسى الجاد بدأ
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كتلة الحوار بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر الإصلاح السياسى الجاد بدأ، ثمنت كتلة الحوار سرعة استجابة الدولة لطلبها بالأمس بالعفو عن المحكوم عليهم في قضايا الرأى، وعلي رأسهم باتريك چورج ومحمد الباقر، موضحة أن مثل هذه .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "كتلة الحوار" بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر: الإصلاح السياسى الجاد بدأ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ثمنت كتلة الحوار سرعة استجابة الدولة لطلبها بالأمس بالعفو عن المحكوم عليهم في قضايا الرأى، وعلي رأسهم باتريك چورج ومحمد الباقر، موضحة أن مثل هذه القرارت الهامة تعكس جدية الدولة، وفى مقدمتها رئيس الجمهورية فى إضفاء مناخ مواتى للحوار الوطنى والإصلاح السياسى والديمقراطى فى مصر.
وأكدت الكتلة فى بيان لها بعنوان "طريق الإصلاح السياسي الجاد بدأ" أن هذه الخطوات تؤكد علي صحة رهان المشاركين في الحوار الوطني علي صدق نوايا كل الأطراف في الدخول في مرحلة وطنية جديدة وبناء الثقة بين النظام والمعارضة، وأن الطريق وإن بدا طويلا وشاقا إلا أن صدق نوايا كل الأطراف سيمكننا جميعا من خلق غدٍ أفضل يستحقه المصريون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هدنة على الأبواب.. مصر تقود المسار وترامب يُقدم العفو مقابل التهدئة
أكد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، أن التحركات الحالية لوقف إطلاق النار في غزة لا تعكس وجود صفقة مباشرة بين حماس وإسرائيل، بل تأتي ضمن جهود مصرية لفرض تهدئة شاملة في ضوء الأجواء الإيجابية التي تلت وقف الحرب بين إيران والاحتلال، معتبرًا أن تلك التطورات قد تُمهّد لوقف المجازر المتواصلة ضد الشعب الفلسطيني.
وأضاف الرقب في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن طلبه من إسرائيل إسقاط ملفات عن نتنياهو ومنحه عفوًا تمثل مقدمات سياسية لاتفاق تهدئة، مضيفًا أن ترامب يسعى لإبراز نفسه كـ"رجل سلام" بعد حديثه عن وقف الحرب بين الهند وباكستان، ومبادرته لإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، والآن غزة.
ومع ذلك، أوضح الرقب أن الإدارة الأمريكية لا تطرح مشروعًا شاملًا، بل تركّز فقط على وقف مؤقت لإطلاق النار دون معالجة جذرية للصراع.
وأوضح الرقب، أن الأجواء باتت إيجابية نسبيًا، لا سيما مع وصول المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لعقد لقاءات مباشرة مع حركة حماس، إلى جانب دعوة نتنياهو لزيارة واشنطن الأسبوع المقبل، مرجحًا أن تُشكّل هذه التطورات فرصة للإعلان عن وقف إطلاق النار.
وختم بالقول إن هذه التحركات، بالتوازي مع الدور المصري النشط، والدفع الأميركي، والانفتاح العربي، قد تفتح نافذة لإنهاء العدوان وإنقاذ المدنيين إذا استُغلت سياسيًا بشكل جاد.