"كتلة الحوار" بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر: الإصلاح السياسى الجاد بدأ
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن كتلة الحوار بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر الإصلاح السياسى الجاد بدأ، ثمنت كتلة الحوار سرعة استجابة الدولة لطلبها بالأمس بالعفو عن المحكوم عليهم في قضايا الرأى، وعلي رأسهم باتريك چورج ومحمد الباقر، موضحة أن مثل هذه .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "كتلة الحوار" بعد العفو عن باتريك زكى ومحمد الباقر: الإصلاح السياسى الجاد بدأ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ثمنت كتلة الحوار سرعة استجابة الدولة لطلبها بالأمس بالعفو عن المحكوم عليهم في قضايا الرأى، وعلي رأسهم باتريك چورج ومحمد الباقر، موضحة أن مثل هذه القرارت الهامة تعكس جدية الدولة، وفى مقدمتها رئيس الجمهورية فى إضفاء مناخ مواتى للحوار الوطنى والإصلاح السياسى والديمقراطى فى مصر.
وأكدت الكتلة فى بيان لها بعنوان "طريق الإصلاح السياسي الجاد بدأ" أن هذه الخطوات تؤكد علي صحة رهان المشاركين في الحوار الوطني علي صدق نوايا كل الأطراف في الدخول في مرحلة وطنية جديدة وبناء الثقة بين النظام والمعارضة، وأن الطريق وإن بدا طويلا وشاقا إلا أن صدق نوايا كل الأطراف سيمكننا جميعا من خلق غدٍ أفضل يستحقه المصريون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليمن ..مقتـ.ل 3 جنود في شبوة .. وتصاعد الاتهامات لحزب الإصلاح
تشهد محافظة شبوة فى اليمن تصعيداً أمنياً خطيراً بعد مقتل ثلاثة جنود من قوات دفاع شبوة وإصابة آخرين، في هجوم نفذته طائرة مسيّرة استهدفت معسكر عارين انطلاقاً من اتجاه محافظة مأرب.
وأفادت مصادر حكومية في شبوة بأن الهجوم جاء في أعقاب أيام قليلة من إبعاد عناصر محسوبة على حزب الإصلاح — الفرع المحلي لتنظيم الإخوان المسلمين — من المعسكر، الأمر الذي فتح باب الاتهامات حول هوية الجهة المنفذة ودوافعها.
وبحسب تلك المصادر، فإن استهداف قوات دفاع شبوة يشير إلى محاولة لإعادة خلط أوراق النفوذ العسكري في المنطقة، لاسيما في ظل التوتر المتصاعد بين القوى المحلية، ومساعي بعض الأطراف لاستعادة مواقع فقدتها خلال الأشهر الماضية. وتشدد السلطات المحلية على أن الهجوم لم يكن حدثاً منعزلاً، بل جزءاً من نمط متكرر لاستهداف النقاط الأمنية والعسكرية عبر الطائرات المسيّرة.
وجاء هذا الهجوم بعد أقل من 24 ساعة على مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين في تفجير بطائرة مسيّرة انتحارية ضربت نقطة تفتيش في منطقة المصينة بشبوة. وقد نُسب ذلك الاعتداء في حينه إلى تنظيم القاعدة، ما يعكس تعدد مصادر التهديد الأمني وتداخلها في المحافظة.
وتسلط التطورات الأخيرة الضوء على هشاشة الوضع الأمني في شبوة، التي تُعد من المحافظات ذات الموقع الاستراتيجي في جنوب اليمن. كما تكشف عن تعقيد المشهد، حيث تتداخل الصراعات السياسية مع التحركات المسلحة، وسط تحذيرات من أن استمرار هذه الهجمات قد يهدد الاستقرار النسبي الذي سعت السلطات المحلية إلى ترسيخه خلال الفترة الماضية.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة، تتزايد الدعوات لفتح تحقيقات شفافة تحدد المسؤوليات وتضع حداً لسلسلة الهجمات التي تستنزف القوات الأمنية وتعرقل جهود تثبيت الأمن في المحافظة.