ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية كوستاريكا
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
الرياض
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ، رسالة خطية، من الملك فيليبي السادس ملك مملكة إسبانيا.
ويتصل مضمون الرسالة بالعلاقات المميزة بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز التنسيق والتشاور في شتى المجالات.
وتسلم الرسالة صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله، اليوم، في مقر الوزارة بالرياض، معالي وزير خارجية مملكة إسبانيا خوسيه مانويل ألباريس.
و خلال الاستقبال جرى بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
والجدير بالذكر أن وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي حضر الاستقبال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير فيصل بن فرحان العلاقات الثنائية مملكة إسبانيا وزارة الخارجية ولي العهد
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.