مسلسلات رمضان 2024.. الصور الأولى من مسلسل رحيل لـ ياسمين صبري
تاريخ النشر: 7th, February 2024 GMT
تواصل الفنانة ياسمين صبري، تصوير مسلسل رحيل من إنتاج شركة فينومينا للانتاج الفني وستارز ميديا، التي تشارك في السباق الرمضاني 2024.
وكشفت الشركة المنتجة عن الصور الأولى، من كواليس مسلسل رحيل، إذ ظهر أكثر من لوكيشن للعمل.
المسلسل بطولة ياسمين صبري، وأحمد فهمي، من تأليف محمد عبد المعطي، وإخراج إبراهيم فخر.
شاركت مؤخرا الفنانة ياسمين صبري في بطولة فيلم «أبونسب»، الذي تدور أحداثه عن الأجواء السعيدة التي تأخذ منعطف شديد الخطورة، بعد خروج والد داليا المجرم داوود من السجن، في ذات يوم زفافهما.
فيجد علي نفسه في قلب سلسلة من احداث الانتقام المضحكة بين عصابة حماه وعصابات أخرى، ويؤدي ذلك إلى إفساد حفل الزواج وشهر العسل المرتقب.
وشارك في بطولة الفيلم، محمد عادل إمام، وماجد الكدواني، وبمشاركة مجموعة كبيرة من نجوم الوسط الفني، والذي يتم عرضه في الوقت الحالي بدور السينما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين صبري أحمد صيام مسلسل رحيل یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تثري المشهد الفني في القوز الإبداعية بجداريات ملهمة
دبي (وام)
نفّذت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» جداريتين فنيتين بمنطقة القوز الإبداعية، في إطار استراتيجية «الفن في الأماكن العامة»، بهدف إثراء المشهد الثقافي وتقديم تجارب بصرية مفتوحة تعزز من تحويل دبي إلى معرض فني عالمي متاح للجميع، وترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة والإبداع.
تحمل الجداريتان بصمة ثلاث فنانات قدمن من خلال أعمالهن الفنية مساحات نابضة بالحياة مستوحاة من روح منطقة القوز وما تتيحه من فرص للمواهب ورواد الأعمال. فقد أبدعت الفنانة المصرية رباب طنطاوي جدارية بعنوان «أصوات القوز الإبداعية»، التي تميزت بعناصر تراثية مثل الأكشاك، ودلال القهوة العربية، والزخارف، وذلك على واجهة شركة «أرامتك».
أما جدارية «نوافذ الدهشة»، التي نفذتها الفنانة الإماراتية هند المريد بالتعاون مع الفنانة السورية دينا السعدي، على واجهة متحف الأطفال «ووهو» فتمثل رحلة خيالية تحتفي بعالم الطفولة والتراث من خلال رموز مثل طائر الهدهد، والدلة، والمعالم المعمارية.
وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أهمية هذه الاستراتيجية في دعم منظومة الصناعات الثقافية وتحويل الإمارة إلى بيئة إبداعية مستدامة.
وأشارت إلى أن جداريتي «أصوات القوز» و«نوافذ الدهشة» تشكلان إضافة نوعية تعبّر عن تنوع المنطقة، وتبرز قدرتها على استقطاب الطاقات الشابة وتحفيزها.
من جهتها، أوضحت موزة لوتاه، مديرة مشروع «الفن في الأماكن العامة»، أن هذه الجداريات تجسّد التنوع الثقافي والهوية المحلية، وتسهم في تنشيط السياحة الثقافية وتعزيز التفاعل المجتمعي مع الأعمال الفنية في المساحات العامة.