في هذا الموعد.. محمود الليثى يحيى حفلًا غنائيًا في أبو ظبي
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
يستعد المطرب محمود الليثي لإحياء حفلًا غنائيًا، ومن المقرر إقامتها في أبو ظبى، يوم السبت 10 فبراير الجارى.
ومن المقرر ان يقدم محمود الليثي مجموعة من أغانية التي يتفاعل معها الجمهور الجديدة والقديمة، ومنها: "سيبك من الخلع، بونبوناية، الصعايدة دول، الليثي يالهوي، سبع طبقات".
أعمال محمود الليثي
ويذكر ان كشف المطرب محمود الليثي عن تعاونه مع عمر كمال في عمل غنائي جديد، يحمل اسم "قصف جبهة"، وتعد هذه الأغنية التعاون الثاني للثنائي بعد أغنية أخوك يشرف بلد، التي طرحت مؤخرًا وحققت نجاحا ملحوظًا.
روج محمود الليثي للأغنية، ونشر عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، البوستر الرسمي لـ أغنية قصف جبهة، معلنًا موعد طرحها، وكتب أنها ستطرح على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وجميع المنصات الغنائية، يوم الخميس الساعة السادسة مساء.
أغنية "أخوك يشرف بلد"
ويذكر ان المطرب محمود الليثي قد تعاون من قبل مع المطرب عمر كمال، في أغنية بعنوان أخوك يشرف بلد، وطرحت الأغنية مؤخرًا وحققت نجاحا كبيرًا، وهي من فيلم "حمص وحلاوة"، الذي شارك في بطولته حجاج عبد العظيم، من مجموعة من نجوم الغناء الشعبي تضم أمينة ومحمد أسامة وأحمد شيبة وعبد الباسط حمودة ورضا البحراوي وحسن الخلعي، والفيلم تأليف سيد السبكي، وتدور قصته فى إطار كوميدي رومانسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمود الليثي الفجر الفني حفلات محمود الليثي أغنية أخوك يشرف بلد محمود اللیثی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يشرف على افتتاح المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة
أشرف وزير الصحة، البروفيسور محمد صديق آيت مسعودان، مساء اليوم الخميس بالمدرسة العليا للفندقة و السياحة بالعاصمة، على افتتاح أشغال المؤتمر الأول للأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، والمتزامن مع المؤتمر الوطني التاسع للأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية المنظم تحت رعاية السيد الوزير الأول.
وذلك بحضور كل من رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي، الأمين العام لوزارة الصناعة الصيدلانية رئيس الأكاديمية العربية لأمراض الحساسية والربو والمناعة، رئيس الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية و المناعة العيادية، مدير جامعة علوم الصحة رئيس المنظمة العالمية للحساسية (WAO)، إلى جانب عدد من الأساتذة والخبراء من الجزائر و من الدول العربية.
وأكد الوزير، في كلمته الافتتاحية، على أهمية هذا الحدث العلمي الذي يجمع أكثر من 12 دولة عربية، ويعكس روح التعاون وتبادل الخبرات وتوحيد الجهود في أحد أبرز مجالات الصحة العمومية. كما أشاد بالحضور المتميز لرئيس المنظمة العالمية للحساسية، بما يعزز المكانة العلمية المتنامية للجزائر في هذا التخصص.
وفي ذات السياق، ذكر الوزير بأن أمراض الحساسية تعد اليوم رابع الأمراض المزمنة الأكثر انتشارا عالميا، حيث تشير الإحصائيات إلى أن ما بين 30 و40% من سكان العالم يعانون شكلا من أشكال الحساسية، مع توقعات بارتفاع النسبة إلى 50% بحلول سنة 2050، وفق تقديرات منظمة الصحة العالمية. كما أشار السيد الوزير إلى أن الربو يتسبب سنويا في مئات آلاف الوفيات، أغلبها في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط، مما يعكس خطورة هذا التحدي الصحي.
و أضاف الوزير ان تنظيم هذا المؤتم يأتي لدعم الجهود الأكاديمية الرامية إلى مواجهة هذا التحدي الصحي، حيث تعمل الأكاديمية الجزائرية والعربية للحساسية والمناعة على جملة من الأهداف الاستراتيجية من بينها:
- ترقية البحث العلمي،
-توحيد الممارسات التشخيصية والعلاجية،
– إنشاء شبكة عربية للمراكز المرجعية،
– طلاق السجل العربي للأمراض التحسسية والمناعية،
– تعزيز تكوين الأطباء وتسهيل وصول المرضى إلى العلاجات البيولوجية،
– دعم سياسات الوقاية وتقليل العوامل البيئية المحفزة للحساسية.
كما أكد الوزير أن احتضان الجزائر لهذا الحدث العربي الأول من نوعه يعكس التزامها الراسخ بتطوير البحث العلمي ودعم الابتكار الطبي والطب الدقيق، حرصا على ضمان رعاية صحية ذات جودة ورفع مستوى الخدمات الموجهة للمرضى
وفي ختام كلمته، تقدّم وزير الصحة بالشكر إلى الأكاديمية الجزائرية لعلوم أمراض الحساسية والمناعة العيادية، وإلى جميع الخبراء والمنظمين والباحثين، وكذا ضيوف الجزائر من مختلف الدول العربية، نظير مشاركتهم الفعّالة في إنجاح هذا الموعد العلمي الهام.
كما أشرف الوزير، في ختام الحفل، على تكريم البروفيسور حسين رابحي و البروفيسور عبد النور بن يونس اعترافًا بما قدّموه من جهود علمية وطبية متميزة، وما بذلوه من عطـاء ومسيرة حافلة أسهمت في تطوير هذا التخصص وتعزيز مكانته على المستويين الوطني والعربي.