بوابة الوفد:
2025-10-14@03:46:04 GMT

سميرة سعيد تنضم لإصدارات شتاء 2024 بـ "كان"

تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT

فاجأت الديفا سميرة سعيد جمهورها بالإعلان عن أغنيتها الجديدة “كان”، والمقرر طرحها خلال الأيام القليلة القادمة عبر يوتيوب وعدد من المنصات الموسيقية الشهيرة.

الديفا سميرة سعيد في أغنية كان مع الملحن عمرو مصطفى

أغنية كان تعاون جديد بين سميرة سعيد الولمحن عمرو مصطفى، وتم طرح برومو قصير لـ سميرة وهي تغني جزء من الأغنية عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “انستجرام”.

 

كلمات ومشاهدات أغنية إنسان آلي 

كانت أحدث إصدارات سميرة سعيد من خلال أغنية “انسان آلي”، والتي بلغت أكثر من مليون و نصف مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "طول الوقت ببقى تحت ضغط و Stress عالي متوترة ومتنشنة ما بقتش أحس بأي لحظة حلوة عايشة فيها مالي إنسان آلي اتحولت أنا يا حفوق دلوقتي حالًا وأنقذ نفسي من كل اللي أنا فيه و أشوف مشاكلي إيه يا إما حانتهي لازم أفوق دلوقتي حالاً يا حسيب كل اللي فاضل يطير طب هو فاضل كتير أيوة فاضل كتير عقرب الثواني دقاته بقت مجنناني آه يا وداني حاجة متعبة الثانية اللي بتعدي لو راحت ما بترجعش تاني .. حقيقة مرعبة عمال أشيل نفسي حاجات فوق طاقتي وإحتمالي

كلمات ومشاهدات أغنية زعلنا من بعض 

بجانب أغنية زعلنا من بعض، والتي اجتازت حاجز المليون مشاهدة عبر يوتيوب، وتقول كلماتها "زعلنا من بعض وفرحنا مع بعض وأي كلام بين الحبايب ياما بيننا إتقال الحلوة عشناها والمر عشناها و ياما عملنا لبعض حاجات ما تروحش يوم من البال زعلنا من بعض وفرحنا مع بعض وأي كلام بين الحبايب ياما بيننا إتقال الحلوة عشناها والمر عشناها و ياما عملنا لبعض حاجات ما تروحش يوم من البال تعبت في بعده وهاتعب لسه دا أكثر شيء قلبي اتمناه إني أكون وياه وبيوحشني وعمري ما هنسى طيبة قلبه وخوفه عليا إحساس مش هانساه وكل ما بعمل حاجة بفتكرله ألف حاجة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سميرة سعيد أغنية سميرة سعيد الجديدة سمیرة سعید

إقرأ أيضاً:

رضى الله عنها

يقول الرواة إن الصحابى الجليل ابن عباس، كان أول من استخدم مصطلح «رضى الله عنه» فى إشارته لصحابة النبى (ص) المقربين، كنوع من التكريم والتقدير لهم، استنادا إلى آيات قرآنية، تؤكد رضا الله عن أوائل الصحابة الذين آمنوا بالنبى الكريم وساندوه ونصروه. فيما بعد أجاز الفقهاء اطلاق المصطلح على العباد والصالحين من الأجيال التالية، كصيغة دُعاء ورجاء وطلب برضا الله ورحمته لهم، وهو ما صار مندوبا ومُستحسنا فى الحديث عن أهل الله.

ولا شك في أن الدعاء برضا الله يطول كل شىء، فليس رجاءً أعظم من ذلك، وندبه لمصر الأرض والناس والتاريخ والقيّم والمبادئ والمُثل والفكر والوعى يعنى إقرارا بأنها تستحق خير الخير، لما قدمت وضحت وتحملت ومنحت وصبرت وكافحت.

رضى الله عن مصر. فما مارسته وحققته، قيادة ومؤسسات ومسئولين، وكوادر من عمل علنى، وسرى، جماعى وفردى، دبلوماسى وسياسى، لوقف المذبحة الصهيونية الدامية فى فلسطين يستحق فخرنا ورضانا وتقديرنا.

بحكمة وقوة وصلابة وذكاء وتخطيط واعداد أثبتت مصر ريادتها وفاعليتها فى الملف الفلسطينى، واحتضنت مفاوضات تحمل أهم مكسب للناس وهى الحياة فى أمان، وعدم التفريط فى قضية عادلة.

كان يُمكن لمصر أن تستجب لأطروحات تصفية القضية الفلسطينية، قبولا بالتهجير، أو صمتا على المُعتدين، فى مقابل انتعاش اقتصادى، مساعدات، أو مكاسب ما، لكنها بمبادئها وقيمها وإرثها العظيم من الشرف أبت إلا التمسك بالشرف اللصيق بمصر اسما وتاريخا، وانتصرت للإنسان وللحق.

وإذا كُنا وما زلنا، وكان البعض وما زالوا، مُختلفين مع مؤسسات الحكم فيما يخص أولويات التنمية، وقضايا الحريات، وتفاصيل الاصلاح السياسى، والديمقراطية، إلا أن الجميع يُقدر ويحترم ويُمتن لموقف الدولة العظيم فى تعاملها مع قضية فلسطين، وتصديها لطرح التهجير، ونضالها المُشرف لمنع تصفية الحق الفلسطينى. إنه محل فخر حقيقى، يليق بأم الدنيا وشقيقة العرب الكبرى.

يبدو الأمر مُزعجا لسماسرة الحرب، القتلة المأجورين، تجار البشر والأوطان، وميليشيات النصب على الشعوب باسم الدين. فثمة مَن لا يبيع ولا يساوم، ويصبر على الدعاية السوداء والاتهامات الكاذبة، ويتحمل لوم الهتيفة والحنجوريين من الأشقاء، ويعمل فى هدوء شديد. يُرتب الأوضاع، يضع السيناريوهات، يُناقش الأفكار، يُفصل الخطط، ويُبرز القوة حينا، والحكمة أحيانا أخرى لتأكيد أن مصر ومؤسساتها وأفذاذها حاضرون ونابهون، بل قادرون دوما على صناعة السلام بقوة وإرادة.

يقول لى أحمد أبو الغيط الأمين العام للجامعة العربية فى تعليق مُتزامن مع الأحداث: «إن مصر قادرة دوما على صناعة الأمن، بما تمتلكه هذه الأرض من جينات حضارية عظيمة».

ويحكى أنه التقى هنرى كيسنجر وزير الخارجية الأمريكى الداهية لأول مرة فى بداية التسعينيات، فعرف أنه من مصر، فقال له «إن هذا بلد مُختلف يُفرز دائما قادة عظاما، حتى لو اختلفت معهم».

يعجب المارون والغرباء من سحر مصر وروعتها وجاذبيتها، فتكتب ريهام عبد الحكيم أغنية رائعة تقول فيها «فيها حاجة حلوة. حاجة حلوة بينا، حاجة كل مدى تزيد زيادة فيها إنّ. فيها نية صافية. فيها حاجة دافية. حاجة بتخليك تتبت فيها سنة سنة».

وهذه الـ«حاجة» هى رضا الله عن هذه الأرض.

والله أعلم

[email protected]

 

مقالات مشابهة

  • المطبخ لم يشغلها عن المريخ.. سميرة تكتب قصة عشق بلون الشعار
  • دولة فلسطينية تنضم للسلام الإبراهيمي
  • سميرة أحمد : الرئيس السيسي حقق إنجازا باتفاق شرم الشيخ.. خاص
  • شتاء 2025 دافئ.. ”الأرصاد“ يتوقع أمطاراً غزيرة جدًا على 6 مناطق
  • سميرة أحمد ضيفة باب الخلق مع محمود سعد .. صور
  • رضى الله عنها
  • الصعيد الجُوَّانى
  • انطلاق الحملة الوطنية للوقاية من أخطار فصل الشتاء
  • أوزبكستان تنضم إلى الدول الراغبة في استضافة سباق لبطولة العالم للفورميلا وان
  • شتاء مختلف يلوح في الأفق... هل تعود ظاهرة النينيا هذا العام؟