جنايات بورسعيد تنظر واقعة مقتل شخص والشروع في قتل آخرين
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
تنظر محكمة جنايات بورسعيد، برئاسة المستشار جودت ميخائيل قديس، يوم 11 فبراير المقبل، واقعة مقتل شخص على يد آخرين والشروع في قتل عددا من الأشخاص، وذلك باستخدام - كلب - لإثارة الرعب وأسلحة بيضاء.
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 5 يوليو 2023، باتهام 3 أشخاص باستعراض القوة والتلويح بالعنف واستخدموها ضد المجني عليهم: محمد عثمان الصعيدي، ووائل ابراهيم، وأحمد علي الخولي، ومحمد الخولي، وذلك بقصد تخويفهم وترويعهم والحاق الأذى المادي بهم لفرض السطوة عليهم، واصطحبوا “ كلب”، وأسلحة بيضاء، وقتلوا المجني عليه: محمد عثمان السيد عبد الصعيدي عمدا من غير سبق إصرار ولا ترصد، وذلك بأن ظفروا به فسدد له المتهم الأول طعنه بالسلاح الأبيض - خنجر - موضع مقتل بالجانب الأيمن من الصدر، سقط على إثرها أرضا، ثم تولى المتهمين الثاني والثالث تعدي عليه ضربا بالأسلحة البيضاء قاصدين من ذلك قتله، مما نتج عنه الإصابات التي أودت بحياته.
كما تعدوا على المجني عليه: وائل ابراهيم السيد باستخدام كلب، فاحدثوا به الاصابات الموصوفة بالتقرير الطبي والذي أعجزه عن ممارسة أشغاله لمدة تزيد عن 20 يوما، وأحرزوا خنجرا وسكينا وشومه بغير ترخيص.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد جنايات بورسعيد كلب حيوان خطر محافظة بورسعيد
إقرأ أيضاً:
سلوى عثمان تكشف أسرار البدايات والصدمات.. كيف صقلتها الأسرة وشكّلها الوسط الفني؟
كشفت الفنانة سلوى عثمان تفاصيل عن نشأتها الأولى والدور الكبير الذي لعبته أسرتها في توجيه موهبتها الفنية، مؤكدة أنها ورثت عشق الفن من والديها اللذين تعارفا وتزوجا خلال فترة دراستهما في معهد الفنون.
وخلال لقائها في برنامج ست ستات على قناة DMC، أوضحت أن والدها كان الأكثر تأثيراً في تكوين شخصيتها الفنية، إذ كان شديد الالتزام بالمواعيد، وهو ما زرع فيها احترام الوقت والمسؤولية المهنية منذ صغرها.
جذور الحلم ودور الأسرةوأشارت سلوى عثمان إلى أن حلم التمثيل كان يرافقها منذ طفولتها، وأنها تأثرت بوالديها فكرياً وإنسانياً، مؤكدة أنها الأقرب إلى شخصية والدتها التي وصفَتها بالمرأة الجميلة المحبة للجميع والمخلصة لبيتها.
واعتبرت أن تربيتها داخل أسرة تمتهن الفن ساعدت في تشكيل وعيها الفني وشغفها المبكر بالتمثيل.
تجارب علمتها اختبار البشروتابعت سلوى عثمان أن تجارب الحياة، على المستويين الشخصي والمهني، أسهمت في نضجها وتطوير إحساسها بالآخرين، حتى أصبحت قادرة على تكوين انطباع واضح عن أي شخص منذ اللقاء الأول؛ وأضافت أن الصدمات تفقد تأثيرها بمرور الوقت، قائلة: “مع تكرار الصدمات بتبقى ضعيفة ومبتوجعش زي الأول”.
صدمة في موقع التصويروكشفت الفنانة عن واحدة من أكثر اللحظات الصادمة في مسيرتها، حيث فوجئت عند وصولها إلى موقع تصوير أحد الأعمال بأن الدور المتفق عليه معها قد تم إعطاؤه لإحدى الزميلات، رغم توقيعها على المشاركة في العمل.
وأكدت أن هذا الموقف دفعها لقطع علاقتها المهنية نهائياً مع الشخص المسؤول عن هذا التصرف، مشددة: "اللي عمل كده شيلته من حياتي المهنية".
احترام العقود والاتفاقاتوأكدت سلوى عثمان أنها بطبيعتها تحسن الظن بالآخرين، لكنها تعلمت أن الثقة يجب أن تُمنح بحذر، وأن احترام العقود والاتفاقات هو الأساس الحقيقي للنجاح والاستمرار داخل الوسط الفني.