كأس أفريقيا 2025 ستنظم في شهر يوليوز بالمغرب بعد مونديال الأندية
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
تتجه كل من الفيفا والكاف للإعلان بشكل رسمي عن موعد إجراء نهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025 بالمغرب، في شهر يوليوز من العام المقبل، بعدما يكون مونديال الأندية الذي ستستضيفه الولايات المتحدة قد إنتهى وهو الذي سيبدأ في 12 يونيو من العالم ذاته.
وكانت برمجة تاريخ مونديال الأندية في يونيو قد بعثر برامج الكاف، الذي كان يستعد لتثبيت نفس التاريخ، قبل أن يتم الإهتداء إلى يوليوز، مباشرة بعد مونديال الأندية بالولايات المتحدة الأمريكية.
الى ذلك، سيكون المغرب على موعد مع نسخة إستثنائية و بروفا حقيقية قبيل إستضافة العالم في مونديال 2030، بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال.
وينتظر أن يتم تسليم ملعبي الرباط و طنجة في مارس 2025، فضلاً عن تسليم ملاعب فاس و مراكش و أكادير و الدارالبيضاء في الوقت المحدد، وهو ما سيسمح للكاف و السلطات المغربية من الإعداد بشكل جيد لمختلف الجوانب الأخرى المرتبطة بتنظيم أكبر حدث رياضي قاري.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: موندیال الأندیة
إقرأ أيضاً:
الهلال يتحرك بقوة لخطف برونو فرنانديز قبل مونديال الأندية
رفع نادي الهلال السعودي من وتيرة تحركاته في سوق الانتقالات الصيفية، بتقديم عرض ضخم للنجم البرتغالي برونو فرنانديز، قائد مانشستر يونايتد، على أمل ضمه قبل انطلاق كأس العالم للأندية المرتقب في الولايات المتحدة الشهر المقبل.
ووفقًا لمصادر مطلعة نقلها موقع "GIVEMESPORT"، فقد عرض الهلال على صانع الألعاب البرتغالي راتبًا أسبوعيًا يصل إلى 700 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى حوافز ومكافآت مالية مغرية، ضمن خطة النادي لتدعيم صفوفه بنجوم الصف الأول قبل البطولة العالمية.
موعد نهائي لحسم القرارومنح الهلال مهلة محددة لفرنانديز تنتهي الخميس المقبل، ليُصدر قراره النهائي بشأن قبول العرض والانضمام إلى كتيبة "الزعيم"، التي تسعى للظهور بقوة في المحفل الدولي القادم.
في المقابل، يتمسك مانشستر يونايتد ببقاء قائده البرتغالي، ولم يتلقَّ رسميًا أي عروض من الهلال أو غيره حتى الآن، بحسب ما أفادت به التقارير. ورغم الموسم الصعب الذي مر به النادي الإنجليزي، والذي اختتمه بخسارة لقب الدوري الأوروبي أمام توتنهام، إلا أن الإدارة لا ترى في الوقت الحالي خيارًا للتفريط في أحد أبرز أعمدة الفريق.
ويأتي اهتمام الهلال ببرونو ضمن تحركات الأندية السعودية لجذب نجوم النخبة في أوروبا، في إطار استراتيجية واضحة لتعزيز قوة الدوري المحلي ومكانة الأندية آسيويًا وعالميًا، خاصة مع قرب انطلاق مونديال الأندية الذي تستعد له المملكة بصفقات من العيار الثقيل.