موعد عرض فيلم «وقت إضافي» لنسرين أمين في عيد الحب
تاريخ النشر: 9th, February 2024 GMT
أعلنت الفنانة نسرين أمين اليوم الجمعة 9 فبراير 2024، عبر حسابها على فيسبوك، موعد طرح a href="https://www.elaosboa.com/1386962/">فيلمها الجديد «وقت إضافي »، ويشاركها في بطولة فيلم «وقت إضافي » ، الفنانين خالد الصاوي، و باسم سمرة.
ونشرت الفنانة نسرين أمين عبر حسابها على الفيسبوك، بوستر فيلم «وقت إضافي »، والمقرر عرضه يوم 14 فبراير، الموافق يوم عيد الحب، وكتبت: «فيلم وقت إضافي في جميع دور السينما المصرية والوطن العربي يوم 14 فبراير ».
يجمع فيلم «وقت إضافي»، مجموعة كبيرة من الفنانين ومنهم: الفنان خالد الصاوي، و عمرو عبد الجليل، وباسم سمرة، ونسرين أمين، وياسر الطوبجي، وعماد رشاد، وإبرام سمير، والفيلم فكرة محمد دياسطي، سيناريو وحوار رشاد رشدي، اخراج أسامة عمر.
تدور أحداث فيلم وقت إضافي، في إطار تشويقي حول 3 نصابين يجتمعوا في منتجع صحي للأثرياء، وهناك تدور أحداث الفيلم.
اقرأ أيضاًهشام ماجد يكشف عن موعد طرح فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
من العرض الخاص.. نسرين طافش تروج لفيلم «السيستم» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باسم سمرة خالد الصاوي فيلم وقت اضافي نسرين أمين نسرين امين فیلم وقت إضافی نسرین أمین
إقرأ أيضاً:
حين يتحوّل الحنان إلى سلاح نفسي صامت.. كيف تؤذي الأم النرجسية أبناءها؟
في ثقافات تُمجّد الأمومة وتراها رمزًا مقدسًا، قد يبدو من الصعب تقبّل فكرة أن بعض الأمهات يكنّ سببًا في دمار أبنائهن نفسيًا.
من هي الأم النرجسية؟إلا أن الحقيقة المؤلمة، بحسب ما أكده الدكتور أحمد أمين، خبير العلاقات الإنسانية، هي أن "بعض الأمهات قد يحملن صفات نرجسية تجعل من تربية الأبناء عملية مؤلمة ومُشوِّشة للهوية، رغم غلاف الحنان الظاهري".
يصف الدكتور أمين، أن الأم النرجسية بأنها "الأم التي لا ترى أبناءها سوى امتداد لصورتها، لا كأفراد مستقلين. إنها تقيس قيمة أطفالها بمدى انعكاسهم لصورتها الاجتماعية، وتُخضع مشاعرهم لرغباتها هي، لا لاحتياجاتهم النفسية".
وتابع أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري، أنه غالبًا ما تتصف الأم النرجسية بالسيطرة، وحب التملّك، والتلاعب العاطفي، وتقديم الحب المشروط، مما يخلق بيئة عاطفية غير مستقرة.
ـ طمس الهوية: تجبر أبناءها على السير في اختياراتها الخاصة، ما يُنتج أفرادًا لا يعرفون أنفسهم.
ـ التقليل من الذات: تمارس المقارنة والسخرية باستمرار، مما يولد شعورًا عميقًا بعدم الكفاءة.
ـ حب مشروط: تمنح الحب وتمنعه وفقًا للطاعة، مما يجعل الأبناء يربطون الحب بالألم والقلق.
ـ تشويه الصورة أمام الآخرين: تبوح بمشاكلها العائلية لتحافظ على دور "الضحية"، وتلحق الضرر بثقة الأبناء بأنفسهم.
ويشير الدكتور أمين، إلى أن "الأبناء الذين يكبرون في ظل أم نرجسية غالبًا ما يعانون من اضطرابات في العلاقات، وتقدير ذات منخفض، وشعور دائم بالذنب. بعضهم يصل لمرحلة الشلل العاطفي، غير قادر على اتخاذ قرارات بسيطة دون قلق أو تردد".
ويؤكد الدكتور أحمد أمين أن أولى خطوات التعافي هي "الاعتراف بالألم وعدم إنكاره، وفهم أن الحب الحقيقي لا يُشترط ولا يُنتزع بالقوة". ويُوصي بطلب الدعم النفسي، وتعلم وضع الحدود، والبدء في إعادة بناء مفهوم الذات من جديد.
واختتم أمين حديثه قائلاً: "ليست كل أم نرجسية، لكن كل أم تُشعر أبناءها أنهم لا يستحقون الحب إلا إذا أطاعوها، تزرع فيهم جرحًا لا يُشفى بسهولة. وقد حان الوقت لأن يُسمَح للأبناء بالكشف عن أوجاعهم... حتى لو بدأت تلك الأوجاع من حضنٍ كان يُفترض أن يكون الأمان".