7 أطعمة تحافظ على ذاكرة الطلاب وتساعدهم على التركيز
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
مع بداية الفصل الدراسي الثاني لطلاب المدارس والجامعات في مصر، يحتاج الطلاب إلى تناول أطعمة تحافظ على الذاكرة وتساعدهم على التذكر خاصة أن الفصل الدراسي الثاني هذا العام سيكون قصيرا.
وذكر موقع «WIO News»، يوجه خبراء الأطعمة عدة أطعمة معينة من أجل الحفاظ على تركيز الطلاب سواء الأطفال أو البالغين وتعمل على مساعدتهم على التركيز.
ويوجد بالتوت الأزرق، مضادات أكسدة كبيرة تحسن الذاكرة والوظيفة الإدراكية بجانب العمل على تحسين صحة دماغ الفرد بشكل عام.
2. الأسماك الدهنيةتعد الأسماك الدهنية مصدرا غذائيا هاما بأحماض أوميجا 3 الدهنية مثل السلمون والماكريل وتضم أحماض منها وDHA، وهي تعد أمر ضروري يعمل على نمو الدماغ وتحسين وظيفته حيث يعرف الجميع أن أوميجا 3 يحسن الذاكرة والتركيز بشكل عام.
3. المكسراتيضم الجوز مصدر غني لحمض ألفا لينولينيك بجانب مضادات الأكسدة وفيتامين إي ويعمل تناول الجوز على تحسين الذاكرة وتحسين التذكرة بشكل عام.
4. الأفوكادويضم الأفادكو غنى بالدهون الأحادية غير المشبعة، وهي تعمل على تدفق الدم بشكل أفضل، ويضم أيضا الأفادكادو فيتامين كيه الذي يحسن التذكر.
5. الشوكولاتة الداكنةتضم الشوكولاتة الداكنة نسبة كبيرة من الكاكاو الذي يحوي الفلافونويد والكافيين، ومضادات الأكسدة، التي تحسن الذاكرة وتزيد القدرة على التذكر.
6. السبانخالسبنخ طعان غني بالحديد وحمض الفوليك وفيتامين كيه ومضادات الأكسدة ويعمل على تحسين التذكر لدى الأفراد.
7. البيضيضم البيض معاد وفيتامينات أساسية ويتميز برخص سعره بالنسبة للأطعمة المختلفة المذكورة في القائمة ويضم فيتامينات تعمل على تحسين الذاكرة وتعزيز القدرة على التذكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طعام عودة المدارس الطالب على تحسین
إقرأ أيضاً:
مصر تحافظ على خلوها الكامل من الحصبة والحصبة الألمانية للعام الثالث على التوالي
في إنجاز جديد يُضاف إلى سجل المنظومة الصحية المصرية، أعلنت لجنة التحقق الإقليمية بمنظمة الصحة العالمية، خلال اجتماعها بمقر المكتب الإقليمي لشرق المتوسط يوم الأربعاء 10 ديسمبر 2025، بالإجماع نجاح مصر الكامل في القضاء على مرض الحصبة والحصبة الألمانية ومتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية طوال الأعوام 2022 و2023 و2024، لتصبح بذلك خالية من هذه الأمراض للعام الثالث على التوالي.
يأتي هذا الإعلان تتويجًا لجهود البرنامج الموسع للتطعيمات بقطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان، الذي يُعدّ أحد أقوى برامج التطعيم في الإقليم، حيث نجح في تثبيت مكانة مصر كدولة خالية من هذه الأمراض الثلاثة، مؤكدًا كفاءة المنظومة الوقائية المصرية وقدرتها على حماية المجتمع بشكل مستدام.
وتوجه المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية تهنئة رسمية لحكومة وشعب مصر على هذا الإنجاز الاستثنائي، مشيدًا بالتزام الدولة الراسخ بأعلى معايير الوقاية والترصد الوبائي، ومؤكدًا أن البرنامج المصري أصبح نموذجًا يُحتذى به في المنطقة.
وأوضح الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن هذا النجاح يستند إلى عدة ركائز أساسية، أبرزها استمرار تقديم التطعيمات الروتينية مجانًا لكل طفل على أرض مصر دون استثناء، مع تكثيف الحملات في المناطق النائية والحدودية، وتنفيذ برامج توعية مجتمعية واسعة النطاق، كما يدعم ذلك منظومة ترصد وبائي متطورة تراقب 55 مرضًا معديًا، مدعومة بمعامل مركزية عالية الكفاءة تضمن سرعة ودقة التشخيص والاستجابة.
وأضاف الدكتور خالد عبدالغفار، أن هذا الإنجاز يُعد حلقة جديدة في سلسلة النجاحات الصحية المصرية المتتالية، التي شملت سابقًا القضاء على شلل الأطفال والتيتانوس الوليدي، وحصول مصر على الشهادة الذهبية كأول دولة في الإقليم تقضي على فيروس الالتهاب الكبدي «ب» لدى الأطفال.
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أن هذا الإنجاز يعكس التزام الدولة الكامل بأهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، مشددًا على أن الصحة العامة تمثل ركيزة أساسية لتقدم الأمم.
من جانبه، أوضح الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان ، أن مبدأ «الوقاية خير من العلاج» يظل في صدارة أولويات الوزارة، وأن قياس تقدم الأمم الحديثة يتم اليوم من خلال مدى قدرتها على حماية مواطنيها من الأمراض قبل حدوثها.
بدوره، أشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن البرنامج الموسع للتطعيمات كان العامل الرئيسي وراء كل الإنجازات التاريخية التي حققتها مصر في مجال القضاء على الأمراض المعدية المستهدفة بالتطعيم.
وتؤكد وزارة الصحة والسكان أن هذا الإنجاز ليس مجرد رقم أو شهادة، وإنما دليل حي على قوة التحول الرقمي والأنظمة الوقائية التي تشهدها المنظومة الصحية المصرية، وتتعهد بالاستمرار في تعزيز الريادة الصحية لمصر على المستويين الإقليمي والعالمي في السنوات القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟