فوز الدكتور محمد أحمد غنيم بجائزة الريادة والابتكار من جامعة الأمير محمد بن فهد
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
حقق الدكتور محمد أحمد غنيم رائد زراعة الكلي لجامعة المنصورة إنجازًا علميًا جديدًا يضاف إلى قائمة إنجازاتها فى إطار سعيها الدائم للارتقاء بتصنيفها العلمى والبحثى بين جامعات العالم ومؤسساته البحثية من بين قرابة 650 متقدمًا.
حيث فازت البحوث المقدمة من الدكتور محمد أحمد غنيم رائد زراعة الكلى ومؤسس مركز جراحة الكلى والمسالك البولية بجامعة المنصورة والمتعلقة بأبحاث استخدام الخلايا الجذعية لعلاج مرضى السكر بجائزة أفضل إنتاج علمى فى الريادة والابتكار والمقدمة من جامعة الأمير محمد بن فهد بالمملكة العربية السعودية.
ومن جهته قدم الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة خالص التهنئة للعالم الجليل الدكتور محمد أحمد غنيم لحصوله على جائزة أفضل إنتاج علمى فى الريادة والابتكار مؤكدًا أن الجائزة تعد تكريمًا للأبحاث العلمية لعالم من علماء جامعة المنصورة، حيث سِجل بتاريخ جامعة المنصورة الحافل العديد من الإنجازات العلميَّة والبحثيَّة وعمل فى سبيل بناء مجتمع المعرفة الذي نسعى إليه، لتتصدر الجامعة بكل اقتدار مجال التنافس العالمي في البحوث والريادة والابتكار لتتبوأ المكانة التي تطمح إليها بين الجامعات العربية الإقليمية والعالمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنصورة رئيس جامعة المنصورة الجامعات المملكة العربية السعودية الخلايا الجذعية المسالك البولية غنيم الدكتور غنيم الدكتور محمد غنيم مركز غنيم الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة جامعة الأمير محمد بن فهد بالمملكة العربية السعودية جامعة الامير محمد جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
محمية الأمير محمد بن سلمان تحتفي بولادة أول”وعلين نوبيين”
البلاد (الرياض)
كشفت محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية عن ولادة أول”وعلين نوبيين” ضمن برنامجها لإعادة تأهيل الحياة البرية، ضمن خطوة رئيسة في جهود المحمية؛ لاستعادة الأنواع الأصيلة في المملكة؛ بهدف إعادة توطين 23 من الأنواع الأصلية التي عاشت تاريخيًا في المنطقة، ويُصنّف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة هذا الوعل ضمن الأنواع المهددة بالانقراض، حيث لا يتجاوز عدده 5,000 وعلٍ بالغٍ في البرية حول العالم.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية أندرو زالوميس:” تشكل ولادة هذين الوعلين إنجازًا لافتًا في إطار برنامجنا لإعادة تأهيل الحياة البرية، وهذا رابع نوعٍ مميزٍ ينجح في التكاثر، ضمن هذا البرنامج بعد ولادات المها العربي وغزال الرمل وغزال الجبل”.
وأضاف بأن جميع هذه الإنجازات تساعدنا على تحقيق رؤية هيئة تطوير المحمية في استعادة الحياة الفطرية.
وأكد أن أعداد الوعول في المحميات الملكية تتزايد؛ بفضل جهود المملكة في حماية الحياة البرية.
يذكر أن محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية؛ تُعد واحدة من ثماني محميات ملكية في المملكة، وتمتد على مساحة 24,500 كم²، من الحرات البركانية إلى أعماق البحر الأحمر غربًا؛ لتربط بين نيوم ومشروع البحر الأحمر والعلا، كما تُعد موطنًا لمشروع وادي الديسة التابع لصندوق الاستثمارات العامة، وأمالا التابعة لشركة البحر الأحمر العالمية.
وتضم المحمية 15 نظامًا بيئيًا مختلفًا، وتغطي 1% من المساحة البرية للمملكة، و1.8% من مساحتها البحرية، إلا أنها تُشكّل موطنًا لأكثر من 50% من الأنواع البيئية في المملكة؛ ما يجعلها واحدة من أغنى المناطق الطبيعية في الشرق الأوسط بالتنوع الحيوي.