وفاة مدرب مغربي في أول ظهور له مع ناديه النرويجي
تاريخ النشر: 13th, February 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
توفي مساء أحد الماضي، المدرب المغربي منير حمود، عن عمر يناهز 39 سنة.
وكان منير حمود وهو من مواليد الناظور، قد هاجر إلى النرويج في سن الثالثة عشرة و لعب في الدوري النرويجي الممتاز لكرة القدم.
مُنير حمود لعب مئات المباريات في الدوري النرويجي الممتاز مع أندية مرموقة مثل Lyn وBodø/Glimt وStrømsgodset، وقاد الفرق التي لعب لها إلى الانتصارات والنجاحات المتعددة.
و تزايدت التساؤلات عن سبب وفاته ، وفي هذا السياق كشفت الصحف النرويجية عن ان وفاته كانت نتيجة لسكتة قلبية تعرض لها في أول يوم له كمدرب لنادي Stromsgodset النرويجي، بعد عودته إلى منزله.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا
دعا مسؤول مغربي، اليوم الخميس، إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا، وبناء نموذج تنموي عادل يرتكز على النزاهة وسيادة القانون.
أفاد بذلك رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها (رسمية) محمد بنعليلو -في بيان- بمناسبة اليوم الأفريقي لمكافحة الفساد الموافق 11 يوليو/تموز من كل عام.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2السجن 10 سنوات لوزيرة المالية السابقة في مالي بتهم فسادlist 2 of 2الحكم بالسجن لمدة عام على المدرب الإيطالي أنشيلوتيend of listواختار مجلس الاتحاد الأفريقي الاستشاري لمكافحة الفساد الاحتفال بهذا اليوم تحت شعار "تعزيز الكرامة الإنسانية في مكافحة الفساد".
وجدد بنعليلو الدعوة إلى "الانخراط الثابت والدائم في معركة الكرامة والتحرر ضد آفة الفساد بأفريقيا، وبناء نموذج تنموي عادل يرتكز على النزاهة وسيادة القانون".
ولفت إلى أن "الفساد لا يقوض المؤسسات فقط، بل يهدر الحقوق، ويجهز على كرامة الأفراد، ويجعل من الضعفاء أولى ضحاياه".
وتابع "يفرض ذلك الانخراط الجماعي لرفع تحدي الانتقال في مكافحة الفساد بأفريقيا، من التعامل مع الموضوع باعتباره مسألة قانونية تقنية، إلى اعتباره معركة وجودية من أجل الحفاظ على القيم الإنسانية التي تعلي من شأن الكرامة وتدعم حقوق الإنسان".
وأبرز المسؤول المغربي ضرورة اعتبار محاربة الفساد بالقارة معركة من أجل حماية الأمل في عدالة منصفة، وتنمية عادلة، وحقوق مضمونة تجسّد نقلة نوعية في مفهوم للالتزام ضد الفساد.
وتعاني القارة السمراء ظواهر فساد مثل الرشوة وغسل الأموال، ما يسبب لها خسائر كبيرة، إلى جانب تأثيرها على الاستقرار السياسي وتهديدها الأمن، كما تجد الصراعات الطائفية موردا لها من عائدات هذه الظواهر.
وقال البنك الأفريقي للتنمية، في بيان سابق، إن خسائر القارة من التدفقات المالية غير المشروعة بلغت 90 مليار دولار في 2020، ما يمثل 3.7% من الناتج الاقتصادي الإجمالي لها.