محمد بن زايد ومحمد بن راشد: الخير لرفاهية وسعادة الشعوب
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بما تحقق للقمة العالمية للحكومات 2024، من حضور عالمي كبير رفيع المستوى، بفضل رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، والتي أصبحت معها القمة منصة عالمية على أرض الإمارات، للحوار حول تطوير العمل الحكومي، واستشراف حكومات المستقبل، بما يعود بالخير على الشعوب في مختلف دول العالم.
وقال صاحب السمو رئيس الدولة، في تدوينة على حساب سموه الرسمي بمنصة «إكس»: «الحضور العالمي الكبير ورفيع المستوى في (القمة العالمية للحكومات 2024)، والموضوعات الحيوية التي طرحت على جدول أعمالها والتنظيم المتميز لها، جسدت مكانتها المهمة ضمن الفعاليات الكبرى في العالم».
وأضاف سموه: «بفضل رعاية أخي محمد بن راشد، أصبحت القمة منصة عالمية على أرض الإمارات، للحوار حول تطوير العمل الحكومي، واستشراف حكومات المستقبل، بما يعود بالخير على الشعوب في مختلف دول العالم».
هدف
إلى ذلك، وخلال لقاءاته في الفعاليات، أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أن القمة العالمية للحكومات تهدف لترسيخ التعاون بين حكومات العالم لتحقيق رفاهية وسعادة الشعوب.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات محمد بن زايد محمد بن راشد دبي القمة العالمية للحكومات رئیس الدولة صاحب السمو
إقرأ أيضاً:
ظهور خاص لـ صهر ترامب في نهائي كأس الملك
ماجد محمد
في مشهد لافت يعكس متانة العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، ظهر جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب وزوج ابنته إيفانكا ترامب، جالسًا بجوار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء أثناء حضورهما نهائي كأس الملك بين فريقي الاتحاد والقادسية في مدينة جدة.
وأعاد هذا الظهور العلني تسليط الضوء على الروابط الشخصية والسياسية بين كوشنر وقادة المملكة، خصوصًا بعد الدور البارز الذي لعبه كوشنر خلال فترة إدارة ترامب في صياغة السياسات المتعلقة بالشرق الأوسط، بما في ذلك “اتفاقيات أبراهام” وتعزيز العلاقات بين واشنطن والرياض.
يذكر أن حضور كوشنر للحدث الرياضي، إلى جانب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، لا يقتصر فقط على كونه لفتة اجتماعية، بل يُقرأ أيضًا من زاوية دبلوماسية وشخصية، خاصة في ظل استمرار اهتمام كوشنر بالمنطقة عبر شركته الاستثمارية التي تركز على مشاريع استراتيجية في الشرق الأوسط.