توخيل يكشف أسباب خسارة البايرن أمام لاتسيو بدوري الأبطال
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
علّق مدرب بايرن ميونخ توماس توخيل على خسارة فريقه أمام لاتسيو بهدف نظيف في ذهاب دور الستة عشر لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم يوم الأربعاء.
وسجل تشيرو إيموبيلي هدفا من ركلة جزاء في الدقيقة 69 ليمنح لاتسيو الفوز 1-صفر على ضيفه بايرن ميونيخ الذي طُرد منه لاعب في ذهاب دور الستة عشر لدوري أبطال أوروبا.
ونجح لاتسيو المنضبط في تقليل خطورة الفريق الألماني حيث كان بايرن بلا أنياب طوال المباراة وفشل في التسديد بين إطار المرمى طوال المباراة.
وكان الفريق البافاري هو المرشح للفوز لكنه بدا يائسا من التعافي من هزيمته 3-صفر أمام باير ليفركوزن متصدر دوري الدرجة الأولى الألماني يوم السبت الماضي ليتأخر بفارق خمس نقاط عن القمة.
وسيعود بايرن إلى مدينة ميونخ في ظل المزيد من الضغط على المدرب توماس توخيل وفريقه بعدما خسر للمرة الثانية تواليا دون القدرة على هز الشباك.
وعقب المباراة، قال توخيل: "بدأنا بشكل جيد وحصلنا على فرصة في الدقيقة الأولى ثم فرصة من هاري كين ثم من جمال موسيالا. سيطرنا على المباراة في الشوط الأول. لكن مستوانا تراجع لسبب غير مفهوم في الشوط الثاني. ارتكبنا الكثير من الأخطاء الفردية وجعلنا منافسنا أقوى وفقدنا التركيز. فقدنا إيقاعنا".
وأضاف: "ما حدث مسؤوليتنا بالكامل. خسرنا مباراة اليوم وبدا في الشوط الأول أننا لا يمكن أن نخسرها".
وقلل توخيل من المخاوف بشأن موقعه قائلا "هل أنت قلق بشأن مستقبلي؟ لا، لست كذلك".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات لاتسيو بايرن ميونيخ ميونخ توماس توخيل بايرن ميونخ بايرن ميونيخ دوري أبطال أوروبا توماس توخيل لاتسيو بايرن ميونيخ ميونخ توماس توخيل
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف أسباب التسونامي ويحذر من علاماته المبكرة .. فيديو
الرياض
تحدث الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم، عن ظاهرة التسونامي، موضحًا أصل التسمية ومسببات هذه الكارثة الطبيعية التي تعد من أخطر الظواهر البحرية.
وأوضح المسند عبر حسابه الرسمي بمنصة “إكس”، أن كلمة تسونامي ذات أصل ياباني، حيث تعني “تسو” الميناء، و”نامي” الأمواج، أي “أمواج الميناء”، وقد أُطلقت هذه التسمية لأن الموجات المدمرة غالبًا ما تلاحظ وتضرب بقوة عند مرافئ اليابان.
وبين أن التسونامي ينشأ نتيجة زلازل بحرية عظيمة، أو انفجارات بركانية في أعماق البحار والمحيطات، أو حتى انزلاقات أرضية تحت الماء.
وأضاف أن المد التسونامي يحدث عندما تُولد الطاقة الناتجة عن الزلزال اهتزازًا عموديًا في قاع البحر قد يصل إلى عدة أمتار، مما يؤدي إلى إزاحة كمية ضخمة من مياه البحر (تُقدر أحيانًا بمئات الكيلومترات المكعبة)، تبدأ حينها موجات هائلة بالحركة بسرعات تتجاوز 800 كم/س في أعماق البحر، لكنها تبطئ وتزداد ارتفاعًا كلما اقتربت من السواحل الضحلة، وقد تتحول إلى جدار مائي مدمر.
كما أشار إلى أن من أبرز علامات قرب وصول التسونامي: الانحسار المفاجئ وغير الطبيعي لمياه البحر عن الشاطئ، وهي إشارة خطرة تستدعي الإخلاء الفوري.
واختتم المسند تغريدته قائلاً: “التسونامي ليس موجة واحدة، بل سلسلة موجات قد تستمر لساعات، وقد تكون الموجة الثانية أو الثالثة هي الأشد، هذا والله أعلم” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_K8w2BeRRJDdGsCji_852p.mp4