“ولدت يوم عيد الحب”.. جورج وسوف بفيديو عفوي مع حفيدته
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلّ الفنان السوري الكبير جورج وسوف بلقطات جديدة وعفوية مع حفيدته آميا، احتفالاً بعيد ميلادها الأول، موجّهاً رسالة مؤثّرة.
وقال “أبو وديع”: “اسم حفيدتي آميا بيعني (حب الله)، وهي ولدت بيوم عيد الحب”، مضيفاً: “كل سنة وإنتِ فرحة البيت وضحكته. الله يحميكي يا جدّو ويحمي ولاد العالم”.
وكان “الوسوف” قد أعلن خبر استقباله حفيدته الأولى من ابنه الأصغر جورج جونيور في 14 شباط (فبراير) العام الماضي، بعد مرور 40 يوماً على وفاة ابنه البكر وديع، ونشر حينها صورة بدا فيها وهو يحتضن الطفلة، وعلّق عليها بالقول: “ويبقى في الحياة فسحات من الأمل.
يُذكر أن جورج جونيور وسوف دخل القفص الذهبي مع عروسه إيلينا سركيس في آب (أغسطس) من عام 2021.
وعلى الصعيد الفني، حلّ “سلطان الطرب” في كانون الثاني (يناير) المنصرم، ضيفَ شرف في “ليلة صلاح الشرنوبي” التي أُقيمت على “مسرح أبو بكر سالم” ضمن فعاليات “موسم الرياض”، وتألق خلالها الفنانون: راغب علامة وأصالة ووائل جسار ونانسي عجرم وأسماء لمنور وعاصي الحلاني بتقديم أغاني الملحن المصري صلاح الشرنوبي وتكريمه.
إسم حفيدتي آميا بيعني “حب الله” وهي ولدت يوم عيد الحب. كل سنة وانتي فرحة البيت وضحكته ❤️ الله يحميكي يا جدو ويحمي ولاد العالم ????????#جورج_وسوف pic.twitter.com/HyaF5yHaw2
— Georges Wassouf (@wassouf) February 15, 2024 main 2024-02-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.