رمضان 2024.. دنيا المصري تشوق جمهورها لمسلسل "حق عرب "
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
شوقت الفنانة دنيا المصري لدورها في مسلسل “ حق عرب” وذلك بنشرها فيديو الخاص بالبرومو الخاص لمسلسل معلقة عليه" حق عرب 2024 "
دنيا المصريأبطال مسلسل “ حق عرب”
يشارك في بطولة مسلسل" حق عرب" أحمد العوضي، دينا فؤاد، رياض الخولي، وفاء عامر، وليد فواز، دنيا المصري، كارولين عزمي، أحمد صيام، سلوى عثمان، وفاء مكي، أحمد عبدالله محمود، الطفل منذر مهران، وآخرين، وهو من تأليف محمود حمدان، وإخراج إسماعيل فاروق.
و في السياق ذاته هذا العمل هو العمل الثاني على التوالي الذي يجمع بين الفنان أحمد العوضي والفنانة دنيا المصري وذلك بعد مشاركتها في مسلسل “ ضرب نار” و كانت تجسد زوجة جابر الثانية و الذي كان يجسدها العوضي.
أبطال مسلسل “ ضرب نار”شارك في بطولة ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضى، ماجد المصرى، أحمد بدير، انتصار، سهير المرشدى، دنيا المصرى، هدى الاتربى، إسراء رخا، أحمد غزى، ايمان السيد، بدرية طلبة، أحمد عبد الله محمود، ضياء عبد الخالق، زينة منصور، أيسل رمزى، تيسير عبد العزيز، تامر مجدى وآخرين، ومن تأليف ناصر عبد الرحمن وإخراج مصطفى فكرى وإنتاج شركة سينرجى
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دنيا المصري ابطال مسلسل حق عرب أحمد العوضي مسلسل حق عرب دنیا المصری حق عرب
إقرأ أيضاً:
من الأب الباحث إلى الابن الأديب..كيف شكلت عائلة تيمور المشهد الثقافي المصري
في تاريخ الأدب العربي الحديث، قلّما نجد عائلة اجتمعت فيها القرائح، وتكاملت فيها المواهب، كما اجتمعت في عائلة آل تيمور.
لا يذكر اسم محمود تيمور إلا وتستدعي الذاكرة الأدبية صورة عائلية مترابطة، من أب باحث ومؤرخ، إلى أخ رائد في فن القصة القصيرة، إلى محمود نفسه، الذي شكّل امتدادًا لهذه السلالة الثقافية الفريدة.
ولد أحمد باشا تيمور في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وكان أحد أبرز المثقفين الموسوعيين في زمنه.
لم يكن أديبًا بالمفهوم التقليدي، بل كان عالمًا في التراث، باحثًا في المخطوطات، ومؤلفًا لموسوعات تعد مرجعًا حتى اليوم في الفولكلور، الأمثال الشعبية، والتاريخ الإسلامي.
أسس أحمد تيمور واحدة من أغنى المكتبات الخاصة في مصر، ضمت آلاف الكتب والمخطوطات النادرة، والتي أهدتها العائلة لاحقًا إلى دار الكتب المصرية، لتصبح جزءًا من الذاكرة الثقافية للأمة.
محمد تيمور ..الأخ الذي أشعل شرارة القصة القصيرةهو الأخ الأكبر لمحمود، ومن أوائل من كتب القصة القصيرة الفنية في الأدب العربي بأسلوب أقرب إلى النموذج الأوروبي.
تميزت قصصه ببنية درامية واضحة، وشخصيات حقيقية من قلب المجتمع المصري، لم يكتب كثيرًا، لكنه ترك أثرًا عميقًا، خاصة مع مجموعته الشهيرة ما تراه العيون.
ورغم وفاته المبكرة، إلا أن أثره كان واضحًا في مسيرة محمود تيمور، الذي ظل يذكره باعتزاز في مقدمات كتبه، بل وتبنى كثيرًا من أفكاره، مطورًا إياها بأسلوبه الخاص.
محمود تيمورولد محمود تيمور عام 1894، وتربى في بيت يعج بالكتب والمناقشات الفكرية، بدأ بكتابة القصة القصيرة تأثرًا بأخيه، لكنه ما لبث أن كون أسلوبه الخاص، فمزج بين الرومانسية والواقعية، واهتم بالبيئة المصرية البسيطة، والشخصيات المهمشة ، واللغة السلسة القريبة من الناس.
كتب عشرات المجموعات القصصية، منها نداء المجهول وأبو شوشة، وأعمالًا مسرحية وروايات، وشارك في معارك فكرية كبرى حول دور الأدب في المجتمع.