رئيس مياه سوهاج يتفقد محطة السكساكا بطما
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تفقد المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج والعضو المنتدب محطة مياه السكساكا السطحية والتى تبلغ طاقتها التصميمية ٨٥ الف متر مكعب لكل يوم وتخدم فيما يقرب من 400 الف نسمة بمدينة طما وقراها وذلك للاطمئنان على الالتزام بتطبيق الانظمة القياسية فى التشغيل والصيانة وبتامين بيئة العمل ووسائل السلامة والصحة المهنية وترشيد الطاقة والتاكد من جودة المياه المنتجة طبقا للمواصفات القياسية لجودة المياه وتشغيل منظومات المراقبة بجميع مواقع المحطات والتاكد من مراقبة عنابر التشغيل وجاهزية العاملين للتعامل مع اى تسريب لغاز الكلور وضمان تشغيل كافة المعدات للتعامل الفورى مع اى طوارى.
كما اكد رئيس مياه سوهاج على ضرورة الالتزام بالجدول الزمنى لاعمال اصلاح خط انحدار المياه والذى يقوم بربط الخزان الارضى وخزان المياه المناول والتى من المقرر الانتهاء منه فى منتصف مارس القادم بتكلفة تبلغ 3.4 مليون جنيه دون التاثير على تشغيل المحطة وضخ المياه للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجدول الزمني الإلتزام الشرب والصرف الصحى الصرف الصحى بسوهاج الصرف الصحى السلامة والصحة المهنية المهندس محمد صلاح الدين الصحة المهنية الانتهاء
إقرأ أيضاً:
الإسكان والزراعة يتفقدان محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر
تفقد المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وعلاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، مشروع إقامة محطة التجارب البحثية لتحلية مياه البحر، بمدينة العلمين الجديدة، لاستغلالها في الأنشطة والتجارب الزراعية المختلفة.
وأكد الوزيران أنه جار التنسيق المشترك من أجل إجراء بعض التجارب لإقامة بعض الزراعات بمدينة العلمين، ومدى جدوى زراعتها، حيث يتم حاليا من خلال مركزي البحوث الزراعية والصحراء، إجراء التجارب والدراسات الخاصة بالتربة والمياه وإعداد التراكيب المحصولية، لبعض المحاصيل غير الشرهة للمياه وقصيرة العمر، وخاصة من الخضراوات والفواكه التي تتميز بقدرتها على التكيف مع الظروف المناخية للمنطقة، بالإضافة إلى بعض المحاصيل الحقلية الاستراتيجية.
واضاف "الشربيني" و"فاروق" أن نجاح هذه التجربة يفتح آفاقاً جديدة للاستثمار الزراعي في هذه المنطقة الواعدة، وخلق فرص جديدة للمشروعات الزراعية بالعلمين الجديدة، بما يساهم في تحويل أجزاء من المنطقة إلى مراكز إنتاج زراعي حديثة تعتمد على أحدث التقنيات في الري والزراعة الموفرة للمياه بالاعتماد على المياه التي يتم تحليتها من البحر.
وأشار الوزيران إلى أن هذه التجارب تأتي في إطار التوجه الاستراتيجي للدولة نحو استغلال الإمكانات الزراعية للمناطق الساحلية الجديدة وتوسيع الرقعة الزراعية باستخدام المياه المحلاة من البحر، كخطوة نحو تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة.