أعضاء هيئة التدريس ببنها ينظمون ندوة بعنوان 100 عام على انضمام البرلمان المصري إلى الاتحاد البرلماني الدولي
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
نظم نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها ندوة بعنوان 100 عام على انضمام البرلمان المصري إلى الاتحاد البرلماني الدولي بحضور الدكتور جمال السعيد رئيس جامعة بنها الاهلية والرئيس الشرفي للنادي، الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها الدكتور ياقوت سنوسي رئيس مجلس الإدارة.
بحضور الدكتور عبد العزيز حسن الامين العام للنادي، الدكتور محمد مصطفى امين الصندوق الدكتور محمود الجزار المتحدث الاعلامي دكتور عادل العطار نائب رئيس مجلس الاداره، الدكتور رضا زويل والدكتور محمد سمير والدكتور احمد علواني والدكتور عوض العبد وباقي اعضاء مجلس الادارة والدكتور عزت الخياط رئيس النادي السابق.
القي الندوه الدكتور مصطفى الغريب استاذ لجامعه بنها استاذ التاريخ الحديث بجامعه بنها، الذي تحدث حول موضوع البرلمان المصري والاتحاد البرلماني الدولي إبان العصر الملكي، والدكتور جمال شقره استاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعه عين شمس الذي تحدث عن الجمهورية الجديدة والدبلوماسية البرلمانية المصرية.
تهدف الندوه التوعيه وتثقيف اعضاء هيئه التدريس خلال الفتره الاخيره وهو امر يتبناه النادي وبعد الندوة تم تكريم عددامن اعضاء هيئة التدريس والذين حصلوا علي درجات علمية في الفترة الاخيرة.
كما تم تكريم مجلس ادارة نادي اعضاء هيئة التدريس السابق تقديرا لجهودهم. بالاضافة إلى بعض الاساتذة الذين خاضوا الانتخابات الاخيرة ولم يحالفهم الحظ بالفوز في وسيلة لجمع الشمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس جامعة بنها الاتحاد البرلماني الدولي الدكتور جمال السعيد رئيس جامعة بنها جامعة بنها الأهلية رئيس جامعة بنها الأهلية هیئة التدریس
إقرأ أيضاً:
أوربان: قناعة راسخة لدى الأوروبيين بكارثية انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي
أكد رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان أن الرأي العام في أوروبا بدأ يقتنع بأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي سيخلق تحديات جسيمة يصعب التعامل معها.
وأوضح أوربان أن الأوروبيين يعتقدون بشكل متزايد أن قبول أوكرانيا في الاتحاد سيشكل عبئا كبيرا على المجتمع الأوروبي، قائلا: "السؤال المهم هو إلى أي مدى سيؤثر هذا الرأي على سياسات القادة الأوروبيين".
وتحدث أوربان خلال بث إذاعي محلي قائلا: "عقدت في هنغاريا مؤتمرا على مدى اليومين الماضيين، وتحدثت مع العديد من المشاركين القادمين من دول مثل فرنسا وإيطاليا وبولندا. لاحظت أن هناك قناعة راسخة بين المواطنين الأوروبيين بأن انضمام أوكرانيا سيكون تحديا مستعصيا على الحل بالنسبة لأوروبا بأكملها".
وأضاف أن القضية الأكبر تتعلق "بوضع الديمقراطية الأوروبية، ومدى تأثير آراء الشعوب على مواقف القادة السياسيين".
كما حذر أوربان من العواقب الاقتصادية الخطيرة لانضمام أوكرانيا، قائلا: "سيكون هذا القرار بمثابة كارثة مالية وانتحار اقتصادي. صحيح أن هناك بعض الجوانب التي قد تفيد الشركات الأوروبية مؤقتا، لكن على المدى الطويل، فإن العواقب ستكون مدمرة للاقتصاد الأوروبي، بدءا من هنغاريا ومرورا بالدول المجاورة مثل بولندا ورومانيا".
وأشار إلى أن حكومته أجرت استطلاعا للرأي حول انضمام أوكرانيا، وقد شارك فيه حتى الآن 1.6 مليون مواطن هنغاري.
يذكر أن أوربان قد صرح سابقا بأن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى ضم أوكرانيا قبل عام 2030، لكن القرار النهائي سيكون لهنغاريا كلمة فيه. وحذر من أن هذا الانضمام سيدمر الاقتصاد الهنغاري.
كما اتهم أوربان الاتحاد الأوروبي بأنه لا يريد مساعدة أوكرانيا، بل "استعمارها"، مشيرا إلى أن إجبار كييف على استمرار الصراع هو أحد أساليب هذا الاستعمار. وأكد أن بودابست تدعم الاتحاد الأوروبي، لكنها تعارض التكامل السريع لأوكرانيا، وأنه دون موافقة هنغاريا، لن تتمكن كييف من الانضمام إلى الاتحاد أبدا.