خاص| هاجر الشرنوبي تتصارع مع التحديات في حياتها خلال أحداث "إثبات نسب" رمضان 2024
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشفت الفنانة هاجر الشرنوبي عن شخصيتها في مسلسلها الجديد التي يحمل اسم "إثبات نسب" التي من المقرر عرضه في السباق الرمضاني المقبل 2024.
وقالت هاجر الشرنوبي في تصريح خاص لـ "الفجر الفني": "أقدم دور مختلف في مسلسل "إثبات نسب" وهي شخصية فتاة قوية وعاطفية تتصارع مع التحديات التي تواجهها في حياتها".
مسلسل إثبات نسب
وتدور أحداث مسلسل "إثبات نسب" في إطار درامي مشوق، وهو من تأليف محمد ناير، الذي يتعاون في كتابة السيناريو مع جمال رمضان، وإخراج أحمد عبده
مسلسل إثبات نسب بطولة درة، صدقي صخر، محمود عبدالمغني، هند عبد الحليم، محسن محيي الدين، إسلام جمال، ولاء الشريف، لبنى ونس، سليم الترك.
ويذكر ان يعرض للفنان هاجر الشرنوبي حاليا مسلسل “وبينا معاد” 2 التي يحقق نجاحا كبيرا حتي الان عبر شاشة DMC.
أحداث مسلسل وبينا معاد
مسلسل "وبينا ميعاد" تدور أحداث العمل حول تفاصيل الحياة ومشكلاتها وأزمات تربية الأبناء في الطبقة المتوسطة، من خلال البيوت وأماكن العمل والدراسة والمشاكل اليومية التي من الممكن مواجهتها بحلول عملية بسيطة.
أبطال مسلسل وبينا معاد
المسلسل يضم مجموعة من نجوم الوسط الفني فهو بطولة كلًا من الفنانة شيرين رضا، والفنان صبري فواز، وعدد كبير من نجوم الفن بقيادة المخرج هانى كمال، فى عدة مناطق متفرقة بالإضافة إلى الديكور الأساسي للعمل، استعدادًا لعرضه خلال الموسم الدرامي الشتوي "الأوف سيزون"، عبر شبكة قنوات DMC ومنصة WATCH IT الرقمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاجر الشرنوبي الفجر الفني هاجر الشرنوبی إثبات نسب
إقرأ أيضاً:
خالد مهران: تجاوزنا التحديات اللغوية والفنية لتصوير فيلم ابتسم أنت في مصر
كشف المخرج خالد مهران عن كواليس وتحديات تصوير فيلم "ابتسم أنت فى مصر"، مشيرًا إلى صعوبات متعددة واجهت فريق العمل خلال مراحل التصوير المشترك بين مصر وروسيا، أبرزها حاجز اللغة واختلاف طرق الأداء.
وأوضح مهران، خلال مداخلته مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفريق الروسي لم يكن يجيد العربية، كما أنه لا يتحدث الروسية، مما استدعى الاستعانة بمترجمين متخصصين لتيسير التواصل وتوجيه الأداء التمثيلي، لا سيما في المشاهد التي تطلبت تفاعلًا إنسانيًا عميقًا.
وأشار إلى أن مواقع التصوير تنقلت بين موسكو والقاهرة ومدينة الغردقة، مع التركيز على اختيار أماكن واقعية تعكس حقبة التسعينيات، مثل الشوارع القديمة ومحطات القطارات، إضافةً إلى مطار موسكو الذي تطلب تدخلات إنتاجية لتغيير ملامحه الحديثة.
وأكد مهران أن الفريق الفني حرص على الابتعاد عن تقنيات الجرافيك لصالح تقديم صورة بصرية طبيعية وواقعية، من خلال إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحقبة الزمنية، بما في ذلك الملابس والأدوات والديكورات، وذلك بالتنسيق مع السلطات الروسية لإنجاز مشاهد حساسة دون تعطيل مواقع حيوية كالمطار.
وفي ختام تصريحاته، أعرب مهران عن سعادته بنجاح هذا التعاون غير المسبوق بين البلدين، مؤكدًا أن الفيلم يمثل خطوة فنية وثقافية مهمة في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب من خلال السينما.