ذراعه مكسور.. محمد منير يحيي حفلا في ليالي سعودية مصرية بالأوبرا.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تصدر الكينج محمد منير محركات البحث جوجل بعد ظهوره بإصابة في أحد ذراعيه أثناء حفل ليالي سعودية مصرية .
محمد منير يغني بذراع مكسوروصمم المطرب محمد منير على حضور الحفل رغم إصابته بكسر في ذراعه اليسرى، التي ظهرت موضوعة داخل جبس ومعلقة.
وقال "منير" معلقا على إصابته: "هي أقدار الله. كنت سأكون حزينا لو لم أشارك في هذا الحفل العظيم.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكينج محمد منير محمد منیر
إقرأ أيضاً:
10 أغسطس.. عاصي الحلاني يحيي حفلًا غنائيًا في لبنان
يستعد النجم اللبناني عاصي الحلاني لإحياء حفل غنائي ضخم ضمن فعاليات مهرجان القبيات الدولي في شمال لبنان، وذلك يوم 10 أغسطس المقبل، حيث يلتقي بجمهوره في ليلة طربية ينتظرها عشاقه بكل شغف.
ومن المتوقع أن يُطرب عاصي الحضور بمجموعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة، مثل: “جن جنوني”، “غالي”، “عذبوني”، “إني مارق مريت”، “فرصة عمر”، “يا طير”، “بحبك وبغار”، “ضحكة حبيبي”، “إن كان عليا”، و”ست الستات”، وهي الأغاني التي صنعت جماهيريته وأكدت مكانته كأحد رموز الغناء العربي.
وكان عاصي قد طرح مؤخرًا أغنية جديدة بعنوان “الحق علينا”، عبر قناته الرسمية على يوتيوب، وهي من كلمات وألحان وتوزيع سليم عساف، وتم تصويرها على طريقة الفيديو كليب تحت إدارة المخرج أحمد المنجد، الأغنية تنتمي إلى اللون الرومانسي، وتحمل بين كلماتها وألحانها شجنًا عاطفيًا عميقًا، عبّر عنه صوت عاصي بأداء يمسّ القلب ويُجسد وجع العشاق بكل صدق.
ويُعد هذا التعاون الثاني لعاصي مع المخرج أحمد منجد، بعد نجاح كليب “ضحكة حبيبي”، الذي لاقى تفاعلًا كبيرًا عند طرحه، ما دفع الثنائي لتكرار التجربة في عمل جديد تم تصويره بين الشمال وبيروت، ويأتي هذه المرة بطابع درامي واضح.
كما طرح الحلاني قبل ذلك أغنيته العراقية “تعرف شنو أحبك”، من كلمات فراس الحبيب، وألحان عادل العراقي، وتوزيع إليان الدبس، والتي حصدت تفاعلًا لافتًا على المنصات الرقمية، مؤكدة مرونته في التنقل بين الألوان الغنائية واللهجات المختلفة.
بهذا النشاط الفني المتواصل، يثبت فارس الأغنية العربية أنه لا يزال يحتفظ بجمهوره وبتألقه الذي يمتد لأكثر من ثلاثة عقود من الإبداع.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية