خبير علاقات دولية: القضية الفلسطينية في قلب الأمن العالمي
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
قال الدكتور أشرف عكة خبير العلاقات الدولية، إنّ النضال الفلسطيني والقضية الفلسطينية أصبحت في قلب الأمن العالمي، وهي التي ستؤسس للسلام العالمي، أو انهيار منظومة الأخلاق والقيم الإنسانية.
الحقوق الوطنية للشعب الفلسطينيوتابع خلال مداخلته على قناة «القاهرة الإخبارية» الرأي الاستشاري الذي ستصدره محكمة العدل الدولية، سيكون له أبعاد قانونية وأخلاقية تؤثر بالضرورة على مسار الأحداث، وعلى التطورات الفلسطينية، وحماية الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني.
وأضاف «عكة» أنّ رأي المحكمة الدولية سيبحث في ماهية الاحتلال وأبعاده القانونية، خاصة أن هذا الاحتلال مارس جرائم متعمدة تخالف القواعد الآمرة للقانون الدولي.
وأشار إلى أن هذا الاحتلال سيرضخ عاجلا أم آجلا رغم ما يكابر به قادته العسكريين والسياسيين، مشيرًا إلى أن عنجهية الاحتلال وإنكاره للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني لن يفيده، مضيفًا أن الـ15 مليون نسمة من الشعب الفلسطيني على مستوى العالم، سيناضلون ويقاومون من أجل حقوقهم المشروعة.
القضية الفلسطينيةوأوضح أن النضال الفلسطيني والقضية الفلسطينية أصبحت في قلب الأمن العالمي، وهي التي ستؤسس للسلام العالمي، أو انهيار منظومة الأخلاق والقيم الإنسانية، معتقدًا أن العالم الآن يبحث عن مسارات التعدد والتعاون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة محكمة العدل الدولية الاحتلال رفح
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الدولية تخفض توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026
خفضت وكالة الطاقة الدولية، توقعاتها بشأن فائض سوق النفط العالمي لعام 2026.
وذكرت الوكالة - في بيان اليوم الخميس، أنها قلصت فائضها المتوقع في سوق النفط العالمي لعام 2026، مما خفف من التوقعات السابقة بتخمة قياسية حتى مع استمرار ارتفاع العرض إلى ما بعد الطلب بهامش واسع.
وتشير التقارير الشهرية الأخيرة والتعليقات الآن إلى عبء لا يزال قريبًا من ما يقرب من 4 ملايين برميل يوميًا، ولكن أقل إلى حد ما، تم الإبلاغ عنها سابقًا على أنها فائض قياسي محتمل.
ويعكس تعديل الوكالة التقييمات المحدثة لكل من سياسة المنتجين واتجاهات الطلب، مما يشير إلى أنه في حين أن السوق لا تزال في طريقها إلى فائض المعروض، فإن الخلل قد يكون أقل دراماتيكية مما هو مقترح أولاً.
ومع ذلك، فإن الفائض المتوقع سيظل يمثل عدة في المائة من الاستهلاك العالمي، مما يترك المخزونات على المسار الصحيح للبناء بشكل أكبر في عام 2026.