عتبات البهجة وإمبراطورية ميم.. أعمال مأخوذة عن روايات تعرض في رمضان
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
شهدت الفترة الأخيرة في السينما تحول عدد من الروايات الأدبية إلى أعمال مصورة، واستطاعت هذه الأعمال تحقيق النجاح الجماهيري، ما ساعد بعض النجوم على تكرار هذا الأمر، ويشهد موسم الدراما الرمضاني هذا العام عدة أعمال مأخوذة من روايات أدبية وتاريخية معروفة لدى الكثيرين من متابعي الفن.
إمبراطورية ميمينافس الفنان خالد النبوي في الموسم الرمضاني هذا العام بمسلسل «إمبراطورية ميم»، وهو مأخوذ في الأصل من رواية تحمل الاسم نفسه للكاتب إحسان عبدالقدوس، كما سبق وتم تقديم الرواية في فيلم سينمائي في سبعينيات القرن الماضي، ولعبت دور البطولة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، تدور أحداث الرواية حول أب يعيش مع أبنالئه الـ6 بعد وفاة الأم، وبعد فترة يفقد السيطرة عليهم ويريدون إجراء انتخابات لاختيار حاكم جديد للمنزل، وسيتولى «محمد سليمان عبد الملك» المعالجة الدرامية للعمل.
عتبات البهجة
يشهد الموسم الرمضاني المقبل عودة الفنان يحيى الفخراني مرة أخرى بعد غياب 3 أعوام، ووقع اختيار النجم الكبير على تقديم مسلسل «عتبات البهجة» وهي رواية للكاتب إبراهيم عبد المجيد، وسيعيد صياغة الأحداث والممعالجة الدرامية للعمل الكاتب مدحت العدل.
ينضم للمسلسلات المأخوذة من نصوص أدبية وروايات مسلسل «جودر»، وهو من بطولة الفنان ياسر جلال، الذي يخوض السباق الرمضاني بمسلسل مكون من 15 حلقة للعام الثاني على التوالي، ويعد هذا العمل مأخوذًا من الكتاب الشهير «ألف ليلة وليلة»، ويتولى تأليف العمل الكاتب أنور عبد المغيث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امبراطورية ميم جودر عتبات البهجة رمضان
إقرأ أيضاً:
متعرفش أنا ابن مين؟ وصفعة على الوجه| تفاصيل صادمة في قضية نجل محمد رمضان
أكد المستشار أحمد مختار، محامي الطفل المجني عليه في واقعة نجل الفنان محمد رمضان، أن بداية التصعيد الحقيقي في الواقعة جاءت عقب جملة نجل الفنان: "إنت ما تعرفش أنا ابن مين؟"، التي وجهها إلى الطفل المجني عليه، أثناء تدخله لفض مشاجرة بين نجل رمضان وطفل آخر داخل منطقة الألعاب بأحد النوادي الشهيرة.
وأوضح خلال مشاركته في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن الطفل المجني عليه لم يكن طرفًا في الخلاف من الأساس، بل لعب دور "المُصلِح"، محاولًا الفصل بين الطفلين، قبل أن يتحول إلى ضحية لما وصفه بـ "الاستقواء والنفوذ غير المبرر".
وتابع: "الجملة دي كانت نقطة التحول في الموقف.. وبعدها اتصل الطفل بوالده الفنان، وبدأ سيناريو من التصعيد والترهيب لا يتناسب أبدًا مع موقف أطفال".
وأشار الدفاع إلى أن الواقعة مثبتة بكاميرات المراقبة ومحاضر التحقيقات، وأن هناك شهادات من أولياء أمور وأطفال آخرين تؤكد تفاصيل الاعتداء اللفظي والجسدي الذي وقع على موكله، بعد أن تم احتجازه داخل دورة مياه، ثم صفعه لاحقًا أمام الجميع.
مشكلة الموية في أمدرمان أصبحت من الصعوبة الصبر عليها