شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الذكاء الاصطناعي وممكنات ريادة الأعمال ضمن برامج “شراع” التدريبية، استضاف مركز الشارقة لريادة الأعمال شراع 25 رائد أعمال طموحا في برنامج تدريبي لاكتساب المهارات الأساسية والتعرف على الأدوات والمفاهيم اللازمة .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذكاء الاصطناعي وممكنات ريادة الأعمال ضمن برامج “شراع” التدريبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الذكاء الاصطناعي وممكنات ريادة الأعمال ضمن برامج...

استضاف مركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) 25 رائد أعمال طموحا في برنامج تدريبي لاكتساب المهارات الأساسية والتعرف على الأدوات والمفاهيم اللازمة للنجاح في عالم ريادة الأعمال لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، وتطبيقها بشكل عملي من خلال التدرب على عرض أفكارهم والحصول على تقييم مباشر من فريق عمل “شراع” الذي يضم نخبة من الخبراء والمدربين.

جاء ذلك خلال ورشة عمل تفاعلية بعنوان “ممكّنات ريادة الأعمال : من الفكرة إلى التنفيذ ” استضافها “شراع” في مقره بـ “مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار” ضمن فعاليات الدورة الخامسة من “مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي” التابع لـ”مكتب الذكاء الاصطناعي” في دولة الإمارات.

وتعرف المشاركون في الورشة على مراحل الرحلة الريادية والمهارات والموارد إلى جانب الأدوات والمفاهيم التي يحتاجونها لتحقيق النجاح حيث ناقشت الورشة “مخطط نماذج الأعمال” كأداة تخطيط إستراتيجية لتصوّر وتنظيم الأفكار والإستراتيجيات في عالم ريادة الأعمال وتناولت مفهوم “العرض الموجز”، وهو عرض قصير يوضح فكرة منتج أو خدمة أو مشروع في فترة زمنية قصيرة لا تتعدى زمن رحلة في المصعد متيحة للمشاركين فرصة تعلم كيفية إيصال أفكارهم بشكل موجز وفعّال.

ولتعزيز مهارات المشاركين في عرض الأفكار تضمنت الورشة أيضاً جلسة تدريب عملية تفاعلية بعنوان “عرض الفكرة”، حيث حصل المشاركون على تقييمات مباشرة على أفكارهم وطريقة عرضها ثم تناولت مفهوم “تخطيط الرحلة” مع التأكيد على أهمية تحديد نقاط الضعف وفهمها واكتساب المعرفة اللازمة لابتكار حلول مستدامة للتحديات العالمية.

وقالت نجلاء المدفع المدير التنفيذي لمركز الشارقة لريادة الأعمال (شراع) : “ يؤثر الذكاء الاصطناعي بشكل جوهري على مختلف الصناعات والأعمال التي لم تعد قادرة على مواكبة المستقبل بدون استخدامه ونحن ملتزمون بتمكين منظومة ريادة الأعمال في الإمارة من استخدامه وتوظيفه حيث أسهمت شراكتنا مع مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي التابع لمكتب الذكاء الاصطناعي بتوفير خارطة طريق للنجاح تتضمن المعرفة والمهارات اللازمة لإطلاق وتطوير مشاريع قائمة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي”.

وأضافت المدفع “ يسهم (شراع) بتعزيز المشهد الريادي في الإمارة لإيمانه الراسخ بأهمية منظومة ريادة الأعمال ودورها في دفع عجلة مسيرة التنمية الشاملة ونحن ملتزمون بدعم رواد الأعمال في جميع محطات رحلتهم المهنية ومساعدتهم على تحويل أفكارهم المبتكرة إلى شركات مستدامة ” .وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم

دبي (الاتحاد)
يجمع المسافرون الإماراتيون بين التكنولوجيا الذكية وتطلعاتهم نحو تجارب أكثر عمقاً وإنسانية أثناء التخطيط لعطلاتهم الصيفية، فقد أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة «تولونا» العالمية المتخصّصة في أبحاث ودراسات المستهلكين أن 89% من المواطنين الإماراتيين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «ChatGPT» و«Gemini» للمساعدة في تنظيم رحلاتهم.
وأظهرت الدراسة أن استخدام الذكاء الاصطناعي بين عموم سكان الدولة لا يقل قوة، حيث أشار 87% من المقيمين في الإمارات إلى اعتمادهم على هذه الأدوات عند التخطيط للسفر، ما يؤكد تحولها إلى عنصر أساسي ضمن تجربة السفر الحديثة.

أخبار ذات صلة «المركزي» يلغي رخصة شركة النهدي للصرافة ماكرون يعلّق على الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي وأميركا

ويستخدم سكان الإمارات هذه الأدوات الذكية لأغراض متنوعة تشمل اقتراح الأنشطة «46%»، الترجمة «42%»، البحث عن أفضل العروض «41%»، استكشاف أماكن محلية مخفية «38%»، الحصول على توصيات لمطاعم «37%»، وتنظيم الجداول الزمنية للرحلات «31%»، وهو ما يعكس مدى مركزية الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل تجربة السفر.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة، قال داني مندونكا، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في تولونا: يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح المساعد الذكي الذي لا غنى عنه للمسافر الإماراتي اليوم، فهو يرافقه في كل تفاصيل الرحلة، من اكتشاف الجواهر المحلية إلى تنظيم الخطط اليومية والتعامل مع تحديات اللغة اللافت، أن هذا الاعتماد لا يقتصر على الجيل الرقمي فقط، بل يشمل أيضاً الفئات الأكبر سناً، حيث يستخدم نحو 40% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 45 و60 عاماً أدوات الذكاء الاصطناعي للبحث عن عروض وأنشطة وخدمات ترجمة. هذا التحول الذي نرصده اليوم ليس توجهاً مستقبلياً، بل هو واقع ملموس يُعيد صياغة سلوك السفر عبر مختلف الفئات العمرية.
أما فيما يتعلق باختيار الوجهات السياحية، تُعد السلامة والأمن وجمال الطبيعة في مقدمة الأولويات لدى جميع المسافرين ومع ذلك، تظهر اختلافات واضحة بين الفئات، إذ يولي المواطنون الإماراتيون اهتماماً خاصاً بالتسوق «35%» والطعام «34%»، فيما يذكر 22% فقط زيارة العائلة أو الأصدقاء كدافع أساسي للسفر، وعلى النقيض، يشير 43% من المقيمين إلى أن قضاء الوقت مع العائلة هو السبب الرئيسي للسفر، ما يعكس تقليداً شائعاً بين العديد من الوافدين بالعودة إلى أوطانهم خلال العطل. هذه الاتجاهات تُظهر أن السفر من دولة الإمارات يجمع بين الرغبة في الاستكشاف والحاجة لإعادة التواصل العائلي.

 

مقالات مشابهة

  • زوكربيرغ: الذكاء الاصطناعي الخارق أصبح وشيكًا
  • «أجواء الأشخرة» .. تنعش الاقتصاد وتدعم بيئة ريادة الأعمال
  • محافظة جدة تستضيف فعاليات “مختبر الذكاء الاصطناعي” لدعم رواد الأعمال
  • ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • 89% من الإماراتيين يستخدمون الذكاء الاصطناعي في التخطيط لعطلاتهم
  • احتيال شركات الذكاء الاصطناعي يجب أن يتوقف
  • ريادة أعمال الجبهة الوطنية: أوائل الثانوية العامة نماذج مجتهدة نعتز بها وندعمها
  • أمين ريادة الأعمال بالجبهة الوطنية: نعمل على تمكين الشباب وإرشادهم لمستقبل أفضل
  • السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
  • معضلة الذكاء الاصطناعي والمؤلف العلمي