ماجد محمد

عبر نجم الكرة السعودية يوسف خميس عن استيائه بسبب الأداء الذي يقدمه فريق النصر حاليًا، مشيرًا أن النصر قبل فترة التوقف ليس كما بعدها.

وأشار خميس أن النصر كان يسير في الفترة التي سبقت التوقف برتم تصاعدي، أنا هو الآن فهم بطيء بشكل كبير، وأداءه ضعيف، حيث لا يوجد سرعة في اللعب أو التنفيذ.

وأضاف أن بعض الإعلاميين وكذلك المشجعين النصراويين، يتحدثون عن الكابتن وليد عبدالله بحديث غير صحيح، على الرغم من تقديمه لمستويات إيجابية، مشيرًا أن الخطأ في الأهداف التي تلقتها شباكه ليست منه وإنما من الدفاع.

وأردف أنه يشعر في بعض الأحيان أنه يكون هناك عدم رغبة من التوقيع مع اللاعبين المحليين، في حين أنه يتم التعاقد مع أجانب ووضعهم على مقاعد البدلاء، ولا أحد يتكلم.

وفاز النصر على نظيره الفيحاء في مباراة الذهاب أمس الأربعاء بهدفين دون رد، فيما حقق فوزه في مباراة الإياب بهدف دون رد، ضمن منافسات الجولة الـ 16 من بطولة دوري أبطال آسيا.

فيديو | نجم الكرة السعودية يوسف خميس: استغرب ممن يحاول تحطيم الحارس وليد عبد الله الذي يقدم مستويات إيجابية#المنتصف pic.twitter.com/8Y0BDvHbb8

— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) February 21, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الفيحاء النصر وليد عبدالله

إقرأ أيضاً:

المغرب يسجل أدنى مستويات التبرع الخيري عالمياً في 2024

أظهرت بيانات حديثة صادرة عن مؤسسة “غالوب” الدولية أن المغرب سجّل واحدة من أدنى نسب التبرع المالي للمنظمات الخيرية على مستوى العالم خلال عام 2024، إذ لم تتجاوز النسبة 3% من السكان، في مؤشر يعكس تأثير الضغوط الاقتصادية المتزايدة على روح العطاء المجتمعي.

ويأتي هذا التراجع في سياق انخفاض عالمي ملحوظ في مختلف أشكال العمل الخيري، إذ أبلغ 56% فقط من سكان العالم بأنهم ساعدوا شخصاً غريباً خلال الشهر الماضي، بينما بلغت نسبة المتبرعين مالياً 33%، واقتصرت نسبة المتطوعين على 26%، وهو ما يمثل تراجعاً واضحاً مقارنة بالسنوات الثلاث التي أعقبت جائحة كوفيد-19، والتي شهدت مستويات استثنائية من التضامن والعطاء.

ووفقاً للتقرير، فإن انخفاض مستوى التبرعات في المغرب يُعزى بالأساس إلى محدودية الدخل وتزايد الشعور بعدم الأمان المالي، مما أدى إلى تقليص فرص الانخراط في العمل الخيري، خصوصاً لدى الفئات التي تواجه صعوبات معيشية متفاقمة.

في المقابل، تصدّرت إندونيسيا قائمة الدول الأكثر سخاءً بنسبة 89%، تلتها ميانمار بـ80%، وأيرلندا بـ69%، فيما حافظت دول مثل أوكرانيا وآيسلندا والمملكة المتحدة على نسب مرتفعة قاربت 64%.

ورغم هذا التراجع، شددت مؤسسة “غالوب” على أن الكرم العالمي لم يختفِ، مؤكدة أن مستويات العطاء في 2024 لا تزال تفوق معظم السنوات منذ 2006. إلا أن ما يُعرف بـ”الإرهاق الخيري” – وهو فتور طبيعي في الاستجابة المجتمعية بعد أزمات طويلة الأمد – يُطرح كأحد التفسيرات الرئيسية للانخفاض المسجل، إلى جانب التحولات في أولويات الأفراد والحكومات على حد سواء.

ويحذر خبراء في المجال الإنساني من أن استمرار هذا الاتجاه قد يُهدد مستقبل العديد من المبادرات الخيرية، لاسيما في ظل التوجهات الحكومية لتقليص المساعدات الإنمائية وسط أزمات اقتصادية وجيوسياسية متلاحقة.

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن يقدم مقترحا جديدا لشكل الدوري في الموسم المقبل
  • لابورت يغيب عن تدريبات النصر
  • مستويات قياسية لانبعاثات غاز الميثان المرتبطة بالطاقة
  • المغرب يسجل أدنى مستويات التبرع الخيري عالمياً في 2024
  • وليد الفراج: الاتحاد استحق لقب الدوري ولا بد من إنهاء التعصب.. فيديو
  • الرئيس السيسي يشارك في مأدبة الغداء التي أقامها «بوتين» على شرف المشاركة باحتفالات عيد النصر
  • غياب بيتروس عن مواجهة النصر
  • درجات الحرارة العالمية لا تزال عند مستويات قياسية
  • محمد خميس يوضح سر انجذابه لشخصية "مراد" في مسلسل "الشرنقة" (خاص)
  • خبير إرشادي يكشف أهم الاستراتيجيات التي تساعد الطالب على تجاوز اختبارات القدرات .. فيديو