أصدرت مؤسسة ماعت للتنمية وحقوق الإنسان، تقريرًا عن جهود ودعم الدولة المصرية المستمر لدعم القضية الفلسطينية وافشال المخططات الاسرائيلية لتهجير الفلسطينيين.

 

وأوضح التقرير الجهود المصرية المستمرة والكبيرة لإدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة رغم التعنت الإسرائيلي، وتعمل على عديد الجبهات لإفشال المخططات الإسرائيلية الرامية إلى تهجير أهل غزة من أرضهم إما باتجاه سيناء أو عبر البحر إلى دول أخرى.

 

وأشار التقرير إلى أن الدولة المصرية دائمًا تلعب دور كبير في القضية الفلسطينية، حيث قدمت مصر دورًا نموذجيًا في تاريخ القضية الفلسطينية إذ طالب بإيقاف إطلاق النار فوريًا، وتفعيل الهدنة الإنسانية بشكل عاجل، وأن هذا لم يكن وليد اللحظة الحالية.

 

وتابع: "لا يتوقف الاحتلال الصهيوني عن جرائمه ضد أبناء الشعب الفلسطيني، بداية من شمال غزة مرورًا بمحافظات الوسط حتى خانيوس ورفح، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي تهديداته المستمرة لاحتياج رفح التي يقطنها نحو 1.4 مليون شخص غالبيتهم من النازحين من الشمال والوسط، ينذر بكارثة إنسانية كبرى، بعد أن تحولت غزة من سجن كبير إلى مقبرة واسعة لعشرات الألوف من البشر".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مؤسسة ماعت تهجير الفلسطنيين مصر القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تجمد تصاريح 80 ألف عامل فلسطيني

قالت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الخميس 13 يونيو 2024 ، إن اسرائيل شرعت في تجميد تصاريح العمل لنحو 80 ألف فلسطيني من الضفة الغربية.

وأضافت: "بدأت الإدارة المدنية الإسرائيلية، تجميد حوالي 80 ألف تصريح لعمال فلسطينيين من الضفة الغربية".

ومنذ بداية حرب تل أبيب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تمنع إسرائيل العمال من الضفة الغربية من الوصول إلى السوق الإسرائيلي للعمل.

وسبق أن ادعت هيئة البث قبل أيام أن الجيش الإسرائيلي يقوم بتجديد تصاريح العمل لعشرات آلاف العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية.

وأوضحت أنه في نهاية مايو/ أيار الماضي قرر رئيس الإدارة المدنية هشام إبراهيم دراسة تجميد التجديد التلقائي لتصاريح العمل للفلسطينيين في الضفة الغربية، الذين كانوا يستحقونها قبل اندلاع الحرب، وذلك لحين اتخاذ قرار على المستوى السياسي بالسماح لهم بالعمل.

وقبل الحرب، كان أكثر من 170 ألف فلسطيني يعملون في إسرائيل ويشكلون مصدر دخل مهم للاقتصاد الفلسطيني.

ولا تسمح إسرائيل للعمال الفلسطينيين بالمرور من الحواجز الإسرائيلية إلا بعد الحصول على تصاريح من الجيش الإسرائيلي.

وتشير تقديرات سابقة صادرة عن وزارة المالية الإسرائيلية إلى أن غياب العمال الفلسطينيين في قطاعات البناء والزراعة والصناعة، يكلف الإنتاج خسارة بثلاثة مليارات شيكل (840 مليون دولار) شهريا.

وإلى جانب التضييق على العمال الفلسطينيين، وسع الجيش الإسرائيلي عملياته في الضفة، بما فيها القدس المحتلة، وكثف المستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال: لا وقف للأعمال القتالية بغزة والعمليات العسكرية مستمرة في رفح الفلسطينية
  • الموقف المصرى ثابت
  • بعد تضمينه عطلة عيد الغدير.. التربية تنشر جدول امتحانات طلبة السادس الاعدادي (الدور الأول)
  • رئيس حزب الريادة: الدولة المصرية رفضت التهجير وتصفية القضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري: مصر لن تفرط أبدًا في القضية الفلسطينية.. وشعبها لا يقهر ورايته مرفوعة (فيديو)
  • خبير يكشف عن دور مصر في التحركات العالمية تجاه القضية الفلسطينية (فيديو)
  • إسرائيل تجمد تصاريح 80 ألف عامل فلسطيني
  • الصحة تنشر التقرير التراكمي للطوارئ الصحية (صور)
  • تقرير أممي يُفصّل جرائم الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة
  • خبير سياسات دولية: كلمة الرئيس في مؤتمر غزة خاطبت الشعور الإنساني العالمي