صدى البلد:
2025-05-30@14:41:36 GMT

ماذا يعني نزيف الأنف فى الشتاء؟

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

نزيف الأنف في فصل الشتاء يمكن أن يكون ناجمًا عن عدة أسباب، وإليك بعض العوامل التي قد تؤدي إلى نزيف الأنف في فصل الشتاء، وفقا لما نشره موقع “هيلثي”.

شئون البيئة: مشروع مجمع إدارة المخلفات كان حلما كبيرا وهو الأكبر بالشرق الأوسط حسام باولو: أتمنى العودة للدوري الممتاز.. ولم أحصل على فرصتي في الزمالك ماذا يعني نزيف الأنف فى الشتاء؟

الجو الجاف: في فصل الشتاء، يكون الجو عادةً جافًا بسبب استخدام أنظمة التدفئة المركزية وتشغيل المدافئ.

 

هذا الجفاف يمكن أن يؤدي إلى تشقق الأغشية المخاطية في الأنف وزيادة احتمالية حدوث نزيف.

تغير درجات الحرارة: يحدث تغير درجات الحرارة بين الهواء البارد في الخارج والهواء الدافئ في الداخل عندما ننتقل من الخارج إلى الداخل والعكس. 

هذا التغير الحاد في درجة الحرارة يمكن أن يؤثر على الأوعية الدموية في الأنف ويسبب نزيفًا.

الاحتكاك والتهيج: قد يحدث احتكاك وتهيج للأغشية المخاطية في الأنف نتيجة استخدام المناديل الورقية بشكل متكرر لمسح الأنف أو بسبب استخدام حفاضات الأنف، هذا الاحتكاك المستمر يمكن أن يزيد من احتمالية حدوث نزيف.

الأنف الحساس: قد يكون الأنف لدى بعض الأشخاص أكثر حساسية في فصل الشتاء نتيجة لتعرضه لمسببات الحساسية مثل الغبار أو العوامل البيئية الأخرى. 

هذه الحساسية يمكن أن تؤدي إلى التهاب الأنف والأوعية الدموية الضعيفة والنزيف.

إذا كنت تعاني من نزيف الأنف المتكرر في فصل الشتاء، فقد ترغب في اتخاذ بعض الإجراءات للتخفيف من حدوثه، مثل:

ضبط الجو في المنزل.
استخدام مرطب أنفي لترطيب الأغشية المخاطية في الأنف.
تجنب استخدام المناديل الورقية بشكل متكرر واستخدام حفاضات الأنف الناعمة.
تجنب تنظيف الأنف بقوة أو خلخلة الأنف بشكل مفرط.
ارتداء ملابس دافئة وحماية الأنف من التعرض المباشر للبرد.
إذا استمر نزيف الأنف أو كان شديدًا ومستمرًا، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتقييم الحالة بشكل فردي وتوجيهك بشأن العلاج المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نزيف نزيف الانف فی فصل الشتاء نزیف الأنف فی الأنف یمکن أن نزیف ا

إقرأ أيضاً:

محللون: غزة لن تتبخر وإسرائيل خسرت أمورا لا يمكن تعويضها

دفع الفلسطينيون في قطاع غزة أثمانا بشرية واقتصادية فادحة خلال الحرب الأخيرة، لكن ما دفعته إسرائيل من تماسكها الداخلي وصورتها العالمية لا يقل فداحة، بل ولا يمكنه تعويضه، كما يقول محللون.

فقد قتلت إسرائيل نحو 55 ألف مدني -أغلبيتهم من النساء والأطفال- خلال 600 يوم من الحرب، ودمرت القطاع بشكل شبه كامل تقريبا، لكنها لم تحقق أهدافها المتمثلة في إنهاء المقاومة واستعادة الأسرى وجعل غزة منزوعة السلاح، كما يقول الخبير العسكري العميد إلياس حنا.

ووفقا لما قاله حنا خلال برنامج "مسار الأحداث"، فقد فشلت إسرائيل في تحقيق المنجزات العسكرية إلى مكاسب سياسية، في حين خسرت صورتها الإستراتيجية عندما باغتتها المقاومة يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفشلت في الحسم السريع، وتحولت من الردع العسكري إلى معاقبة المدنيين.

وإلى جانب ذلك، يقول حنا إن إسرائيل ذهبت إلى ساحة قتال أعدتها المقاومة مسبقا وحددت طريقة الحرب فيها، مضيفا أن تل أبيب غيرت تكتيكاتها أكثر من مرة لكن النتائج بقيت واحدة.

فشل سياسي وانقسام سياسي

ولعل هذا الفشل في استغلال النجاحات العسكرية سياسيا هو ما جعل الحرب سببا لانقسام داخلي إسرائيلي غير مسبوق بعدما كانت محط إجماع في بدايتها، كما يقول الخبير في الشؤون الإسرائيلية ساري عرابي.

إعلان

ولم يعد هذا الانقسام محصورا في جدوى مواصلة هذه الحرب، ولكنه تجاوزها إلى صراع على شكل إسرائيل التي يحاول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية جعلها بلدا دينيا مستبدا يطوف حول شخصه هو، وفق تعبير عرابي.

ولا يمكن لإسرائيل تجاوز تداعيات هذا الخلاف -برأي عرابي- لأنه خلاف على مستقبل إسرائيل التي أسسها آباء علمانيون كملاذ آمن لكل يهودي في العالم، وحددوا طريقة إدارة الصراع مع الفلسطينيين ومع العرب.

فعلى مدار تاريخها كانت هذه الدولة تقدم حياة اليهودي على أي مكسب، في حين نتنياهو واليمين المتطرف يقدمان ما يعتبرانها "أرض إسرائيل" على حياة اليهود، وبالتالي فهم يحاولون ضرب كل ما قامت عليه هذه الدولة، كما يقول عرابي.

وتكمن خطورة هذا الخلاف الإسرائيلي -برأي الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي- في أنه يضرب كيانا لا جذور له، ودائما ما تعامل مع الحروب بجدية لم تعد موجودة اليوم.

خسارة لا يمكن تعويضها

لذلك، يرى مكي أن غزة دفعت ثمنا بشريا واقتصاديا هائلا خلال هذه الحرب، لكنه يرى أيضا أن "إسرائيل هي الأخرى دفعت أثمانا سياسية واجتماعية باهظة بعدما تمرد عليها الأوروبيون، وأصحبت الولايات المتحدة تتعامل معها كعبء".

كما خسرت إسرائيل أيضا -والحديث لمكي- من خلال تجميد اتفاقات التطبيع لأجل غير مسمى، فضلا عن طلب المحكمة الجنائية الدولية توقيف نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت.

ومع الاعتراف بأن لكل حرب أثمانها التي يجب دفعها -يضيف مكي- "سنجد أن المقاومة الفلسطينية حققت نجاحا سياسيا كبيرا خلال هذه المواجهة التي صمدت فيها 600 يوم، ووصلت إلى التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة، في حين حزب الله اللبناني -الذي كان أقوى جماعة مسلحة في العالم- لم يصمد أكثر من شهرين أمام إسرائيل".

إعلان

لذلك، يعتقد الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات أن كلا الطرفين دفع ثمنا لهذه الحرب، وأن كليهما استفادا منها، لكنه يرى أن ما خسرته إسرائيل أخلاقيا لا يمكن تعويضه، خصوصا أنه دفع دولا إلى المطالبة بالاعتراف بدولة فلسطين، في حين المقاومة ستفرض سرديتها لو خرجت من هذه المواجهة دون التخلي عن سلاحها.

وخلص مكي إلى أن أهل غزة "لن يتبخروا أبدا"، وأن العبرة بالمكاسب التاريخية وليست بالخسائر البشرية، مشيرا إلى أن حركة فتح -التي تحكم فلسطين اليوم- "اكتسبت شرعيتها بالمقاومة المسلحة التي جعلت الرئيس الراحل ياسر عرفات يتحدث أمام الأمم المتحدة".

مقالات مشابهة

  • تأمين صحي القليوبية ينجح فى استئصال ورم بالأنف والجيب الوجهي بالمنظار الضوئي
  • تساقط الشعر.. هل يمكن إيقافه نهائيًا؟
  • استشاري: العدوى الفيروسية هي الأكثر انتشارا في موسم الحج
  • 5 سنوات نار .. درجات الحرارة العالمية ستسجل أرقاما قياسية| ماذا سيحدث؟
  • محللون: غزة لن تتبخر وإسرائيل خسرت أمورا لا يمكن تعويضها
  • كأنها في عز الشتاء.. برد غزير يضرب أردهان التركية فجأة
  • بعض التقلبات تسيطر على الطقس... ماذا عن درجات الحرارة؟
  • هل يمكن أن يصبح اليورو أقوى من الدولار؟
  • هل يمكن خسارة الوزن بدون رياضة؟.. ولكن!
  • ملاك الكويتية: لا يمكن أن أنكر فضل حياة الفهد عليّ .. فيديو